أدانت "الحركة الدستورية الإسلامية" في الكويت (إخوان مسلمون)، اليوم الإثنين، اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على المرابطين والمرابطات بالتزامن مع اقتحام مئات المستوطنين للمسجد الأقصى في ثالث أيام عيد "العُرش اليهودي". وقالت "الدستورية الإسلامية" في بيان، تلقته "قدس برس"، إن "انتهاكات المتطرفين اليهود للمقدسات الإسلامية في الحرم القدسي الشريف تتزايد يوماً بعد يوم وسط دعم ورعاية

أصيب عدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الإثنين خلال التصدي لهجوم شنه مستوطنون على بلدة "قصرة"، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وهاجم عشرات المستوطنين من مستوطنة "ايش كوديش" المنازل في المنطقة الجنوبية بقصرة، منها منزل الشهيد محمود عودة، ورشقوها بالحجارة، وألحقوا بها أضرارا كبيرة. ودارت مواجهات عنيفة بين سكان البلدة والمستوطنين، وسط حماية قوات الاحتلال التي

حذرت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"(أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، من "تساوق السلطة الفلسطينية مع مسعى التطبيع السعودي، من خلال حرص الرياض على ترسيم اعترافها بالكيان الإسرائيلي بوجود السلطة، وبتقديم (الوعود الواهمة) للأخيرة بتحسين إمكاناتها المالية". واعتبرت "الجبهة الشعبية"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن "خطوة السعودية بالتطبيع خيانة صريحة لدماء الشهداء وللقضية الفلسطينية، وانقلابًا على

نظمت "الجبهة الشعبية" و"الجبهة الديمقراطية" لتحرير فلسطين، ( فصائل في منظمة التحرير الفلسطينية)، اليوم الإثنين، وقفة بمدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، "رفضاً وتنديدا بالاعتقال السياسي في سجون السلطة الفلسطينية". وشارك بالوقفة التي جرت بميدان الشهداء وسط نابلس، عدد من قيادات ونشطاء الجبهتين الشعبية والديمقراطية والذين رفعوا لافتات ورددوا هتافات تطالب بإنهاء الاعتقال السياسي، ووقف التنسيق

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اقتحام المسجد الأقصى من قبل المستوطنين والاعتداء على المرابطات والمرابطين، وحذرت من "التقسيم الزماني والمكاني للحرم الشريف".  ودعت "حماس" أبناء الشعب الفلسطيني إلى "التصدي والمقاومة للرد على جرائم الاحتلال". من جهتها أدانت وزارة الخارجية في حكومة السلطة الفلسطينية، استهداف المسجد الأقصى وزيادة عدد اليهود المشاركين في الاقتحامات، وقالت إن "محاولات

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، المسنّ الفلسطيني "نائل محاريق" (67 عاما)، بعد أن استولى على جراره الزراعي، في بلدة "دير استيا" بمحافظة سلفيت، شمال الضفة الغربية. واقتحم الجيش منطقة "القعدة" شمال بلدة "دير استيا"، قبل أن يحتجز  عددا من المزارعين لعدة ساعات. يذكر أن جيش الاحتلال والمستوطنين يصعدون بين فترة وأخرى من اعتداءاتهم على

أغلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، المدخل الغربي لريف محافظة بيت لحم، جنوب الضفة الغربية. وأكد مراسلنا أن جيش الاحتلال، أغلق مساء اليوم الإثنين، منطقة "عقبة حسنة" المدخل الرئيس الموصل لبلدتي "نحالين" و"بتير" وقريتي "وادي فوكين" و"حوسان"، ما أدى إلى أزمة مرورية. يذكر أن جيش الاحتلال، يستخدم الحواجز العسكرية الثابتة والمفاجئة، والمنتشرة بالمئات في عموم الضفة الغربية،

أصيب ثلاثة فلسطينيين بجروح، والعشرات بحالات اختناق، في اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على الفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية. وأفاد "الهلال الأحمر الفلسطيني" بإصابة شاب بجروح، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال على أطراف مخيم" عقبة جبر" بمدينة أريحا شرق الضفة الغربية، كما أصيب طفل وإمرأة بجروح وسط مدينة الخليل جنوب الضفة

بحث مدير عام "دائرة الشؤون الفلسطينية" في وزارة الخارجية الأردنية، رفيق خرفان، مع مدير شؤون "أونروا" اولاف بيكر، عددا من القضايا المتعلقة باللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، ولا سيما التعليم والصحة وخدمات الإغاثة، وعملية مسح الرواتب، وعمال المياومة، وبعض المشاريع في المخيمات.   وأوضحت الدائرة في بيان اليوم الاثنين، أن الأزمة المالية وانعكاساتها على اللاجئين الفلسطينيين

أصيبت فتاة فلسطينية برضوض وجروح اليوم الإثنين، بعد اعتداء قوات الاحتلال عليها وعلى المواطنين الفلسطينيين وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية باعتداء قوات الاحتلال بالضرب على الفتاة، ما تسبب بإصابتها برضوض نقلت على إثرها إلى المستشفى، كما أطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الفلسطينيين، ما تسبب بإصابة العشرات منهم

قال رئيس "لجنة فلسطين" في "مجلس الأعيان" الأردني (إحدى غرفتي مجلس الأمة) العين نايف القاضي، إن "التحدي الأكبر في المنطقة هو استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراضي الضفة الغربية، والقدس الشريف".   وجاءت تصريحات القاضي، خلال مشاركته في ندوة بعنوان "الأردن في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية"، التي عقدت اليوم الاثنين، في مخيم "البقعة" للاجئين الفلسطينيين شمال العاصمة عمّان،

أعلن مجلس طلبة جامعة بيرزيت اليوم الاثنين، انتخاب رئيس جديد لمجلس الطلبة خلفًا للطالب الأسير عبد المجيد حسن الذي اعتقلته قوات الاحتلال من داخل الجامعة برفقة عدد من أعضاء المجلس. وكلف المجلس، الطالب الأسير المحرر محمد عرمان رئيسا لمجلس الطلبة، والطالب صالح حسن سكرتيرا للجنة التخصصات، خلفا للأسير عبد الله محمد، وعمرو زلوم سكرتيرا للجنة