دعت تونس، الأربعاء، "كل أحرار العالم، للوقوف صفا واحدا ضد حرب الإبادة والتهجير القسري التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة". وقالت وزارة الخارجية التونسية في بيان، إنه يجب على "دول العالم على وقف هذه المجزرة فورا، خاصة وأن الاحتلال الإسرائيلي ممعن في صلفه وإجرامه، في تحد صارخ للقانون الدولي، والقانون الإنساني".

قال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، إن "الحركة مستعدة لبحث المقترح الذي قبلته وليس بحث مقترح جديد". وأضاف في تصريح، مساء اليوم الأربعاء، أن "الحركة جاهزة ومستعدة لمواصلة مواجهة العدوان ما دام مستمرا، والاحتلال يدرك ذلك". وأشار إلى أن "نسبة احتمالية بقاء الاحتلال في قطاع غزة هي صفر". وشدّد على

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأربعاء، إن "مباني الوكالة في قطاع غزة، تعرضت إلى 368 هجوما منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي". وطالبت المنظمة في تغريدة لها عبر منصة "إكس"، بـ"وقف فوري لإطلاق النار في غزة". وأوضحت أن "429 نازحا فلسطينيا كانوا يبحثون عن مأوى في مباني الوكالة،

أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، عن مقتل القائد "يتيف ليف هاليفي"، من قوة "اليمام" الخاصة متأثراً بإصابته في الاشتباكات مع خلية من كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، في بلدة "دير الغصون" شمال طولكرم، شمال غرب الضفة الغربية. وأصيب هليفي خلال اشتباك مع ثلاثة من مقاتلي "القسام" بعد حصارهم في منزل ببلدة "دير الغصون" لأكثر من

قال مدير منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأربعاء، إن "1.4 مليون شخص، بينهم 600 ألف طفل، معرضون للخطر في مدينة رفح"، جنوبي قطاع غزة. وأعرب غيبريسوش، خلال مؤتمر صحفي عقده في جنيف، عن "قلقه البالغ إزاء الهجمات الإسرائيلية المتزايدة على مدينة رفح، والتي دفعت الكثير من سكان المدينة للفرار بحثا عن

أدانت قطر، الأربعاء، قصف قوات الاحتلال الذي استهدف بلدية رفح جنوبي قطاع غزة، واجتياحها المعبر البري، إلى جانب التهديد بتهجير الفلسطينيين من مراكز الإيواء والسكن. ودعت وزارة الخارجية القطرية في بيان لها، إلى "تحرك دولي عاجل يحول دون اجتياح المدينة، وارتكاب جريمة إبادة جماعية، وتوفير الحماية التامة للمدنيين بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني". وحذرت

أدان الأردن، الأربعاء، اعتداء عدد من المستوطنين على مقر وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في مدينة القدس. وقالت وزارة الخارجية الأردنية، إن ذلك يعد "تحدٍّ صارخ للقانون الدولي الذي ينص على ضرورة حماية منشآت الأمم المتحدة". وحمّلت الخارجية الأردنية، "إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، مسؤولية حماية مقار وموظفي المنظمات الأممية ومنظمات الإغاثة

استشهد 3 أشخاص، الأربعاء، في غارة شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن "طائرات الاحتلال شنت غارة على منزل مكون من 3 طوابق في بلدة الخيام جنوبي لبنان ودمرته، ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة آخرين". وأوضحت أن طواقم الدفاع المدني تزيل الأنقاض في موقع الاستهداف، وتبحث عن مفقودين.

أكّد مراسلنا إغلاق قوات الاحتلال الاسرائيلي، أبواب المبنى القديم لبلدية الخليل في منطقة عين عسكر وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، بـ"اللحام الأوكسجيني"، تمهيدا للاستيلاء عليه. وكانت قوات الاحتلال قد أخطرت بلدية الخليل قبل نحو عام بإخلاء ذلك المبنى، تمهيداً للاستيلاء عليه وتسليمه للمستوطنين. واعتبر رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة أن "هذا الاجراء يمثل

حذر مدير منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، تيدروس ادهانوم غيبريسوس، من أن "كمية الوقود في مستشفيات جنوب قطاع غزة، لا تكفي إلا لثلاثة أيام فقط". وقال غيبريسوس على منصة "إكس" (أحد منصات مواقع التواصل الإجتماعي)، اليوم الأربعاء، إن "الوقود في مستشفيات جنوب غزة يكفي لثلاثة أيام فقط، ما يعني أن عملها قد يتوقف قريبا".

طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الهيئات الحقوقية الدولية بـ"توثيق جرائم الاحتلال ورفعها إلى المحكمة الجنائية الدولية". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "اكتشاف مقابر جماعية بمستشفيات غزة يستدعي من المجتمع الدولي والأمم المتحدة اتخاذ إجراءات لوقف العدوان". وأشارت إلى أن "إعلان وزارة الصحة بغزة عن اكتشاف 7 مقابر جماعية بمستشفيات القطاع دليل

 أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أبواب المبنى القديم لبلدية الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، في منطقة "عين عسكر" وسط المدينة، تمهيدا للاستيلاء عليه.   وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، أن قوات الاحتلال، أغلقت أبواب المبنى التاريخي، بـ"اللحام" الأوكسجيني.   وكانت قوات الاحتلال قد أخطرت بلدية الخليل قبل نحو عام بإخلاء ذلك المبنى، تمهيداً