استشهد، صباح اليوم الخميس، المطارد أسعد القنيري (28 عاما)، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة يعبد، بمدينة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراسلنا، أن قوات إسرائيلية خاصة تسللت إلى بلدة يعبد، وحاصرت منزل "القنيري"، حيث دارت اشتباكات مسلحة تصدى خلالها "المطارد" للقوة المتوغلة قبل إعلان استشهاده. ومنذ ساعات منتصف الليل، تشهد

قال مصدر قيادي رفيع المستوى في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنه: "بعد جولة مفاوضات القاهرة الأخيرة، لا تزال حكومة الاحتلال متعنتة، ولم توافق على أي من مطالب شعبنا ومقاومتنا". وأضاف المصدر، في تصريح خاص لـ"قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، أن "الاحتلال النازي يرفض وقف إطلاق النار، والانسحاب من القطاع وعودة النازحين، وإجراء تبادل حقيقي للأسرى".

كشف مصدر سياسي إسرائيلي لصحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية مساء (الأربعاء)، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيتحدث مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اليوم الخميس، بالإضافة إلى ذلك، قال اثنان من كبار المسؤولين في البيت الأبيض لموقع بوليتيكو إنه على الرغم من غضبه من الحادث الذي قُتل فيه عمال الإغاثة، فإن الرئيس بايدن لا ينوي أن يغير سياسته

ذكرت وسائل إعلام عبرية، الأربعاء، أن "جيش الاحتلال قرر تعزيز وتجنيد جنود الاحتياط في سلك الدفاع الجوي، في أعقاب تقييم الوضع الأمني المتدحرج على ضوء الحرب الأخيرة في قطاع غزة التي تتخذ أبعادا إقليمية خطيرة لا سيما على وقع تهديد طهران تنفيذ ضربات دموية ثأرا لمقتل عدد من العسكريين في غارة على دمشق نسبت لإسرائيل".

قالت وسائل إعلام عبرية، الأربعاء، إنه "تقرر تعزيز الحراسة في السفارات والممثليات الاسرائيلية في أنحاء العالم تحسبا لهجوم إيراني محتمل"، وذلك في أعقاب تصفية المسؤولين الايرانيين الكبار في دمشق أول أمس، في عملية منسوبة لـ"إسرائيل". وقالت مصادر أمنية لـ/هيئة البث العامة الإسرائيلية/، إن "هناك دولا مع مستوى خطر عالٍ وأخرى مع مستوى خطر أقل، ولكل

قال ممثلو عدد من المنظمات الإنسانية، الأربعاء، إن "الهجوم الذي أدى إلى مقتل عاملي إغاثة غربيين، يوضح قبل كل شيء أن المنظمات غير الحكومية تعمل في بيئة غير آمنة في قطاع غزة المدمر والمحاصر، حيث تعرض العديد منها لهجمات منذ بداية الحرب". وقالت منظمة "المطبخ المركزي العالمي" الأميركية، إن "موظفيها تعرضوا للقصف بعد أن غادروا

أدى نحو 50 ألف مصل فلسطيني، الأربعاء، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، إن "نحو 50 ألف فلسطيني أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، رغم إجراءات الاحتلال". وانتشرت قوات الاحتلال عند أبواب المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة،

حذّر وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، الأربعاء، من "استمرار تدهور الوضع الإنساني في غزة نتيجة استمرار إسرائيل في منع إدخال المساعدات ومنع المنظمات الأممية والإغاثية من تقديم المساعدة للشعب الفلسطيني، بشكل يلبي الحد الأدنى من احتياجاته، ولمواجهة المجاعة التي تفرضها إسرائيل". وثمن الصفدي، "قرار إسبانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية قريبا"، مؤكدا أنه "لا سلام ولا أمن

قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الأربعاء، إن "التفسيرات الإسرائيلية لمقتل سبعة من العاملين في المجال الإنساني في قطاع غزة هذا الأسبوع غير كافية وغير مقبولة". وأضاف سانشيز خلال مؤتمر صحفي في العاصمة القطرية الدوحة، أن "إسبانيا ستمضي قدما في أسرع وقت ممكن في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، من دون تحديد موعد دقيق". وأشار إلى أن

أعلنت وزارة الخارجية البولندية، الأربعاء، استدعاء سفير الاحتلال الإسرائيلي لديها، "لمناقشة المسؤولية الأخلاقية والسياسية والمالية بعد القصف الإسرائيلي الذي استهدف عمال إغاثة غربيين بينهم بولندي". ونقلت وكالة الأنباء البولندية عن نائب الوزير أندريه ساينا قوله: "لقد دعوت السفير، وأريد أن أناقش معه الوضع الجديد في العلاقات البولندية الإسرائيلية والمسؤولية الأخلاقية والسياسية والمالية عن الحادث الذي

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، استشهاد أحد مجاهديها في جنوب لبنان "أثناء أدائه واجبه القتالي ضمن معركة (طوفان الأقصى)". وأشارت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إلى أن "الشهيد ارتقى على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان، أثناء أدائه لواجبه القتالي". وأكّدت أنها "ستبقى ثابتة على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير والعودة".

كشف مسؤول أمني في وزارة الداخلية بغزة، اليوم الأربعاء، عن "نتائج التحقيق مع قادة قوة أمنية شكلها رئيس جهاز المخابرات العامة التابع للسلطة الفلسطينية ماجد فرج وتم اعتقالها في قطاع غزة". وقال إن "اللواء ماجد فرج وضع الخطة الأمنية لإدارة الوضع في غزة وتستند إلى ثلاث مراحل". وأضاف أن "المرحلة الأولى هي الأمن الغذائي تحت