نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الجمعة، مسيرة حاشدة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، نصرة للأقصى، وإشادة ببطولة الشهيد عدي التميمي، ودعماً لانتفاضة الضفة الغربية في وجه الاحتلال وقطعان مستوطنيه. وشارك الآلاف في المسيرة التي انطلقت من جميع مساجد المخيم بعد صلاة الجمعة، ورفع المشاركون لافتات تتضامن مع شهداء الضفة وتضحيات القدس ورجالها. وأشاد

اعتدى مستوطنون على ممتلكات تعود لفلسطينيين، اليوم الجمعة، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وفي التفاصيل؛ هاجمت مجموعة من المستوطنين اليهود، قاطفي الزيتون في بلدة حوارة جنوب نابلس (شمال الضفة). وأفاد مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، في تصريحات إعلامية، بأن مجموعة من مستوطني "يتسهار" هاجموا المواطنين خلال قطفهم ثمار الزيتون شمال حوارة،

قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مسيرات فلسطينية منددة بالحصار المفروض على مدينة نابلس بالضفة الغربية منذ 11 يوما. وقالت مصادر محلية إن مجموعات من الفلسطينيين أدت صلاة الجمعة قرب الحواجز العسكرية التي تغلق محيط نابلس للتنديد بحصارها، وهي حواجز حوارة (جنوبي نابلس)، وبيت فوريك (شرق)، ودير شرف (غرب). وأضافت أن مظاهرات توجهت نحو تلك

طالب البرلمان العربي المجتمع الدولي بـ"التدخل الفوري لإنهاء الحصار الجائر الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على محافظة نابلس منذ نحو 10 أيام. ولفت في بيان اليوم الجمعة، إلى أن حصار نابلس أدى لتدهور حاد في الأوضاع الاقتصادية، وتسبب بمعاناة يومية لأبناء المحافظة، وحرمهم من ممارسة أمورهم الحياتية الطبيعية. وأكد أن هذا الحصار يمثل انتهاكا صارخا

أدى عشرات الآلاف من المصلين، صلاة اليوم الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس. وقالت مراسلة "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة، لافتة إلى أن المصلين أدوا صلاة

رحبت "الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين" الفلسطينيين، بإطلاق المفوض العام لـ"الأونروا" فيليب لازاريني، اليوم الجمعة، مناشدة عاجلة خاصة باللاجئين الفلسطينيين في لبنان؛ للحصول على 13 مليون دولار لتقديم المساعدة لهم. وجاءت مناشدة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى، تحت عنوان "الوصول إلى الحضيض - لاجئو فلسطين في لبنان يخاطرون بحياتهم

يتسبب الحصار الخانق والمستمر، الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على محافظة نابلس منذ 10 أيام، بخسائر اقتصادية فادحة. فوفق بيان صادر عن وزارة الاقتصاد الوطني التابعة للسلطة الفلسطينية؛ فإن الأعمال التجارية تأثرت بنسب تتراوح بين 40 و70 بالمئة، كما تأثرت الانتاجية في المصانع بنسبة 50 بالمئة، وتأثرت عمليات التسويق والمبيعات ونقل البضائع والمنتجات بنسب مختلفة

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد صلاح بريكي (19 عامًا)، الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال خلال التصدّي لاقتحام مدينة جنين الليلة الماضية. وأكدت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، أن "دماء الشهداء لن تذهب هدراً، وثورتهم ضد المحتل ستزهر نصراً وتحريراً وتمكيناً، بإذن الله". وجددت "حماس" التأكيد على أن "اقتحامات الاحتلال وحصاره

أصيب رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، الوزير مؤيد شعبان، اليوم الجمعة، إثر اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي عليه خلال مشاركته بقطف الزيتون في بلدة قفين شمال طولكرم (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع بكثافة باتجاه المشاركين في الفعالية، ما أدى إلى إصابة الوزير شعبان بالاختناق الشديد، حيث نقل إثر

أدانت السلطة الفلسطينية "بأشد العبارات" جريمة الإعدام البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال بحق الشاب صلاح بريكي (19 عاما) خلال اقتحامها مدينة جنين فجر اليوم الجمعة، إضافة لإصابة ثلاثة آخرين. وحملت وزارة الخارجية التابعة للسلطة، الحكومة الإسرائيلية "المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة، التي تكشف زيف ادعاءات الاحتلال ودعواته التضليلية للتهدئة، وتثبت من جديد مخططاته المسبقة

استجاب آلاف المواطنين، فجر اليوم الجمعة، لنداء الفجر العظيم في المسجدين الأقصى والإبراهيمي، وعدد آخر من مساجد الضفة الغربية. ففي المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، حضر الآلاف صلاة الفجر، وسط دعوات لحماية المسجد الأقصى من اقتحامات المستوطنين واعتداءات الاحتلال ومخططاته، والتأكيد على الوفاء لدماء الشهداء. وفي الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، حضرت أعداد كبيرة

حذر خبيران فلسطينيان من محاولات الاحتلال الاستيلاء على ما تبقى من غاز غزة؛ في إطار اتفاقيات إقليمية هدفها تقوية السلطة الفلسطينية في رام الله أمنياً. ويملك الفلسطينيون أول حقل اكتشف في منطقة شرق المتوسط نهاية تسعينات القرن الماضي، المعروف باسم "غزة مارين"، ولم يتم استخراج الغاز منه حتى اليوم، بسبب رفض إسرائيلي لطلبات فلسطينية من أجل