قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن تصاعد الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، يؤكد إصرار الاحتلال على إشعال حرب دينية في المنطقة كلها. وأكد قاسم في تدوينة على موقع "تويتر" اليوم الثلاثاء، أن العدوان المستمر على الأقصى سيواجه بمزيد من الفعل المقاوم و"لن تكون عملية شعفاط الأخيرة". وأشاد بدور المرابطين والمرابطات في صد الاقتحامات،

حمّل الناطق باسم حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، طارق سلمي، الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية "العدوان الخطير" الذي يقع على المسجد الأقصى والمصلين. وأكد سلمي في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، أن الشعب الفلسطيني "لن يغفر للعدو، وأن المقاومة في كل مكان لن تتهاون في حماية المقدسات، وتدفيع المستوطنين ثمن إرهابهم وانتهاكاتهم بحق القرآن الكريم

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن تحرير الأسرى "كان وسيبقى" على رأس أولوياتها، مشددةً على أنها "ستمضي بكل الوسائل، وفاء لصمودهم وتضحياتهم، ولن يهدأ لها بال حتى يتنسم جميعهم عبق الحرية". وقالت "حماس" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إن "شعبنا الفلسطيني يستحضر في مثل هذا اليوم، قبل 28 عاماً، بكل فخر واعتزاز،

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين، طالت 10 فلسطينيين على الأقل، عقب دهم منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها. وأفادت مصادر محلية لـ"قدس برس"، أن الاعتقالات تركزت في محافظات جنين ونابلس (شمال الضفة)، ورام الله (وسط)، كما شملت بيت لحم والخليل (جنوباً) والقدس. وعادة ما ينفذ جيش

وصل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، مساء الإثنين، إلى العاصمة الجزائرية، على رأس وفد من قيادة الحركة؛ للمشاركة في اللقاءات الوطنية التي تجريها الجزائر من أجل تحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، بدعوة من الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون. وأوضحت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، أن وفد الحركة الذي يضم أعضاء مكتبها السياسي

قال الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، زياد النخالة، إن الضفة الغربية تشهد اليوم ثورة حقيقية في مواجهة الاحتلال، وانتفاضة مسلّحة "علينا أن ندفع بها في كل اتجاه". وأكد النخالة خلال لقاء خاص مع قناة /الميادين/ اللبنانية، بمناسبة ذكرى انطلاقة حركة "الجهاد الإسلامي" الـ35، أن "الشباب الفلسطيني يجتمع في بوتقة من الكتائب التي تنتشر على

قالت وسائل إعلام عبرية إن قادة جيش الاحتلال وصلوا مساء اليوم إلى حاجز شعفاط، شمال شرق القدس المحتلة، والذي شهد السبت الماضي عملية إطلاق نار أدت لمقتل مجندة إسرائيلية وإصابة آخرين. وأشار موقع القناة /7/ العبرية أن وزير الجيش الإسرائيلي بيني غانتس تفقد الحاجز مع قائد منطقة القدس في الشرطة الإسرائيلية دورون تورغمان، وقائد حرس الحدود

أصيب عدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الإثنين، إثر اعتداء المستوطنين الإسرائيليين عليهم في حي تل الرميدة، وشارع الشهداء، وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية إن مستوطنين مسلحين، بحماية جنود الاحتلال، اعتدوا على الفلسطينيين ورشقوهم بالحجارة والزجاجات الفارغة، ورشوهم بغاز الفلفل، في تل الرميدة وشارع الشهداء، ما تسبب بإصابة عدد منهم بالاختناق، جرى

أدانت المجموعة العربية في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، اليوم الإثنين، اقتحامات المستوطنين والمتطرفين الإسرائيليين للمسجد الأقصى المبارك بإشراف وتنظيم وحماية أجهزة الاحتلال. واعتبرت التصعيد في القدس "جزءا لا يتجزأ من عمليات تهويد القدس وحلقة من حلقات ضمها لدولة الاحتلال وتغيير معالمها وموقعها القانوني والتاريخي والديموغرافي وفصلها تماما عن محيطها الفلسطيني". جاء ذلك

منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني، من الدخول لمنطقة عناتا، شرقي القدس المحتلة، لإسعاف عدد من الفلسطينيين. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في تصريح صحفي مساء اليوم الإثنين "إن قوات الاحتلال تمنع طواقم إسعاف الهلال من الوصول لمنطقة عناتا، بعد إبلاغنا عن وجود إصابات". وفي "ضاحية السلام"، شمال شرق القدس المحتلة، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي

دعت "منظمات الهيكل" المزعوم المستوطنين إلى قراءة جماعية للتوراة في باحات المسجد الأقصى المبارك خلال الاقتحام الأكبر الذي تحضر له، غدا الثلاثاء، في ثاني أيام "عيد العُرش" اليهودي. وطالبت "منظمات الهيكل" عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أنصارها بالتجمع خلال اقتحام الأقصى لقراءات جماعية من "سِفْر التثنية"، إذ تنص مقاطع من هذا السِفْر على اعتبار يوم غد الثلاثاء،

استنكر حزب "جبهة العمل الإسلامي"، أكبر أحزاب المعارضة الأردنية "الجريمة التي أقدم عليها قطعان المستوطنين الصهاينة في مدينة الخليل عبر إحراق نسخ من القرآن الكريم وتدنيسه". ووصف الحزب في بيانٍ صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، الاعتداء بـ"الصارخ بحق الأمة الإسلامية، وبما يمس دينها وعقيدتها.. عبر تصرفات مقيتة لن تضرَّ القرآن العظيم، الذي حفظه الله سبحانه