أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن محاولة إطلاق نار جديدة من مقاومين فلسطينيين، وقعت فجر اليوم الخميس في موقع عسكري تابع له، بالقرب من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وزعم المتحدث العسكري أنه لم تقع إصابات في صفوف القوات الإسرائيلية، مشيرا إلى انطلاق قوة عسكرية لتمشيط المنطقة. وتشهد الضفة الغربية تصاعداً كبيراً في عمليات

ذكر مكتب إعلام الأسرى (مستقل) أن 900 أسير فلسطيني في سجن "عوفر" الإسرائيلي، أرجعوا وجبات الطعام صباح اليوم الخميس، تضامنا مع 30 أسيرا إداريا مضربين عن الطعام. ويواصل 30 معتقلا إداريا إضرابهم المفتوح عن الطعام، لليوم الـ12 على التوالي، رفضا لجريمة الاعتقال الإداري. وقال نادي الأسير الفلسطيني، في بيان سابق، إنه "في حال واصلت سلطات

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، خمسة فلسطينيين من محافظة القدس، بينهم أسرى محررون. ووفق مكتب إعلام الأسرى (مستقل) فقد اعتقل الاحتلال داهمت منازل عدد من المقدسيين وفتشتها، واعتقلت خلال حملتها كلاً من: ناجي بسام داود، ومحمد مصطفى داود، ومحمد شفيق مرار، من قرية بيت دقو شمال غرب القدس، وجميعهم أسرى محررون. وأضاف "إعلام

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، فتيين فلسطينيين من بلدة سعير شمال الخليل. وذكر مكتب إعلام الأسرى (مستقل) أن قوة إسرائيلية اعتقلت الفتيين باسل عبدالمنعم جرادات، وإيهاب عيسى جرادات، عقب اقتحام منزليهما في سعير. وينفذ جيش الاحتلال حملات اعتقال يومية في الضفة والقدس، ثم ينقل المعتقلين إلى مراكز توقيف في الأراضي المحتلة، قبل تحويلهم

يواصل 30 معتقلا إداريا إضرابهم المفتوح عن الطعام، لليوم الـ11 على التوالي، رفضا لجريمة الاعتقال الإداري. وقال نادي الأسير الفلسطيني، في بيان صحفي، إنه "في حال واصلت سلطات الاحتلال تنفيذ مزيد من عمليات الاعتقال الإداري، سيكون هناك دفعات جديدة تنخرط بالإضراب خلال الفترة المقبلة". وأضاف أن "28 من المعتقلين المضربين، جرى عزلهم في أربع غرف

دخل الأسير الفلسطيني محمد الطوس (66 عاما)، عامه الـ(38) على التوالي في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح الناشط الفلسطيني في قضايا الأسرى، عبدالناصر فروانة، أن الأسير الطوس هو ثالث أقدم أسير فلسطيني في سجون الاحتلال، لافتاً إلى أنه معتقل منذ 6 تشرين الأول/أكتوبر 1985 على خلفية مقاومته للاحتلال، وأصيب في حينه إصابات بليغة، وصدر بحقه حكم

استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، المزارعين الفلسطينيين والصيادين شمالي قطاع غزة وفي عرض البحر، دون أن يسجل وقوع إصابات في الأرواح. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المزارعين الفلسطينيين الذين كانون يعملون في منطقة "بورة أبو سمرة" شمالي غربي بلدة بيت لاهيا، شمال قطاع غزة.

قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، اليوم الأربعاء، إنه بحث عدة مواضيع سياسية تتعلق بالقضية الفلسطينية، خلال لقائه مع كبار المسؤولين الأمريكيين في واشنطن خلال اليومين الماضيين. وأوضح الشيخ عبر تغريدة في موقع "تويتر"، أنه أجرى لقاءات مع مسؤولين بالإدارة الأمريكية في واشنطن، بينهم مستشار الأمن القومي جيك سوليفان، ونائب وزير

اقتحم مئات المستوطنين اليهود، صباح اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من قوات الاحتلال، إحياء لما يسمى بـ"عيد الغفران". وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، بأن 366 مستوطناً استباحوا المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية، كل مجموعة تتكون من نحو 40 مقتحما، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية عنصرية

شيعت حشود جماهيرية، مساء اليوم الأربعاء، جثمان الشهيد علاء ناصر زغل (21 عاما) إلى مثواه الأخير، في مقبرة مخيم عسكر شرقي نابلس. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا، وصولا إلى منزل عائلته لتلقي عليه نظرة الوداع، قبل أن ينقل محمولا على الأكتاف إلى المسجد، حيث أدى المشيعون الصلاة عليه، ليوارى الثرى في مقبرة المخيم.

أصيب أربعة فلسطينيين من بلدة "حورة النقب" في الداخل المحتل عام 48 بجروح متفاوتة، مساء اليوم الأربعاء، إثر اعتداء مستوطنين عليهم بمستوطنة "بات يام" جنوب مدينة حيفا، بحجة أنهم استقلوا سيارتهم خلال ما يسمى "يوم الغفران اليهودي". ووفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ فإن خمسة فلسطينيين من سكان "حورة النقب" وصلوا بسيارتهم إلى مستوطنة "بات

أعلنت اللجان الشعبية لتحالف القوى الفلسطينية واللجان الأهلية في لبنان عن خطوات تصعيدية، لمواجهة ما اعتبروه، تسويف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في معالجة مشاكل المدارس، في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. وقال بيان صدر عن التحالف، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، إنه "إيمانا منا بضرورة التصدي لسياسة الأونروا المعتمدة على التسويف والمماطلة والتمييع، والتي اعتدنا