هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الخميس، منزلا قيد الإنشاء في مدينة كفر قاسم، بالمثلث الجنوبي بأراضي فلسطين المحتلة عام 1948. وقال رئيس اللجنة الشعبية في كفر قاسم، سائد عيسى، بتصريحات صحفية، إن "هذه العملية استمرار للسياسات والممارسات العنصرية، التي تتخذها المؤسسة الإسرائيلية ضد أبناء شعبنا". وأضاف عيسى أنه "في الوقت الذي تماطل هذه المؤسسة في

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، حملة اعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس، طالت 13 مواطنا فلسطينيا، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها، والعبث بمحتوياتها، تخللها مواجهات. وذكرت مصادر محلية أن الاعتقالات تركزت في محافظات الخليل (جنوب الضفة)، ورام الله (وسط)، والقدس المحتلة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقالاته بمداهمات ليلية لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم

أصيب، اليوم الخميس، صياد فلسطيني بنيران قوات الاحتلال، خلال مزاولته مهنة الصيد في عرض بحر قطاع غزة. وقال نقيب الصيادين الفلسطينيين نزار عيّاش لـ"قدس برس"، إن "الزوارق الحربية الإسرائيلية فتحت صباح اليوم نيران أسلحتها الرشاشة تجاه قوارب الصيد في عرض بحر شمالي قطاع غزة". وأضاف عياش أنه "نتج عن إطلاق النار إصابة الصياد مبارك بكر،

أصيب عدد من الفلسطينيين، اليوم الخميس، بحالات اختناق، جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الغاز السام المسيل للدموع واعتقل خمسة منهم في محافظة الخليل (جنوب الضفة الغربية). وقالت مصادر محلية إن "قوات الاحتلال داهمت عددا من منازل المواطنين في بيت أمر (شمال الخليل)، وفتشتها وعبثت بمحتوياتها، واعتقلت كلا من أحمد محمود أبو عياش ( 22ةعاما)،

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، ثلاث غرف زراعية في بلدة "كفر الديك" غرب مدينة سلفيت (شمال الضفة). وقال رئيس بلدية "كفر الديك" محمد ناجي، في تصريحات إعلامية، إن قوات الاحتلال هدمت ثلاث غرف زراعية في المنطقة الشمالية من البلدة، تعود ملكيتها للمواطنين أحمد مازن أحمد، ومحمد عفيف أحمد، وورثة أحمد ياسين. وغالبا ما

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات متتالية، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسًا تلمودية في باحاته، خاصة في منطقة باب الرحمة (المنطقة الشرقية). وتواصل شرطة الاحتلال التضييق على دخول المصلين الوافدين من

قالت مصادر عبرية، إن الجهات الأمنية الإسرائيلية تواصل التحقيق في العملية المزدوجة التي وقعت في القدس المحتلة أمس الأربعاء. وذكرت إذاعة /كان/ العبرية (هيئة البث الرسمية) اليوم الخميس، إن التحقيق يتركز على الصعيد الاستخباري، مؤكدة أنه "ما من طرف خيط لجهاز الأمن العام الشاباك والشرطة" حول منفذي الهجوم. ونقلت عن مصادر أمنية إسرائيلية قولها إن

أكدت وسائل إعلام عبرية، أن حالة من الهلع والخوف تسود المستوطنين في القدس المحتلة، بعد الهجوم المزدوج الذي وقع أمس الأربعاء، وأسفر عن مقتل مستوطن وإصابة 47 آخرين بجروح مختلفة. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية اليوم الخميس، إنه "صباح أمس؛ تلقت الشرطة عشرات المكالمات من إسرائيليين عن وجود أجسام مشبوهة، وتقارير مختلفة عن مشتبه بهم

ذكرت مصادر محلية في مدينة جنين (شمال الضفة)، أن مقاومين فلسطينيين، سلموا فجر اليوم الخميس، جثمان الجندي الإسرائيلي الدرزي تيران فرو، إلى سلطات الاحتلال، بعد وساطات قامت بها جهات محلية ودولية. وقالت المصادر إن "المقاومين سلموا الجثمان إلى شخصيات اعتبارية من أهالي المخيم، قبل أن يسلمه الارتباط الفلسطيني لسلطات الاحتلال". وكان الجندي الدرزي "فرو" قد توفي في حادث

أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ليلة الأربعاء/الخميس، حاجزي الجلمة وسالم العسكريين في منطقة جنين (شمال الضفة)، "حتى إشعار آخر". وأفادت مصادر أمنية في السلطة الفلسطينية أن "سلطات الاحتلال أغلقت حاجز سالم العسكري غرب جنين، وحاجز الجلمة شمال المدينة، بكلا الاتجاهين، ومنعت حركة البضائع والسلع، وتنقل العمال إلى داخل أراضي الـ48، ودخول فلسطينيي الـ48 إلى كامل المحافظة،

وصف محللان سياسيان عملية القدس التفجيرية المزدوجة، التي وقعت الأربعاء، بـ"النوعية"، مؤكدَين حملها العديد من المعاني والمؤشرات المرعبة للاحتلال، بعد سنوات من غياب هذا النمط من العمليات. وأوضح الكاتب والمحلل السياسي معتصم سمارة، أن "عملية القدس نوعية من حيث المكان والتوقيت والآلية، ولكونها جاءت ضمن سلسلة العمليات المتواصلة في الضفة منذ فترة". وأضاف سمارة لـ"قدس