أحيا اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني "أشد" (يساري مقره بيروت) الذكرى الـ77 لنكبة فلسطين من خلال نشاط طلابي في عدد من الجامعات في منطقتي البقاع (شرق) وطرابلس (شمال) اليوم الأحد، تمثل بتوزيع منشورات وطنية تُسلّط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني الممتدة منذ عام 1948، وتُجدّد التأكيد على التمسك بحق العودة ومقاومة الاحتلال. وتضمنت البرشورات معلومات تاريخية

قالت المديرة التنفيذية لبرنامج "الأغذية العالمي" (تابع للأمم المتحدة) سيندي هينسلي ماكين، إن البرنامج الأممي لم يشاهد أدلة على أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تقوم بسرقة المساعدات الإنسانية. وأضافت في مقابلة تلفزيونية اليوم الأحد، أنّ، "الناس يهرعون للشاحنات والأمر لا علاقة له بحماس ولا بالجريمة المنظمة". وأكّدت أن "نصف مليون شخص داخل غزة يعانون من

نصبت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الأحد، حواجز حديدية في محيط "باب العامود"، أحد مداخل البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة، وذلك في إطار استعداداتها لتأمين "مسيرة الأعلام" الاستفزازية التي ينوي المستوطنون تنظيمها يوم غدٍ الاثنين. ومن المقرر أن تنطلق "مسيرة الأعلام" من ساحة "البراق"، مرورًا بباب العامود وحي الواد داخل البلدة القديمة، وهي مناطق مكتظة

كشف رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، أمجد الشوا، أن ما دخل خلال الأيام الماضية إلى قطاع غزة عبر معبر "كرم أبو سالم" من أصناف المواد الغذائية هو كميات من الدقيق فقط دون دخول إمدادات غذائية أخرى. وأوضح الشوا في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أن هناك أكثر من 130 ألف طن من مواد الإغاثة الإنسانية عالقة

أشادت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأحد، بالهجوم الصاروخي الذي نفذته القوات المسلحة اليمنية واستهدف مطار بن غوريون في تل أبيب، واعتبرته دليلاً على المواقف "النبيّلة" للشعب اليمني في دعمه المتواصل للقضية الفلسطينية، رغم بُعد المسافة. وثمّنت الحركة، في بيان صحفي، "عالياً" ما وصفته بعمليات الإسناد والتضامن التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية وجماعة "أنصار الله"،

أشادت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير) بالعمليات العسكرية المتواصلة التي تنفذها جماعة "أنصار الله - الحوثي" اليمنية ضد الاحتلال الإسرائيلي، من خلال استهداف عمق الاحتلال بالصواريخ والطائرات المسيّرة، ولا سيما المطارات والبنية التحتية الحيوية، ما أسفر عن فرض حصار جوي فعلي على الكيان، وأدى إلى انسحاب عدد من كبرى شركات الطيران العالمية

 أفادت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" التابعة للسلطة الفلسطينية، بأن عددا من الأسرى المرضى في سجن "النقب" الصحراوي جنوب فلسطين المحتلة، يواجهون ظروفا غاية في الصعوبة منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة في السابع من أكتوبر عام 2023، والتي تزداد حدتها يوما بعد يوم. وأوضحت الهيئة، في بيان لها اليوم الأحد، أن محاميها زار الأسير

في واحدة من أبشع المآسي التي فجّرتها آلة الحرب الإسرائيلية ضد المدنيين في غزة، خُطفت أمومة الطبيبة الفلسطينية آلاء النجار، أخصائية الأطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، والتي كانت تسابق الزمن لإنقاذ حياة أطفال غيرها، بينما كان أولادها يُنتزعون من بين أحضان الحياة إلى الكفن. آلاء، أم لعشرة أطفال، أكبرهم لم يتجاوز الثانية عشرة.

قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي يفرض سيطرته على 77 بالمئة من قطاع غزة عبر التطهير العرقي والإخلاء القسري والإبادة الجماعية الممنهجة. وأوضح المكتب في بيان اليوم الأحد، أنه وفق المعلومات الميدانية والتحليلات المعتمدة فإن جيش الاحتلال سيطر على تلك المناطق من خلال الاجتياح البري المباشر وتمركز قواته داخل المناطق السكنية

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إن "السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة الحالية في قطاع غزة هو تدفق المساعدات بشكل فعال ومتواصل... في وقت لا يزال يعاني فيه قطاع غزة من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي". وشددت "أونروا" في منشور على حسابها في منصة "إكس"

أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، تنفيذ عملية مركبة فجرت خلالها منزلاً تحصنت فيه قوة من جيش الاحتلال في بلدة "القرارة" شرقي "خان يونس" جنوب قطاع غزة.   وفي بلاغ عسكري، وقالت الكتائب، في بيان عسكري اليوم الأحد إن "مجاهديها أبلغوا بعد عودتهم من خطوط القتال، تنفيذ عملية مركبة استهدفت صباح الثلاثاء الماضي، قوة

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن جنديا من لواء "ناحال"، أصيب بجروح خطيرة، أمس السبت، شمال قطاع غزة، على ما يبدو نتيجة شجار نشأ بينه وبين جندي آخر، بحسب ما أعلنه جيش الاحتلال. وذكر موقع /واللا/ أن الشرطة العسكرية، فتحت تحقيقا في القضية. وأبلغت عائلة الجندي المصاب، والذي نُقِل إلى المستشفى.   وقال مصدر عسكري إسرائيلي