أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن جرائم الاحتلال الصهيوني ضد الفلسطينيين، وإرهاب المستوطنين المتطرّفين؛ عبر القتل المتعمّد بدم بارد، والإمعان في الحصار والأسر والإبعاد والتهجير، لن تفلح في كسر إرادة الصمود والتحدّي. وشددت حماس في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، في ذكرى يوم الشهيد الفلسطيني، على أن "قوافل الشهداء التي ترتقي كل يوم

هاجمت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مراكب الصيادين في بحر منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة، بالرصاص. وأفادت مصادر محلية، بأن جنود بحرية الاحتلال أطلقوا الرصاص وفتحوا خراطيم المياه صوب مراكب الصيادين، وهي على بعد نحو خمسة أميال قبالة بحر السودانية، وأجبروهم على ترك المكان، والعودة للشاطئ. وتتعمد بحرية الاحتلال بشكل يومي التنغيص على

بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، هاتفيا، مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن، التبعات الخطيرة لاقتحام وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير المسجد الأقصى المبارك. وأكد الصفدي، في بيان صادر عن وزارته، "مركزية الدور الأمربكي القيادي في جهود وقف الإجراءات الأحادية التي تقوض حل الدولتين، وفي تكريس التهدئة ووضع العملية السلمية، على مسار يقود لتحقيق السلام

دانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدّة، إقدام حكومة الاحتلال الفاشية على فرض ما أسمته "إجراءات عقابية"، ضد "شعبنا والسلطة الفلسطينية، ولا سيّما سرقة المزيد من أموال شعبنا المخصّصة لعوائل الشهداء والأسرى، وحرمان الفلسطينيين من البناء فوق أرضهم". وأضافت الحركة في تصريح صحفي تقلته "قدس برس" اليوم الجمعة: "نعد ذلك جريمة وتغولاً صهيونياً ضد حقوقنا الطبيعية،

أصيب الفتى الفلسطيني ريان أبو ريش (15 عاماً) بجروح خطيرة بالرصاص الحي، مساء اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم عقبة جبر جنوب غرب مدينة أريحا (شرق الضفة الغربية). وأفادت وزارة الصحة بأن إصابة حرجة برصاص الاحتلال الحي في الرأس وصلت مستشفى أريحا الحكومي من مخيم عقبة جبر. وقالت مصادر محلية إن

أعلنت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، تبني خمس عقوبات ضد الفلسطينيين على إثر تحرك السلطة الفلسطينية في مؤسسات الأمم المتحدة، وتوجهها على محكمة العدل الدولية. والقرارات التي تبناها المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" هي الأولى منذ تشكيل حكومة بنيامين نتنياهو قبل أسبوع. وقال مكتب رئيس وزراء الاحتلال في تصريح مكتوب: "عقد مجلس

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، ظهر اليوم الجمعة، النائب اليمني الشيخ حميد الأحمر، رئيس مجلس أمناء مؤسسة القدس الدولية ورئيس تجمع "برلمانيون من أجل القدس"، مقدماً له التعازي بوفاة شقيقه الشيخ صادق الأحمر. ووفق الموقع الرسمي لحركة "حماس"؛ فقد أشاد هنية بالراحل الأحمر، مستحضراً "دعمه للقضية الفلسطينية، ومواقفه العروبية الأصيلة، وسيره على

أصيب ثلاثة فلسطينيين بجراح، وعشرات بحالات اختناق، اليوم الجمعة، خلال قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي مسيرات سلمية شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية وطبية بأن الجيش استخدم الرصاص المعدني والغاز المسيل للدموع لتفريق مسيرات أسبوعية في بلدات "كفر قدوم" شرقي قلقيلية (شمال)، و"بيت دجن" وبيتا بمحافظة نابلس (شمال). وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، إن

أكّد نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله) أن الأسرى في كافة سجون الاحتلال، أعلنوا حالة التعبئة الشاملة، استعدادًا لمواجهة واسعة ضد الإجراءات التي تنوي الحكومة الإسرائيلية المتطرفة فرضها، عبر التصعيد من عمليات القمع والتنكيل بحقّهم. ولفت النادي في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، إلى أن إجراءات الاحتلال تأتي تعقيبا على زيارة وزير

وصف مندوب الاحتلال الإسرائيلي لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة، جلعاد إردان، السلطة الفلسطينية بأنها "عدو". وقال في حديث لهيئة البث الإسرائيلية اليوم الجمعة، إن "السلطة الفلسطينية هي عدونا، وبسببها يقتل مواطنون أبرياء هنا". وكان مجلس الأمن الدولي بحث أمس اقتحام وزير الأمن القومي وزعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى الثلاثاء

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الجمعة، شيخ مشايخ قبائل حاشد اليمنية، صادق بن عبدالله بن حسين الأحمر. وقالت في بيان صحفي تلقته "قدس برس" إن غياب الأحمر "يمثّل خسارة كبيرة لليمن، الذي ناضل الشيخ وأسرته العريقة من أجل وحدته وأمنه واستقراره وازدهاره، وهو خسارة للأمة العربية والإسلامية التي عمل دائماً على نصرة قضاياها، وعلى

طالبت النائبة الأمريكية من أصول فلسطينية، رشيدة طليب، الكونغرس بوقف تمويل "الأبارتايد" الإسرائيلي (نظام الفصل العنصري). وأعادت طليب عبر حسابها في موقع "تويتر" نشر تقرير مصور يظهر عمليات التهجير المستمرة التي تقوم بها قوات الاحتلال بحق أهالي مسافر يطا، جنوب الخليل (جنوب الضفة). وأشارت إلى إحصائيات فلسطينية حول العام المنصرم باعتباره الأكثر دموية، حيث قتل