أعلنت مجموعات "عرين الأسود" الفدائية الفلسطينية، عن تنفيذها "عملية نوعية" قبل ظهر اليوم الأحد، في منطقة حاجز المربع، الفاصلة بين طريق "يتسهار" الالتفافي، وقرية "تل" جنوب نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة). وأفادت المجموعات في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، أن "عناصرها ألقوا قنبلة يدوية غير محلية الصنع وسط خمسة جنود إسرائيليين، وحققت إصابات أكيدة، وتلاها

أعلنت ما تسمّى "دارة جبل الهيكل"، التابعة لـ "اتحاد منظمات المعبد" المتطرفة، أن أربعة آلاف و457  مستوطنا يهوديا، اقتحموا المسجد الأقصى خلال "عيد العرش" العبري الذي بدأ قبل أسبوع، وينتهي مساء غد الاثنين. وأكدت "دارة جبل الهيكل"، اليوم الأحد، في تصريح لها نشرته وسائل إعلام عبرية، أنه "يعتبر رقما قياسيا، حيث سجل قبل جائحة فايروس

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، "كرفان" قرب طريق المربعة التابعة لأراضي بلدة تل،  جنوب نابلس (شمال الضفة). وأفاد مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان دغلس، في تصريحات صحفية، أن "قوات الاحتلال هدمت كرفان، يعود للمواطن خليل الفقيه، وأغلقت الطريق المؤدي إلى البلدة بشكل كامل". وفي السياق ذاته، قال دغلس إن "عددا من المستوطنين لاحقوا

أكد مصدر فلسطيني مطلع، اليوم الأحد، إفراج السلطات السعودية عن القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"  الطبيب محمد الخضري، المعتقل لديها منذ العام 2019. وتوقع المصدر لـ"قدس برس"، ترحيل السلطات السعودية للخضري غداً الإثنين إلى الأردن. وأشار إلى أن "الخضري ينتظر بمطار الملك عبدالعزيز في جدة، منذ يوم أمس السبت، للسماح له بالمغادرة". وكشف أنه

أعلن "المنتدى الفلسطيني" في بريطانيا (هيئة مستقلة) برنامج مهرجان فلسطين السنوي الثامن عشر، المقرر عقده في منطقة هارو (غرب لندن) السبت القادم (22 تشرين أول/أكتوبر)، بمشاركة عدد من الشخصيات الفلسطينية والعربية والمتضامنة مع القضية. وقال مدير عام المهرجان عدنان حميدان، في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إن "الحدث هذا العام يحمل شعار (فلسطين

حذرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، من غضب عارم يجتاح الأراضي الفلسطينية، مؤكدة "أن  السبيل الوحيد لكنس الاحتلال وتحقيق الحرية والعودة، بتصعيد المقاومة الشاملة وضرب الاحتلال في كل المواقع" جاء ذلك في بيان صحفي، أصدرته "حماس" اليوم، نعت فيه الشهيد مجاهد أحمد محمد داوود (30 عامًا)، والذي ارتقى الليلة الماضية، متأثراً بجروح بالغة أصيب بها أمس.

شيع مئات الفلسطينيين في قرية حارس غربي سلفيت (شمال الضفة)، اليوم الأحد، جثمان الشهيد الشاب مجاهد أحمد محمد داوود، إلى مثواه الأخير في مقبرة القرية. وانطلق موكب التشييع من منزل عائلة الشهيد، حيث ألقت عليه نظرة الوداع، وجاب المشيعون شوارع القرية، حاملين جثمانه الملفوف بالعلم الفلسطيني على الأكتاف، ورددوا الهتافات المنددة بجرائم الاحتلال والمستوطنين. ووصل

حذر عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني (أحد فصائل منظمة التحرير)، وليد العوض، من "محاولات الاحتلال الإسرائيلي اختراق المجتمع الفلسطيني من خلال عقد لقاءات مباشرة بين قادته وفئات فلسطينية". وطالب العوض، في حديثه لـ"قدس برس"، بالكشف عن الشخصيات التي التقت قادة المستوطنين في مستوطنة "إفرات" المقامة على أراضي مدينة بيت لحم في الضفة الغربية، بحضور وزير الجيش الإسرائيلي

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن نشطاء فلسطينيين ألقوا قنبلة محلية الصنع، اليوم الأحد، باتجاه دورية عسكرية قرب حاجز المربع، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية، دون أن يبلغ عن إصابات. وقال مراسل "قدس برس" إن: "سيارة فلسطينية وصلت الحاجز العسكري، بعد ظهر اليوم، وألقت قنبلة باتجاه جيش الاحتلال، وخلال الانسحاب اصطدمت بحاجز حديدي". وأكد أن المنفذين ترجلوا من سيارتهم،

قال نادي الأسير الفلسطينيّ، (منظمة أهلية مقرها رام الله)، إنّ الأسير المصاب بالسرطان، ناصر أبو حميد، فقد القدرة على تناول الطعام، إلى جانب نقصان حاد في وزنه. وأكّد النادي، في بيان صحفي، اليوم الأحد، أنّ "التّقارير الطبيّة الأخيرة، تشير إلى التدهور المستمر والمتسارع على الوضع الصحيّ لأبو حميد، حيث يكتفي الاحتلال بإعطائه مسكنات ومهدئات للآلام، بعد أنّ

اتهم أمين عام نقابات عمال فلسطين، شاهر سعد، سلطات الاحتلال باستخدام سياسية "العقاب الجماعي" بحق مئات العمال الفلسطينيين في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية. وأشار سعد لـ"قدس برس" إلى ما أعلنه وزير الجيش الإسرائيلي، بيني غانتس، من سحب تصريح 164 عاملا من مدينة نابلس، بسبب صلة قرابة تجمعهم مع مقاومي مجموعات "عرين الأسود"، التي تنشط في نابلس. وأكد أن

اعتدى المستوطنون وقوات الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الأحد، على المرابطات الفلسطينيات، خلال تصديهن لاقتحام المتطرفين، الذين حاولوا إدخال القرابين النباتية داخل المسجد الأقصى. وأفادت مصادر محلية، أن الاحتلال اعتدى على المقدسية نفيسة خويص، وأرغمها على الخروج من البلدة القديمة في القدس المحتلة. واعتقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلية، المقدسية رائدة سعيد، والفلسطينية أمية أبو شقرة من أم الفحم،