قال رئيس حكومة السلطة الفلسطينية محمد اشتية، "إن إسرائيل تدفعها غريزة الانتقام إلى قطع شريان الحياة عن أهلنا في قطاع غزة، في واحدة من أكثر الحملات العسكرية دموية ضد شعبنا منذ نكبة عام 1948، حيث ارتقى أكثر من 15,000 شهيد وعشرات آلاف الجرحى". وأضاف اشتية، في مستهل جلسة الحكومة المنعقدة بمدينة رام الله، اليوم الإثنين،

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال الصهيوني في كافة أنحاء قطاع غزة على مدار الساعة، وقصفه المباشر للمستشفيات، وآخرها مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة هو استمرار في نهجه الهادف للتهجير القسري لشعبنا عن أرضه والذي ما كان ليتم لولا الضوء الأخضر من إدارة الرئيس بايدن".  وأكدت الحركة في تصريح

أصيب 15 فلسطينيا، اليوم الاثنين، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، بينهم أربعة بجروح خطيرة، خلال مواجهات اندلعت عقب اقتحام مخيم قلنديا وبلدة كفر عقب، شمال مدينة القدس المحتلة. وأفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، بأن "4 مواطنين أصيبوا بجروح خطيرة، ونُقلوا على أثرها إلى مجمع فلسطين الطبي برام الله، كما أصيب 6 آخرون

قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن قصف جيش الاحتلال لمستشفى كمال عدوان يمثل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي والإنساني. وأكد "الإعلامي الحكومي" أن "قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان بمحافظة شمال قطاع غزة، يُعدُّ انتهاكاً خطيراً لأحكام القانون الدولي والإنساني، ولأبسط قيم الإنسانية، ويدلل على وجود خطة إسرائيلية متكاملة ومعتمدة تهدف إلى القضاء على القطاع

أعلنت جماعة "حزب الله" اللبناني، اليوم الاثنين، أن مقاتليها استهدفوا 4 مواقع عسكرية إسرائيلية قبالة الحدود الجنوبية اللبنانية، مؤكدة تحقيق إصابات مباشرة. وقال الحزب، في بيان، إن عناصره "استهدفوا تجمعا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في حرج شتولا، وموقع ‏الراهب (مقابل بلدة عيتا الشعب اللبنانية) بالأسلحة المناسبة، وتم تحقيق إصابات مباشرة". وأضاف في بيان آخر، أن مقاتليه

بحث رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، اليوم الاثنين، تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة مع كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن. جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه عباس من هاريس، بحسب وكالة "وفا" التابعة للسلطة الفلسطينية. وأكد عباس خلال الاتصال على "ضرورة الوقف الفوري للعدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتجنيب المدنيين ويلات

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الاثنين، عن مسؤول أجنبي مشارك في المفاوضات لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين: أن "فرصة تنفيذ صفقة أخرى في المستقبل القريب ضئيلة". وقال المصدر، وفقا لـ/هآرتس/، "اليوم.. لم يحدث الكثير في الاتصالات بين الطرفين، فالعمل متوقف، وعلى الرغم من أن الباب لم يغلق نهائيا، إلا أن الأجواء متشائمة". وقدر  أن "التصعيد" خلال

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بأشد العبارات "تصريحات المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان وانحيازه لرواية الاحتلال الكاذبة والمضلّلة". كما أدانت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، زيارة خان إلى "الكيان الصهيوني وإطلاقه أحكاماً مسبّقة حول أحداث السابع من أكتوبر دون تكليف نفسه بزيارة قطاع غزة والاستماع إلى الطرف الآخر، كونها

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أن "مقاتليها أجهزوا على عدد من جنود العدو من مسافة صفر، بمنطقة الشيخ رضوان (شمال مدينة غزة)، وعادوا إلى قواعدهم بسلام". وقالت "الكتائب"، في بيان ثان، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، أنها "استهداف 5 دبابات صهيونية و 5 ناقلات جند في محور شرق غزة بقذائف (الياسين 105)". كما

وجّه النائب الأردني المحامي صالح العرموطي سؤالاً نيابياً إلى وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات حول كميات الخضار المصدّرة إلى الكيان الصهيوني خلال فترات محددة، وتحديدا منذ 6 أيلول الماضي وحتى تاريخه.   كما سأل العرموطي الحنيفات عن "سبب عدم قيامه بوقف استيراد وتصدير الخضار والفواكه لصالح العدو الصهيوني، وبما ينسجم مع الموقف الحكومي والرسمي من

قالت هيئة الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) ونادي الأسير (حقوقي مقره رام الله) إن قوات الاحتلال الإسرائيليّ "اعتقلت منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الإثنين (60) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أسرى سابقون، وقد تركزت عمليات الاعتقال في مخيم (الدهيشة) بيت لحم، فيما توزعت بقية الاعتقالات على غالبية محافظات الضّفة، وأفرج عن مجموعة منهم

كشفت معطيات إسرائيلية، اليوم الإثنين، عن تلقي 2000 جندي إسرائيلي علاجا نفسيا منذ بداية العدوان على غزة في 7 أكتوبر/تشرين أول الماضي. وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/ (رسمية): "تم تصنيف حوالي 2000 جندي ومجندة على أنهم مصابون جراء المعارك منذ 7 أكتوبر وأنهم يحتاجون لرعاية طبية، منهم 200 كانوا في الأسابيع الثلاثة الأولى من العملية البرية".