قال رئيس مجلس إدارة "الهيئة العربية الدولية للإعمار في فلسطين" (غير حكومية مقرها عمّان) زهير العمري، إن "فرق الهيئة ولجانها أعدت خطط الاستجابة السريعة للتخفيف من معاناة أهلنا في قطاع غزة وما واجهوه من حرب إبادة وتجويع وتشريد". وأشار العمري، في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، إلى أن جيش الاحتلال "دمر ما يزيد

هنأت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم، بتحرير الدفعة الأولى من الأسيرات والأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال، ضمن صفقة طوفان الأحرار المتواصلة. وقالت حركة "حماس"، في بيان صحفي، اليوم الإثنين، إن "خروج جموع شعبنا الحاشدة لاستقبال الأسرى المحرّرين، رغم إجراءات الاحتلال القمعية، هو إعلانُ تحدٍّ، وتعبيرٌ عن تعطّشهم للحريّة وتحرير

حولت "كتائب القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، تسليمها للدفعة الأولى من الأسيرات، أمس الأحد، إلى استعراض للقوة، أوصلت من خلاله عدة رسائل لدولة الاحتلال. وبحضور العشرات من مقاتلي كتائب "القسام" بزيهم الرسمي وسياراتهم الحديثة، وسط حشود آلاف المواطنين تم تسليم الأسيرات الثلاث، في واحد من أهم ميادين مدينة غزة "ميدان السرايا". واعتبر الكاتب

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "اوتشا"، اليوم الاثنين، إن 92 في المئة من المنازل في قطاع غزة، أي نحو 436 ألف منزل، دُمرت او تضررت جراء العدوان الإسرائيلي، فيما نزح 90 في المئة من المواطنين عن بيوتهم. وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في فلسطين، ريك بيبركورن: إن "إعلان وقف إطلاق النار يبعث الأمل،

شهدت المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، فور الإعلان عن دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة، أمس الأحد، مسيرات حاشدة احتفالًا بانتصار المقاومة الفلسطينية. وغصت شوارع المخيمات بالأهالي المحتفلين، الذين رددوا الهتافات الداعمة لغزة، مؤكدين التفافهم حول خيار المقاومة. وعبّر الفلسطينيون في لبنان عن "اعتزازهم بصمود أهالي غزة ودعمهم الكامل للمقاومة"، مستذكرين

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، عن الدفعة الأولى من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية في غزة، وذلك بعد تأخير لنحو 7 ساعات. وتضم الدفعة، وفق هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، 69 امرأة و21 طفلا، من بينهم 76 من الضفة الغربية و14 من القدس. وأشار أهالي الأسرى المفرج عنهم 

استشهد الطفل الفلسطيني أحمد رشيد شولي (15 عاما)، مساء اليوم الأحد، متأثرا بإصابته برصاص مستوطنين خلال اقتحامهم بلدة سبسطية شمال غرب نابلس، شمالي الضفة الغربية، برفقة قوات الاحتلال. وكانت جمعية "الهلال الأحمر"، قد أعلنت أن "طواقمها في نابلس تعاملت مع إصابة الطفل شولي بالرصاص الحي في الصدر خلال اقتحام البلدة، ليعلن لاحقا عن استشهاده متأثرا

قالت وزارة الداخلية في قطاع غزة، إن أجهزتها باشرت صباح اليوم الأحد انتشارها في الشوارع الرئيسية مع بدء سريان اتفاق وقف العدوان على القطاع. وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، أن "أجهزتنا انتشرت لمساندة المواطنين وتأمين الممتلكات والتعامل مع مخلفات الاحتلال". وأشارت إلى أن لدى الوزارة "خطة استنفار لكل مكوناتها وبأجهزتها المختلفة لبدء الانتشار الواسع

قال رئيس مكتب "الشهداء والجرحى والأسرى" في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، زاهر جبارين، إنه "في هذه اللحظات التاريخية، نقف بكل اعتزاز أمام تضحيات شعبنا الفلسطيني العظيم، الذي أثبت مرة أخرى قدرته على الصمود والتحدي في وجه أعتى قوى الطغيان". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، أن "ما قدمه أبناء شعبنا في غزة،

أفادت هيئة "شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، باستشهاد الأسير محمد ياسين خليل جبر (22 عاما) في سجون الاحتلال. وباستشهاد المعتقل جبر، يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى (56) شهيدا وهو فقط المعلومة هوياتهم. وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967

قال الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، إن " الشعب الفلسطيني قدّم من أجل حرّيته تضحيات غير مسبوقة خلال 471 يوما، على معركة (طوفان الأقصى) التاريخية التي دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال الزائل دون شك". وأضاف في كلمة مصورة عقب سريان وقف إطلاق النار في غزة، مساء اليوم الأحد، أن

انتتهت عملية تسليم 3 أسيرات "إسرائيليات" في ساحة السرايا وسط مدينة غزة من كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر. وشهدت عملية التسليم حضورا جماهيرا غفيرا من الفلسطينيين وبرفقة عناصر من "القسام" ظهروا بكامل عدتهم وأسلحتهم ومركباتهم. ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ، عند الساعة الثامنة والنصف