أعلنت المفوضية الأوروبية، الخميس، تخصيص حزمة مساعدات إنسانية جديدة بقيمة 120 مليون يورو لدعم الفلسطينيين في قطاع غزة. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إن "اتفاق وقف إطلاق النار يمثل بارقة أمل تشتد الحاجة إليها في المنطقة، لكن الوضع الإنساني في غزة لا يزال مأساويًا". وأضافت دير لاين، أن "أوروبا ستواصل تقديم الدعم

أكد كويتيون على أهمية الإنجازات التي حققتها المقاومة الفلسطينية في معركة "طوفان الأقصى" والصفقة الأخيرة مع الاحتلال الإسرائيلي. وقد عبروا عن "تقديرهم لصمود الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان المستمر"، مؤكدين أن "غزة لا تزال عصية على الانكسار وأن المقاومة الفلسطينية تواصل فرض إرادتها رغم التحديات". من جانبه، قال رئيس رابطة "شباب لأجل القدس العالمية"، طارق

قال الكاتب والمحلل السياسي، أحمد الحاج، إن "ملف سحب السلاح الفلسطيني خارج المخيمات الفلسطينية في لبنان كان مطروحاً منذ سنوات طويلة، وجرى فتحه قبل قرابة سنتين، ولكنه تعثر لظروف معينة. وأُعيد فتحه قبل قرابة شهرين مع حلول متغيرات طارئة متمثلة بالقرار 1701+ وأيضًا سقوط النظام السوري". وأضاف الحاج، في تصريح خاص لـ"قدس برس"، اليوم الخميس،

دعا وزير الثقافة المغربي المهدي بنسعيد، إلى "إنشاء تكتل عربي موحد، للتفاوض مع الشركات الرقمية الكبرى، بهدف الدفاع على القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية". واقترح الوزير خلال الدورة الـ24 لمؤتمر وزراء الشؤون الثقافية في الوطن العربي، بالعاصمة المغربية الرباط، اليوم الخميس إلى "إنشاء تكتل عربي موحد، للتفاوض مع الشركات الكبرى في مجال التواصل الاجتماعي،

قال الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، إنه "وبعد الإعلان عن التوصل للاتفاق قام العدو باستهداف مكان توجد فيه أسيرة من المرحلة الأولى للصفقة". وأضاف أبو عبيدة في تغريدة له عبر قناته على "تليجرام" مساء اليوم الخميس، أن "كل عدوان وقصف في هذه المرحلة من قبل العدو يمكن أن يحوّل

أكد وزير الصحة الفلسطيني الأسبق، وعضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، باسم نعيم، أن "الدور الأردني ملكا وحكومة وشعبا محل تقدير واعتزاز".   وأضاف في تصريحات لإذاعة /حسنى إف إم/ الأردنية واسعة الانتشار، اليوم الخميس "لا نعتبر موقف الأردن مساندا لفلسطين فحسب، بل هو موقفٌ شريكٌ أصيل".   وذكر نعيم أن "قيادات الحركة (حماس)

قال بيان صدر عن "القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي"، أن عدد الحالات المرضية التي استقبلتها المستشفيات الميدانية الأردنية منذ بدء الحرب على قطاع غزة والضفة الغربية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، بلغ نحو خمسمائة وواحد وعشرين ألفاً و66 حالة "وهو ما يشير إلى حجم التحديات الإنسانية التي واجهها الشعب الفلسطيني".  

رحّب رئيس الجمهورية اللبنانية، العماد جوزيف عون، بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، معربا عن أمله أن يؤدي إلى نهاية الواقع المأساوي في القطاع. وأشار عون إلى أنَّ "الالتزام الجدي من قبل إسرائيل يحتاج إلى متابعة، فهي عودتنا على التملص من التزاماتها والتنكر للقرارات الدولية". وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب ثمانية مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 81 شهيدا، و 188 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". وأفادت بـ"ارتفاع

أشاد "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" بما وصفه "إصرار المقاومة الفلسطينية وصمودها وبما فرضته من شروط ضمن الاتفاق، وفي مقدمتها وقف العدوان، وإطلاق سراح الأسرى البواسل، وعودة النازحين إلى مناطقهم".   وقال المؤتمر، في بيان اطلعت عليه "قدس برس" اليوم الخميس، إن "غزة أثبتت قدرتها الفائقة على الصمود، وكانت رمزًا للمقاومة والعزة" على حد تعبير البيان.

ثمن مؤتمر "فلسطينيي أوروبا" (هيئة مستقلة) وقف إطلاق النار في قطاع غزة مطلقا حملة "توأمة ومؤاخاة" ومطالبا بمحاكمة الاحتلال على جرائمه. وقال في تصريح صحفي له اليوم الخميس، "تتوجه مؤسسة مؤتمر فلسطينيي أوروبا بأحر التبريكات إلى شعبنا الفلسطيني الصامد داخل فلسطين وخارجها عموما وفي قطاع غزة خصوصا بمناسبة التوصل إلى اتفاق وقف لإطلاق النار، يمكن

كشف الناطق باسم "الدفاع المدني" في قطاع غزة، محمود بصل، أنه "منذ لحظة الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي حتى صبيحة هذا اليوم (الخميس) واحد وسبعين شهيدا".   وأوضح بصل في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" أن "واحد وستين شهيدا وأكثر من تسعة عشر طفلا وأربع وعشرين سيدة استشهدوا في مدينة