ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، أنّ الصليات الصاروخية، التي أطلقت على "تل أبيب" مع الدقائق الأولى من بدء العام الجديد، تحمل دلالات مهمة، تثبت بأن "حماس لم تفقد منظومة القيادة والسيطرة". وقال محلل الشؤون العسكرية في موقع /واللا/ الإسرائيلي، أمير بوحبوط: إنّ "حماس لا تزال لديها قدرات إطلاق إلى مديات بعيدة"، مشيراً إلى أنّه

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن تسعة وعشرين من قتلى الجيش سقطوا بنيران زملائهم وحوادث عملياتية منذ بدء العدوان البري على قطاع غزة. وقال الجيش في بيان له وفقا لوسائل إعلام عبرية أن 29 من القتلى العسكريين سقطوا في حوادث متفرقة منذ بدء العدوان البري على غزة بينهم 18 قتلوا بنيران صديقة. وتبلغ الحصيلة المعلنة من

قال رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل: إن "عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حركة "حماس" ضد الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي، حطّمت صورة إسرائيل أمام العالم". وأشار الفيصل خلال لقاء مع قناة "الإخبارية" الرسمية، إلى أن "ما قامت به منظمة حماس من هجوم على إسرائيل، والطريقة التي استطاعت بها أن

قالت وسائل إعلام عبرية إن جيش الاحتلال قال انه "دمر قدرات (حماس) الصاروخية بنسبة 80%،؜‎ واليوم "حماس" تعايدنا بالعام الجديد بالضرب في مركز البلاد، حماس انتصرت علينا". وكانت كتائب "القسام" قد أعلنت الليلة الماضية قصفها (تل أبيب) وضواحيها برشقة صاروخية، مع دخول العام الجديد 2024. وقالت "القسام" في بيان إنها "قصفت تل أبيب وضواحيها بوابل

وجه رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، تحية "فخر واعتزاز" لكل الإعلاميين والصحفيين الفلسطينيين الذين يخاطرون بحياتهم من "أجل نقل الصورة والحقيقة والبطولة وصمود الشعب الفلسطيني ومقاومته، ونقل حجم الجرائم والمجازر الوحشية والبشعة التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني". وقال هنية في كلمة مسجلة، وجهها للإعلاميين الفلسطينيين بمناسبة "يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني" الذي صادف

علقت حركة المقاومة الإسلامة "حماس"، الأحد، على دعوة الوزير المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتسلايل سموتريش، لتهجير مليوني فلسطيني من قطاع غزة. وقالت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، إن "دعوة الوزير المتطرّف سموتريتش حكومته النازية، لتهجير مليوني فلسطيني وإبقاء نحو مائتي ألف فقط في قطاع غزة، وتحويل أراضي غزة إلى حدائق ومتنزهات للصهاينة، هو

استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، بعد تنفيذه عملية طعن قرب مستوطنة "ميشور أدوميم" شرق مدينة القدس، أصيب خلالها اثنان من حراس أمن الاحتلال في بجروج. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن مستوطنين اثنين أصيبا جراء عملية طعن في المنطقة الصناعية، في ميشور أدوميم بمدينة القدس المحتلة. وأوضحت أن فلسطينيا هاجم عنصري أمن للمستوطنين

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن "(إسرائيل) ارتكبت جرائم حرب مروعة بغزة في عام 2023، بينما لم يفعل مجلس الأمن شيئا لوقفها وفضح النظام الدولي الذي يعاني من ازدواجية المعايير". وأشار الصفدي عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، اليوم الأحد إلى أن "عام 2024 سيكون عام الموت أيضا ما لم يتم إجهاض

تستمر الحرب الهمجية للاحتلال على قطاع غزة، في الوقت الذي تشهد الضفة الغربية اقتحامات واعتداءات متواصلة يسابق نشطاء فلسطينيون الزمن خلالها، استعدادا لليوم التالي بعد الحرب، في محاولة للتخفيف من وطأة الخسائر في الأرواح والممتلكات وقال رئيس الجالية الفلسطينية في دورتموند الألمانية، وأحد مطلقي هذه المبادرات، هشام حماد، إن "أكثر من 40% من سكان قطاع

قال الخبير العسكري الأردني محمد المقابلة إن "رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد أن يحقق أهدافاً سياسية وعسكرية من خلال حديثه على ضرورة السيطرة (الإسرائيلية) على محور (فيلادلفيا) ما بين مصر وقطاع غزة". وأضاف في تصريحٍ خاص لـ "قدس برس"، اليوم الأحد، أنه في الجانب السياسي يريد نتنياهو أن "يقول لجبهته الداخلية أنني استطعت

ذكرت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/، الأحد، أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي قرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في قطاع غزة". وقالت الصحيفة، إن "الجيش يعتقد أن الحرب ضد حركة (حماس) ستستمر على الأرجح طوال عام 2024". وأضافت أن "الألوية المكلفة بتدريب الجنود ستعود إلى ممارسة نشاطها المعتاد، في حين سيتم إطلاق سراح جنود الاحتياط للمساعدة في

حذّر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي من تداول صور أو منشورات تشي بمعلومات متعلّقة بالمقاومين الفلسطينيين الذي استشهدوا في قطاع غزة، لتجنيب منازلهم وأهاليهم استهداف الاحتلال الإسرائيلي، مالم يتم بثّها عبر قنوات المقاومة الرسميّة. وتتجنّب فصائل المقاومة في غزة، منذ بدء العدوان،  ذكر أسماء أو معلومات عن مقاتليها الذي يرتقون خلال الحرب، لكن لا يعرف