اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأحد (6) مواطنين فلسطينيين على الأقل من الضّفة، بينهم طفلان، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "الاعتقالات توزعت على محافظات رام الله، جنين والقدس". وأكد البيان ارتفاع

طالبت "هيئة الدفاع عن معتقلي دعم المقاومة" في الأردن (غير رسمية)، بضرورة "الاستثناء الفوري لقضايا دعم المقاومة من تطبيق قانون منع الإرهاب الأردني".   وأشار بيان صدر عن الهيئة، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إلى أن تلك المطالبة تأتي "عملاً بالتزامات الأردن الدولية كطرف موقع على الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب 1998 ومعاهدة منظمة المؤتمر الإسلامي

قال السفير الإيراني في لبنان، مجتبى أماني، عقب حادثة "مجدل شمس، في الجولان السوري المحتل، "لا نتوقع شن الحرب ونعتبر أن فرصها ضئيلة جدا بسبب معادلات القوة المفروضة". وأضاف السفير الإيراني في لبنان في تدوينة على صفحته بمنصة "X" مساء السبت:"بغض النظر عن مسرحية الاحتلال لا زالت اللاءات الثلاث تختصر موقفنا إزاء التهديدات بتوسع الحرب".

اقتحم مستوطنون، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال. وأضافت المصادر أن شرطة الاحتلال حولت البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة إلى ثكنة عسكرية، وانتشر

وافقت الجمعية العامة للبرلمان التركي، السبت، على مذكرة تصف خطاب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في الكونغرس الأمريكي، بأنه "وصمة عار". وأكدت المذكرة أن نتنياهو نقل الاحتلال الظالم المستمر منذ عقود والانتهاكات الجسيمة للقانون في فلسطين إلى مستوى غير مسبوق من خلال حملة تطهير عرقي وحشية في غزة، وأن خطابه في الكونغرس "دخل التاريخ

اعترف جيش الاحتلال، اليوم الأحد، بمقتل جندي إسرائيلي متأثرا بجروح أصيب بها قبل أسبوع جنوبي قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن جنديا قتل متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها في معارك رفح يوم 20 يوليو الجاري. ووفقا لأرقام الجيش الإسرائيلي المعلنة، فإن 690 جنديا وضابطا قتلوا منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي،

قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الأحد، إن تدمير حركة المقاومة الإسلامية (حماس) كليا ليس أمرا واقعيا كما يريد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأكد لافروف -وفق ما نقلته وكالة تاس الروسية- تعقيبا على حادث بلدة مجدل شمس بالجولان السوري المحتل، بأن موسكو لا ترى حتى الآن أي آفاق لإنهاء إراقة الدماء في الشرق

دعا الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إلى "إيجاد حل سياسي لإنهاء الجنون في غزة"، وذلك عقب الإعلان عن استشهاد 36 شخصا وإصابة العشرات، نتيجة غارة "إسرائيلية" على مدرسة للاجئين وسط قطاع غزة. وأكّد بوريل، في منشور على منصة "إكس"، اليوم السبت، "ضرورة وقف إطلاق النار الآن، بالإضافة الى احترام

أدان رئيس الوزراء الإيرلندي سيمون هاريس، المجزرة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين العزل داخل مستشفى ميداني بمدرسة تؤوي آلاف النازحين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات، بينهم أطفال ونساء وقال رئيس الوزراء الإيرلندي في بيان تلقته "قدس برس" اليوم السبت، إن "الهجوم الذي نفذه (الجيش الإسرائيلي) هو

أدان البرلمان العربي المجزرة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين العزل داخل مستشفى ميداني بمدرسة تؤوي آلاف النازحين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات، بينهم أطفال ونساء. وندد البرلمان العربي في بيان تلقته "قدس برس" اليوم السبت، بـ"الصمت الدولي تجاه جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، وعدم

نفى "حزب الله" اللبناني، في بيان له اليوم السبت، بشكل قاطع "الادعاءات التي أوردتها بعض وسائل إعلام العدو الإسرائيلي عن استهداف بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل". وكان مسؤول عسكري لدى جيش الاحتلال قال، إن "حزب الله هو من أطلق الصاروخ الذي سقط على ملعب لكرة القدم في الجولان". وادعى جيش الاحتلال أن "10

شهدت العديد من المدن العالمية، تظاهرات حاشدة تنديدا باستمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ 295 يوما. وشارك الآلاف في تظاهرات نظمت في مدينة مانشستر البريطانية والعاصمة لندن، وآرهوس الدنماركية والعاصمة كوبنهاغن، وزيورخ السويسرية، وكيل الألمانية والعاصمة برلين، وآيندهوفن الهولندية، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.