أدانت رابطة العالم الإسلامي (منظمة مستقلة)، الأحد، قصف قوات الاحتلال مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، تؤوي النازحين المدنيين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وندد الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، محمد بن عبد الكريم العيسى، بـ"الجرائم الهمجية المروعة والمتواصلة ضد المدنيين والمنشآت المدنية، التي تمثل انتهاكا صارخا لكل القوانين والأعراف

نشر نشطاء في قطاع غزة، مقاطع فيديو توثق مشاهد لنزوح جديدة في مدينة غزة عقب تحذير الاحتلال بـ"إخلاء بلوكات في أحياء التفاح والدرج والبلدة القديمة". وقد وثّق النشطاء مشاهد مساء اليوم الأحد لحركة نزوح كبيرة من حي التفاح والمناطق السكنية المجاورة بعد تعليمات إخلاء جديدة. وتحدث نازحون عن "المخاطر الكبيرة التي هددت حياتهم أثناء تعرضهم

أدانت "الجبهة الديمقراطية" لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، "الجرائم الإسرائيلية النكراء المتواصلة على شعبنا الفلسطيني والتي كان آخرها جريمة قصف مدرسة العائلة المقدسة في حي الرمال غرب مدينة غزة، وقصف مدينة غزة وأحيائها المدنية والتي ألحقت بشعبنا عشرات الشهداء والجرحى والتي تحولت بعض جثامينهم إلى أشلاء تحت الأنقاض". وأضافت في بيان تلقته "قدس

أخلت الطواقم الطبية في مستشفى "المعمداني" بمدينة غزة، الأحد، الجرحى بعد إنذار الاحتلال بإخلاء مناطق في "حي الدرج والتفاح والبلدة القديمة" شرقي المدينة. وقال مصدر طبي بالمستشفى في تصريح نقلته عنه وكالة الأنباء التركية /الأناضول/، إن "الطواقم الطبية أخلت الجرحى والمرضى من المستشفى إلى مستشفيات شمالي قطاع غزة". وأضاف المصدر، أن "مسيرات (كواد كابتر) الإسرائيلية

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأحد، استشهاد طفل يبلغ 6 سنوات، بسبب المجاعة والجفاف، ما يرفع عدد شهداء سوء التغذية في القطاع إلى 41. وقالت الوزارة، إن "طفلا من دير البلح وسط قطاع غزة، استشهد نتيجة سوء التغذية والجفاف، ونقص الإمدادات الطبية، في مستشفى شهداء الأقصى". وكانت وزارة الصحة أعلنت سابقا، أن 50 طفلا

استشهد شاب فلسطيني، الأحد، متأثرا بإصابته بجراح خلال عدوان جيش الاحتلال على مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة، الجمعة. وأعلن مدير مستشفى الرازي في جنين، فواز حماد، "استشهاد الشاب أحمد رشاد أبو الهيجا (25 عاما)، متأثرا بإصابته بجراح خلال عدوان الاحتلال على جنين ومخيمها الجمعة الماضية". وباستشهاد الشاب أبو الهيجا، يرتفع عدد شهداء عدوان الاحتلال

أعلن "حزب الله" اللبناني، عن أكبر عملية لقواته الجوية منذ بدء العدوان على قطاع غزة. وقال في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، إنه "هاجم بمسيّرات مركزا للاستطلاع الفني والإلكتروني في جبل حرمون بالجولان السوري المحتل". وأكد أنه "أصاب تجهيزات التجسس والاستخبارات والمنظومات الفنية ودمر جزءا منها في مركز الاستطلاع بجبل حرمون، لأول مرة

طالب المرصد "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان (مستقل مقره جنيف)، الأحد، المجتمع الدولي بـ"الضغط الفعال على إسرائيل لضمان فتح المعابر والسماح بسفر آلاف المصابين والمرضى في قطاع غزة، لإنقاذ حياتهم من موت محقق ينتظرهم مع استمرار منعهم من السفر، وعدم توفر إمكانية علاجهم داخل القطاع". وقال المرصد في بيان، إن "الاستهداف الإسرائيلي المنهجي للقطاع الصحي في غزة،

دعا المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فيليب لازاريني، الأحد، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بعد مرور 9 أشهر على الحرب. وقال لازاريني، في منشور له على منصة "إكس"، اليوم الأحد، إنه "كلما طال أمد الحرب أصبح الصدع أعمق وزادت معاناة السكان". كما دعا أيضا، إلى "إجراء تحقيق مستقل في قصف إسرائيل

قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيز، إن "عدم حديث الإعلام الغربي عن (الإبادة الجماعية) في قطاع غزة، لا يعني أن الإبادة والقمع قد توقفا، بل يؤكد أنه يتم تطبيعهما". وأضافت في منشور على حسابها عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، اليوم الأحد "استيقظي أيتها الإنسانية". وكان جيش الاحتلال

قال "الهلال الأحمر" الفلسطيني إن "فرقه في قطاع غزة منهكة بعد 9 أشهر من العمل دون توقف، في ظل العدوان الإسرائيلي على القطاع". ودعا في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إلى "ضرورة السماح لأعضائه في الضفة بالحلول محل زملائهم في غزة". و قال مدير إعلام "الهلال الأحمر" الفلسطيني بغزة، رائد النمس، إن "جميع مناطق

أعربت وزارة الخارجية السعودية، عن "إدانة واستنكار المملكة العربية السعودية قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، تؤوي النازحين المدنيين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة". وجددت الخارجية السعودية في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، "رفض المملكة التام للاستهداف الممنهج ضد المدنيين، مع مطالبتها بالوقف الفوري لإطلاق النار،