استيطان

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن حكومة الاحتلال تخطط لتعبيد عشرات الكيلو مترات من الطرق في الضفة الغربية لصالح المستوطنات وتسهيل تحركات المستوطنين، واصفة هذه الخطة بثورة قي المواصلات الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الأربعاء: إنه بعد عقود من الزمن، تم إهمال الطرق الالتفافية الاستيطانية، التي تم بناء بعضها

استشهد الشاب الفلسطيني مهند محمد سليمان المزارعة (20 عاما) برصاص الاحتلال، اليوم الثلاثاء، قرب بلدة العيزرية، شرق القدس المحتلة. وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن المزارعة أطلق النار صوب مستوطنين عند مدخل مستوطنة "معاليه أدوميم" المقامة على أراضي بلدتي "العيزرية" و"أبوديس" شرقي القدس المحتلة، ما أدى لإصابة 6 منهم بجروح، 2 منهم وصفت بالخطيرة. وذكرت القناة

شرع المستوطنون فجر اليوم الجمعة، بتوسيع البؤرة الاستيطانية الموجودة قرب "عين شبلي" في الأغوار الفلسطينية الوسطى، شمالي شرق نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية أن المستوطنين سارعوا في توسيع البؤرة الاستيطانية الموجودة قرب "عين شبلي"، ووضع مزيد من الكرفانات تحت جنح الظلام. وأوضح الناشط الحقوقي في الأغوار الفلسطينية عارف دراغمة، في تصريحات صحفية، أن

أحرق مستوطنون يهود، اليوم الاثنين، العشرات من أشجار الزيتون في أراضي بلدة "بورين" جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان دغلس، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، إن مستوطنين أضرموا النار بالأراضي الواقعة جنوبي بلدة بورين، القريبة من مستوطنة "يتسهار"، وسط حماية جيش الاحتلال، الأمر الذي أدى

شرع مستوطنون، ببناء بؤرة استيطانية جديدة في منطقة السواحرة، شرق القدس المحتلة. وأفاد مراسلنا، بأن الأرض التي أقام عليها المستوطنون، "بركسا" وألعاب أطفال، تعود لعائلة أبو حسين في منطقة تسمى "سطح الغزالة" وهي المدخل الرئيس لبرية السواحرة وتقدر مساحتها بنحو 250 دونما. ونقل مراسلنا عن أصحاب الأرض، أن "عشرات المستوطنين المسلحين حضروا إلى المنطقة لإقامة

اعتدى مستوطنون، مساء اليوم الإثنين، على مركبات فلسطينيين في بلدة حوارة، جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأكد مراسلنا، انتشار المستوطنين على طول الشارع الرئيسي في البلدة، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، قبل أن يرشقوا المركبات الفلسطينية المارة بالحجارة. من جهتها، أغلقت قوات الاحتلال حاجز حوارة، في كلا الاتجاهين، وأوقفت المركبات وفتشتها عند حاجز صرة غربا، غرب

حرق مستوطنون، اليوم الأحد، مئات الأشجار وهاجموا منزلا في بلدة بورين جنوب نابلس شمال الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا، بأن عصبة من المستوطنين، حرقت مئات أشجار الزيتون، ومنعت مركبة الإطفاء من الوصول إلى مكان الحرائق لإخمادها. كما هاجم مستوطنون من  مستوطنة "يتسهار" جنوب نابلس، منزل عائلة صوفان بحماية قوات الاحتلال، وتصدى لهم الأهالي ودارت مواجهات أسفرت عن

أصيب عدد من الفلسطينيين، بجروح وكدمات، اليوم السبت، جراء اعتداءات المستوطنين على عدة مناطق في "مسافر يطا"، جنوب الخليل جنوبي الضفة الغربية . وقال منسق اللجان الشعبية والوطنية لمقاومة الجدار والاستيطان راتب الجبور في تصريحات إعلامية، إن مستوطنين اعتدوا بالضرب على مواطنين ورعاة أغنام في منطقة "سدة الثعلة"، وحاول أحدهم دعس قطيع أغنام يعود لمواطن

كشف موقع "واينت" العبري التابع لصحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية اليوم الجمعة، أن وزير المالية في حكومة الاحتلال، ووزير الاستيطان في وزارة الجيش المتطرف اليميني بتسلئيل سموتريتش، يخطط للسيطرة على المنطقة "ج" (الواقعة تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة) في الضفة الغربية المحتلة.  وقال الموقع: إنه بعد نقل معظم صلاحيات الإدارة المدنية (إدارة تابعة للجيش تعمل في الضفة

قالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية (حقوقية يسارية) إن الوحدات الاستيطانية بالضفة الغربية المعتمدة من الحكومة الإسرائيلية، سجلت "رقمًا قياسيًا" في الأشهر الستة الأولى من العام الجاري. وبحسب التقرير، روّجت الحكومة الإسرائيلية لاثني عشر ألف و855  وحدة سكنية استيطانية في الضفة الغربية، في النصف الأول من العام الجاري. وعلقت الحركة على ذلك بالقول إن "هذا رقم

شقت جرافات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال اليوم الخميس طريقا استيطانيا جديدا في أراضي المواطنين ببلدة "كفر الديك" غرب سلفيت شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال رئيس بلدية كفر الديك محمد ناجي في تصريحات إعلامية إن "جرافات المستوطنين عملت على شق طريق استيطاني بطول 300 متر في منطقة ديرية تصل إلى مستوطنة (بدوئيل) المقامة على أراضي المواطنين".

ذكرت صحيفة عبرية، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تخطط لبناء مستوطنة كبيرة بين بلدات فلسطينية في القدس المحتلة. ويشمل المخطط الاستيطاني، بحسب ما نقلته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، "بناء 450 وحدة استيطانية في منطقة مساحتها 12 دونما في منطقة تقع بين قريتي أم ليسون وجبل المكبر في مدينة القدس". ويقضي المخطط بإحاطة المستوطنة بجدار، حيث