الأسرى

كشف نادي الأسير الفلسطيني (مستقل مقره رام الله)، الاثنين، أن عدد جثامين الشهداء من الحركة الأسيرة، المحتجزة لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ارتفع إلى 26، بعد ارتقاء الأسير وليد دقة. وقال النادي في بيان له، إنه "حتى الساعة لا يوجد قرار بشأن مصير جثمان الشهيد القائد وليد دقة، الذي ارتقى أمس في أحد مستشفيات الاحتلال، جراء

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين حملة اعتقالات، وعمليات تحقيق ميداني واسعة طالت (45) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، أفرج عن غالبيتهم لاحقاً. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن عمليات التحقيق الميداني تركزت في

زفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأحد، الأسير الشهيد وليد دقة، الذي استشهد في سجون الاحتلال الإسرائيلي نتيجة الإهمال الطبي. وقالت "حماس" في بيان صحفي، "نزف إلى شعبنا الفلسطيني العظيم وأمتنا الإسلامية والعربية وأحرار العالم استشهاد الأسير القائد وليد دقة (62 عاما) من باقة الغربية في الداخل المحتل والمعتقل منذ 38 عاما، عانى فيها من مرض

أعلنت هيئة شؤون الأسرى (تابعة للسلطة الفلسطينية) ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي)، الأحد، استشهاد الأسير في سجون الاحتلال وليد دقة (62 عاما) داخل مستشفى "آساف هروفيه"، بعدما أمضى في سجون الاحتلال 39 عاما. وقالت الهيئة والنادي في بيان، إن الأسير دقة "استشهد جرّاء سياسة الاهمال الطبي المتعمد (القتل البطيئ) التي تتبعها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس، وحتّى صباح اليوم الأحد، 15 فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم الأسيرتان السابقتان ليان ناصر، وطالبة الدراسات العليا في جامعة بيرزيت ليان كايد، إضافة إلى طفل، وأسرى سابقين. وقال "نادي الأسير"، و"هيئة شؤون الأسرى" في بيان مشترك، إن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل، القدس، رام الله، بيت

ذكرت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، الخميس، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل في سجونها أكثر من 200 طفل فلسطيني، منهم 23 طفلا من قطاع غزة محتجزون في سجن "مجدو"، وهم رهن الإخفاء القسري. وأضافت المؤسسات في بيان لها، أنّ "هذا المعطى الوحيد المتوفر بشأن أطفال غزة المعتقلين، وقد يكون العدد أعلى من ذلك". وتابعت أن "هذا العام

أفرج جيش الاحتلال عن 101 فلسطيني سبق أن اعتقلهم من قطاع غزة، وذلك عبر معبر كرم أبو سالم في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة. وذكر مصدر طبي أن "عددا كبيرا من المفرج عنهم وصلوا إلى مستشفيات رفح مصابين بكسور وجروح نتيجة الضرب الذي تعرضوا له في سجون الاحتلال". وهذه ليست المرة الأولى التي يفرج فيها

 قال "نادي الأسير" (حقوقي مستقل مقره رام الله)، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي صعدت من عمليات الاعتقال الممنهجة بحق النساء الفلسطينيات بعد بدء العدوان على غزة في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وكان آخرها اعتقال شقيقتي الشهيد أحمد غيظان من رام الله، وهما أمهات وكلاهما حامل في شهرها الخامس. وأضاف في بيان، اليوم الخميس، أن

قال "نادي الأسير" (حقوقي مقره رام الله)، إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتقل منذ بدء العدوان على شعبنا في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، 66 صحفيا وصحفية، ويبقي الآن على 45 منهم في المعتقلات". وأضاف النادي، في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن "عدد الصحفيات المعتقلات ارتفع إلى 4، آخرهن اعتقال الصحفية أسماء نوح

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأربعاء (30) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم الصحفية أسماء هريش، ووالدة الشهيد أحمد هلال غيظان، بالإضافة إلى أسرى سابقين.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"م اليوم الأربعاء، أن "عمليات الاعتقال

كانت الصور التي التقطت لنائب رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق والأكاديمي ناصر الدين الشاعر وأظهرت حالته الصحية والجسدية الصعبة عقب الإفراج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي كافية لتظهر حجم المعاناة التي يعيشها الأسرى في تلك السجون منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وظهر الشاعر بشعر كثيف ولحية طويلة، وقد نال منه التعب والارهاق، وقال لـ"قدس برس"،

شنت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء حملة اعتقالات واسعة طالت (40) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أطفال، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني"، (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظتي بيت