الاحتلال

لطالما استخدم المحفزون والملهمون عبارة: "مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة"، غير أن هذه العبارة، في الضفة الغربية المحتلة، انقلب معناها وتغير سياقها، نتيجةً للإغلاقات التي تفرضها قوات الاحتلال على مداخل المدن والقرى، وزرع الطرقات بالبوابات و"المحاسيم"، وتخصيص الطرق للمستوطنين. أصبحت الحركة بين القرى والمدن تبدو وكأنها سفر طويل؛ ففي الضفة، "مشوار الخطوة الواحدة يحتاج إلى

أعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيانه رقم 12 الصادر اليوم الخميس، عن انطلاق الموجة الرابعة عشرة من عملية "وعد صادق 3"، والتي نُفذت عبر هجوم متزامن باستخدام طائرات انتحارية مسيّرة وصواريخ استراتيجية بعيدة المدى، استهدفت مراكز حساسة لجيش الاحتلال الإسرائيلي. وجاء في البيان أن الهجوم أصاب بدقة عالية مركز قيادة واستخبارات تابع لجيش الاحتلال، يقع

رفعت الرقابة العسكرية في دولة الاحتلال، صباح اليوم الخميس، الحظر عن نشر بعض المعلومات المتعلقة بالقصف الإيراني على "تل أبيب". وقالت القناة /12/ العبرية، إن صاروخا إيرانيا أصاب منزل وزير إسرائيلي سابق في منطقة تل أبيب الكبرى. وقالت مصادر عبرية إن دمارا واسعا لحق بمنزل عضو حزب الليكود وزير البيئة السابق في حكومة الاحتلال، داني

أعلنت إيران، الأربعاء، أنها نجحت في التصدي لهجمات سيبرانية "إسرائيلية" واسعة النطاق، استهدفت بالدرجة الأولى شبكة البنوك في البلاد، وذلك في ظل استمرار المواجهة السيبرانية بين الطرفين لليوم السادس على التوالي. وقالت قيادة الأمن السيبراني الإيرانية إن "الكيان الإسرائيلي شن منذ يوم أمس هجمات مكثفة"، مؤكدة أن إيران اتخذت "خطوات مؤثرة" للرد على هذه الهجمات،

أعلن الحرس الثوري الإيراني، الأربعاء، أنه استخدم صواريخ "سجيل" الثقيلة وبعيدة المدى في الموجة الصاروخية الثانية عشرة التي استهدفت مواقع داخل الأراضي المحتلة. وأوضح في بيان رسمي أن الهجوم أدى إلى "تدمير منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية"، مشيرا إلى أن "المجال الجوي للاحتلال بات مكشوفا أمام الصواريخ والمسيرات الإيرانية". وأضاف البيان أن "الهجمات ستكون مركزة ومتواصلة"،

أدانت "اللجنة الشعبية الأردنية لدعم المقاومة العربية" (ائتلاف من سياسيين وحزبيين في الأردن" بأشدّ العبارات "العدوان الصهيوني الغادر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والذي استهدف فجر الجمعة منشآت حيوية وعلماء وقادة عسكريين في عمق الأراضي الإيرانية". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، أن "هذا العدوان السافر، وما تبعه من موجات متتالية من الصواريخ

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأربعاء، أنها قنصت أحد جنود الاحتلال شرق خان يونس، جنوبي قطاع غزة، خلال عملية مشتركة مع "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، في حين ذكرت وسائل إعلام عبرية أن قوات الجيش تعرضت لـ "حدث أمني صعب" في قطاع غزة. وأوضحت كتائب "القسام" في بيان عبر تلغرام

حذّر الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، أمير مخول، من أن "الاحتلال الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو يعمل على استغلال الحرب المستجدة مع إيران، لتصفية ملف غزة وإنهاء العدوان المستمر، في سياق حسابات سياسية داخلية تهدف إلى "غسل عار" هزيمة السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأضاف مخول في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء أن "الاهتمام العالمي والعربي،

في ظل التصعيد المتسارع بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، تزداد المؤشرات على اقتراب الولايات المتحدة من الانخراط العسكري المباشر، وسط تحركات ميدانية لافتة ورسائل سياسية متبادلة بين القوى الكبرى.  وفي هذا السياق، اعتبر محللون سياسيون وعسكريون التقتهم "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "المشهد يتجه نحو مواجهة واسعة النطاق قد تتجاوز الإطار الإقليمي". مؤشرات ميدانية واستخباراتية حيث

تلعب الحرب النفسية دورًا محوريًا خلال موجات التصعيد بين الاحتلال الإسرائيلي وخصومه في المنطقة، إذ تشكل أحد أبرز أدوات المواجهة والمعارك. وعلى مدى السنوات الماضية، اعتمد جيش الاحتلال الإسرائيلي على العديد من العقائد والمنطلقات الأمنية والعسكرية في تعامله مع المقاومة والقوى المعادية له. وتُعد فكرة "التكتم" على الخسائر من أبرز هذه العقائد، والتي لطالما أثارت

أفاد "مركز فلسطين لدراسات الأسرى" (غير حكومي مقره بيروت) بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي صعّدت بشكل ملحوظ من حملات الاعتقال في الضفة الغربية المحتلة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على إيران فجر الجمعة الماضية، وذلك في سياق تصعيد أمني واسع النطاق. وأوضح المركز في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أن أكثر من 200 مواطن فلسطيني من مختلف الفئات،

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "تجاوز منذ زمن طويل الطاغية النازي أدولف هتلر" من حيث جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها، في إشارة إلى العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة والمنطقة. وجاء ذلك في كلمة ألقاها خلال اجتماع "الكتلة النيابية لحزب العدالة والتنمية" في مقر البرلمان التركي بالعاصمة أنقرة، اليوم