الاحتلال

أعلن حزب العمل اليساري الإسرائيلي، مساء الأربعاء، أنه سيقدم لـ"الكنيست" (برلمان الاحتلال) مقترحا لسحب الثقة من حكومة بنيامين نتنياهو، لعجزها عن استعادة الأسرى بقطاع غزة. وقال في بيان نشره على حسابه الرسمي بمنصة "إكس": "يوم الاثنين المقبل، سيقدم حزب العمل اقتراحًا بحجب الثقة للإطاحة بالحكومة". وأضاف: "مضى 103 أيام على احتجاز أبنائنا وبناتنا لدى حماس..

أكد رئيس أركان جيش الاحتلال، هرتسي هاليفي، الأربعاء، أن "احتمالات الحرب على الجبهة الشمالية الحدودية مع لبنان أعلى مما كان عليه في الماضي". وقال هاليفي خلال تفقده مناورة عسكرية قرب الحدود مع  لبنان الأربعاء: إن "احتمال نشوب حرب في الشمال ازداد مقارنة بالماضي. لا أعرف توقيت الحرب في الشمال، لكنني أستطيع أن أقول إن احتمال

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن "الجيش الإسرائيلي، فشل من تأكيد سبب وفاة الأسيرين الإسرائيليين القتيلتين في غزة، رون شيرمان ونيك بايزر"، حسبما أكد الجيش في بيان له الأربعاء. ووفق صحيفة /جروزاليم بوست/ الإسرائيلية،  فقد "وصل ممثلون عن الجيش الإسرائيلي إلى عائلات الجنديين الأسيرين الرقيب. رون شيرمان والعريف. نيك بيزر، لإبلاغهم بالنتائج المتعلقة بظروف وفاتهم في

أعلن مستشفى "سوروكا" في بئر السبع، الأربعاء، أنه استقبل 17 مصابا بينهم اثنان بحالة خطيرة، و3 بحالة متوسطة، في الـ24 ساعة الأخيرة. وقال المستشفى، إنه "لا يزال 33 مصابا يمكثون في المستشفى، بينهم 11 بحالة خطيرة". وذكر أنه "استقبل منذ بدء الحرب 2588 مصابا يعانون من إصابات بدرجات متفاوتة". ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، يشن

كشفت وسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، أن وزارة الصحة التابعة للاحتلال، "أصدرت تعليمات لأعضاء نظام الرعاية الصحية بعدم التعاون مع لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، وإسرائيل، مشيرة إلى موقفها المناهض لإسرائيل". وقالت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/، إنه "في الأسابيع الأخيرة، تلقى كبار الأطباء والعاملين في المستشفيات، رسائل بريد

قال المحلل العسكري الإسرائيلي، رون بن يشاي، إن "وابل الصواريخ الذي أطلق الثلاثاء على مستوطنات  نتيفوت وأوفاكيم جنوب فلسطين المحتلة عام 48، يتطلب إعادة النظر في قرار الجيش الإسرائيلي بسحب الفرقة 36 من المعسكرات المركزية في قطاع غزة ، وإنهاء نشاط السيطرة العملياتية على المنطقة بشكل أو بآخر". وأضاف "يشاي" المحلل العسكري في موقع /واينت/

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، إصابة 26 جنديا خلال الـ24 ساعة الماضية في قطاع غزة، بينهم 22 جنديا في المعارك البرية. وبحسب معطيات جيش الاحتلال المنشورة على موقعه الرسمي، فإن عدد الجنود والضباط الجرحى منذ بداية الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ارتفع إلى 2567. ووفقا للمعطيات، فإن "389 جنديا أصيبوا بجروح خطيرة، و675

كشفت وسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، أن جنود الاحتياط من "الكتيبة 5030 التابعة للواء 228، أجروا  الاثنين، تمرينا يحاكي هجوما على لبنان". ونقل موقع /واينت/ العبري عن قائد المنطقة الشمالية في جيش الاحتلال، اللواء أوري غوردين قوله إن "التمرين بمثابة توجيه رسالة إلى حزب الله". وأضاف أن "التمرين جزء من زيادة استعدادنا لتوسيع القتال والهجوم على

أصيب فلسطينيون بالاختناق، اليوم الثلاثاء، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "حوسان" غربي "بيت لحم" جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير مجلس بلدي "حوسان" رامي حمامرة، لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، إن المواجهات تركزت في منطقة "المطينة" على المدخل الشرقي للبلدة، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز السام والصوت، ما أدى إلى

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/، اليوم الاثنين، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي، "فوجئ" بحجم شبكة الأنفاق التي بنتها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، والتي فاقت التقديرات الإسرائيلية قبل الحرب مئات المرات. وأفادت الصحيفة الإسرائيلية بأن "الجيش فوجئ بأن حجم شبكة الأنفاق في القطاع يفوق تقديرات القادة العسكريين بنحو 600%". وكان جيش الاحتلال أعلن، في 17 كانون الأول/ديسمبر

انتقدت صحيفة /هآرتس/ العبرية، رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، إذ وصفته عشية 100 يوم من الحرب على قطاع غزة بـ "سيّد الإخفاق متعدّد المجالات"، مشيرةً إلى فشله على أصعد الأمن والدبلوماسية والاقتصاد. وقالت الصحيفة: إنه "بعد هذه الأيام الطويلة من القتال، يجب أن تكون الأولوية لدى الحكومة هي عودة الأسرى الإسرائيليين من غزة حتى على

طرد مقدم برامج في القناة /13/ الإسرائيلية، مساء الجمعة، عضو الكنيست عن حزب "الليكود" نسيم فاتوري، من الأستوديو، إثر تمسكه بموقفه الداعي لـ"إحراق غزة" والذي تم تقديمه إلى محكمة العدل الدولية كأحد المشرعين الداعين لارتكاب جرائم "إبادة جماعية" في القطاع. وسبق أن قدمت دولة جنوب أفريقيا تصريح فاتوري، الذي يدعو فيه إلى "إحراق غزة"، دليلا