القدس والمسجد الأقصى

أبعدت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مرابطا مسنا عن المسجد الأقصى المبارك، لمدة ثلاثة أشهر، ومددت توقيف مقدسي آخر. وقالت مصادر محلية إن "مخابرات الاحتلال كانت قد أبعدت المرابط المسن خير الشيمي لمدة أسبوع عن المسجد الأقصى، قابل للتجديد، وطلبت منه العودة عند انتهاء مدة الإبعاد". وأضافت المصادر أن "شرطة الاحتلال سلمت المرابط الشيمي، اليوم،

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأحد، إنّ "العصيان المدني الذي ينفذه أبناء شعبنا في أحياء القدس المحتلة، خطوة مهمة لصد عدوان الاحتلال، وتصاعد جرائمه وانتهاكاته بحقّ أهلنا المقدسيين". وأكد الناطق باسم "حماس" عن مدينة القدس محمد حمادة، في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، أن "المقاومة الفلسطينية لن تنكسر، ولن تخشى إرهاب الاحتلال". وأضاف حمادة

عبرت "الحركة التقدمية" الكويتية (يسار)، اليوم الأحد، عن تضامنها مع أهل القدس المحتلة في عصيانهم المدني. وقالت الحركة في بيان، اطلعت عليه "قدس برس"، إن "العصيان المدني الذي بدأه أهلنا الصامدون في أحياء القدس المحتلة وبلداتها، يمثل تطوراً مهماً في مقاومة الشعب العربي الفلسطيني وتصديه لجرائم سلطات الاحتلال الصهيوني، وخاصة تجاه ما تقوم به من

حذرت "الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات" (تابعة للسلطة الفلسطينية) من خطورة قانون العقاب الجماعي الذي أقره برلمان الاحتلال (كنيست)، والذي يسمح بطرد عائلات مقدسية من مدينة القدس تحت مزاعم أمنية. وقالت الهيئة في بيان صحفي، اليوم الأحد، تابعته "قدس برس" إن تشريع هذا القانون "هو جريمة حرب، وشكل جديد من أشكال إرهاب الدولة الممنهج،

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن القدس محمد حمادة، أن ما يقوم به الاحتلال في القدس يكشف وجهه الحقيقي من الإجرام والتهجير والهدم والقتل، ويعكس في المقابل "الوعي الذي تشرّبه شعبنا في مواجهة المحتل". وقال حمادة في تصريحات لإذاعة /الأقصى/ التي تبث من غزة، اليوم الأحد، "ننظر بعين الفخر للمشهد المبارك لأهلنا في

أكدت لجنة القدس في المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (منظمة أهلية دولية)، أن "العدو الإسرائيلي يستهدف المقدسيين بكل قوة وإرهاب وعنف عبر عمليات الطرد والتهجير والإبعاد، كهدف استراتيجي ومخطط، لإغراق القدس بالوجود اليهودي، وتغييب الطابع الإسلامي والوجود الفلسطيني عنها". ورأت اللجنة، في بيانٍ صادرٍ عنها، وصل "قدس برس" نسخة عنه، اليوم الأحد، أن "ما يجري في

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، أحد أبواب المسجد، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. ونفذ المستوطنون جولات استفزازية في باحات الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية في الجهة الشرقية منه. وشددت شرطة الاحتلال من إجراءاتها العسكرية في باحات الأقصى وعند أبوابه، عبر التضييق على دخول المصلين، ودققت في هوياتهم

 اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، على عدد من المقدسيين، واعتقلت أربعة منهم بينهم ثلاثة فتية، في منطقة "باب العمود" بالبلدة القديمة في القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن الاحتلال اعتدى على المقدسيين الذين توافدوا منذ ساعات الصباح، لإحياء ذكرى الإسراء والمعراج في المسجد الأقصى المبارك، واعتقلت أربعة منهم. واعتاد المقدسيون في مدينة القدس المحتلة

نشر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، تغريدة عبر حسابه الرسمي في منصة "تويتر"، مهنئاً الأمتين العربية والإسلامية بذكرى الإسراء والمعراج التي تصادف اليوم. ‏وقال: "ندعو الله عز وجل أن يعيننا على حمل أمانة حماية المسجد الأقصى المبارك ورعايته، مسرى نبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم". ويواجه الأردن تحديا متناميا، في ممارسة دوره بالوصاية على

توافد آلاف الفلسطينيين، منذ ساعات الصباح الباكر، إلى المسجد الأقصى المبارك، للصلاة، وإحياء ذكرى الإسراء والمعراج. وأفادت مصادر مقدسية أن "احتفالات هذا العام اقتصرت على عقد حلقات الذكر في مصليات الأقصى، ومواعظ دينيّة، ومدائح نبوية وأجواء روحانية، والدعاء لمنكوبي زلزال سوريا وتركيا، وتوزيع الأهالي للحلوى، ورسم على وجوه الأطفال". وأشارت المصادر إلى أن "أسواق القدس،

أدى نحو 80 ألف شخص صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات الإسرائيلية العسكرية المشددة، وفق دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الجمعة، إن "شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية، يستذكرون بكل معاني الاعتزاز والحبّ ذكرى معجزة الإسراء والمعراج؛ لتظل عنواناً أبدياً لتعلّق المسلمين بالمسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين، وأنه جزءٌ لا يتجزأ من عقيدتهم". وأوضحت في بيان صحفي تلقته "قدس برس" أن "ذكرى معجزة الإسراء والمعراج، تأتي هذا