القدس والمسجد الأقصى

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، قرارا بإبعاد الناشط المقدسي محمد أبو الحمص ثلاثة أشهر عن المسجد الأقصى المبارك.   وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت أبو الحمص في الجمعة الثانية من شهر رمضان، بعد الاعتداء عليه بالضرب عند "باب الأسباط"، وأُفرج عنه حينها بشرط الإبعاد عن الأقصى لمدة أسبوع، فيما سُلِّم اليوم قرارا جديدا بمنع

أدى نحو 40 ألف مصل فلسطيني، الأحد، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، إن "نحو 40 ألف فلسطيني أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، رغم إجراءات الاحتلال". وانتشرت قوات الاحتلال عند أبواب المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة،

أدى نحو 40 ألف مصل فلسطيني، الأحد، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، إن "نحو 40 ألف فلسطيني أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، رغم إجراءات الاحتلال". وانتشرت قوات الاحتلال عند أبواب المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ مساء الخميس وحتى مساء الجمعة، 25 فلسطينيا من الضفة الغربية، بينهم امرأة وأطفال إلى جانب أسرى سابقين. وقال نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، إن "عمليات الاعتقال تركزت في القدس المحتلة بعد توجه الآلاف لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات الخليل ونابلس وطولكرم

أدى نحو 150 ألف مصل فلسطيني، الجمعة، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، إن "نحو 150 ألف فلسطيني أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، رغم إجراءات الاحتلال". وانتشرت قوات الاحتلال عند باب الأسباط ونصبت السواتر الحديدية تزامنا

أدى عشرات الآلاف من الفلسطينيين صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات الاحتلال المشددة وغير المسبوقة، المفروضة على مدينة القدس. وذكرت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس (تابعة للأردن) في بيان لها، أن 125 ألف فلسطيني أدوا صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في رحاب المسجد الأقصى.   وقال خطيب المسجد الأقصى

يواصل الاحتلال الإسرائيلي فرض قيود على وصول الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى مدينة القدس لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، للجمعة الثالثة بشهر رمضان. وأفادت مصادر فلسطينية، أن جيش الاحتلال عزز قواته الجمعة، على المعابر المؤدية إلى مدينة القدس، ودقّق في هويات الفلسطينيين، ورفض دخول بعضهم. وشهد معبر "قلنديا" شمال القدس، وحاجز "300" جنوبي المدينة،

نشرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، رسالة مسجلة لقائد هيئة الأركان لذراعها العسكري كتائب "القسام" محمد الضيف، كانت جزءا من بيان إعلان عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأعادت "حماس"، نشر رسالة وجهها الضيف إلى أبناء "الوطن العربي والإسلامي"، قائل فيها: "يا أهلنا في الأردن ولبنان ومصر والجزائر، والمغرب العربي، في باكستان

أدى نحو 45 ألف مصل فلسطيني، الأربعاء، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، إن "نحو 45 ألف فلسطيني أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، رغم إجراءات الاحتلال". وانتشرت قوات الاحتلال عند باب الأسباط ونصبت السواتر الحديدية تزامنا

أكدت مؤسسة "القدس الدولية" (حقوقية مقرها لبنان) وقوفها إلى جانب "دائرة الأوقاف الإسلامية" التابعة لوزارة الأوقاف الأردنية، "ودعم دورها واستقلاليتها باعتبارها صاحبة الحق الحصري في إدارة كل شؤون المسجد الأقصى المبارك وسائر المساجد والأوقاف والمحاكم الشرعية في القدس".    وناشدت المؤسسة وزير الأوقاف الأردني "بضرورة فتح باب الاعتكاف في الأقصى في كل أيام رمضان، وعلى

أدى نحو 35 ألف مصل فلسطيني، الثلاثاء، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، إن "نحو 35 ألف فلسطيني أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، رغم إجراءات الاحتلال". وانتشرت قوات الاحتلال عند باب الأسباط ونصبت السواتر الحديدية تزامنا

من المقرر أن يعقد ما يسمى بـ "معهد الهيكل" مؤتمر غد الأربعاء، لمناقشة التحضيرات الدينية لإقامة طقوس ذبح البقرة الحمراء التي تهدف للتطهر من "نجاسة الموتى" لتتجاوز من خلاله المنع المفروض من الحاخامية الكبرى للكيان الصهيوني على اقتحام المسجد الأقصى المبارك؛ بسبب عدم توفر شرط الطهارة. وأوضح تقرير صدر عن "مؤسسة القدس الدولية" في لبنان،