الاحتلال

"نحن لا نعطي الإذن لإسرائيل بالانتقام من إيران بل نقدم لها المشورة"، هكذا صرح الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم، حول إمكانية الرد على الضربة الإيرانية للاحتلال مطلع الشهر الجاري. يعتقد الباحث والمحلل السياسي سليمان بشارات، أن الرد "سيكون إسرائيليا أميركيا لأن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل هما شريكان في هذه المحطة وفي هذه المرحلة من مرحلة

أعلنت المفوضية الأوروبية، الخميس، عن تخصيص 30 مليون يورو إضافية مساعدات إنسانية للمتضررين بسبب استمرار قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي على لبنان. وأعربت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين في بيان، عن قلقها البالغ "إزاء التصعيد المستمر للتوترات في الشرق الأوسط"، ودعت جميع الأطراف إلى "بذل قصارى جهدها لحماية أرواح المدنيين الأبرياء". وقالت دير لاين، إن

أعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية /سانا/، مساء الأربعاء، استهداف غارة جوية "إسرائيلية" مبنى سكنيا في حي المزة غربي العاصمة السورية دمشق، ما أسفر عن استشهاد 3 مدنيين وإصابة 4 آخرين. وقالت الوكالة إن "القصف الذي انطلق من اتجاه مرتفعات الجولان المحتلة تسبب بأضرار مادية بالممتلكات المحيطة بالمنطقة". ويأتي هذا الاستهداف، بعد أقل من 24 ساعة

قال الخبير العسكري والاستراتيجي الأردني مأمون أبو نوار، الأربعاء، إن الضربة الإيرانية لـ"إسرائيل" أثبتت فشل نظام الإنذار المبكر في المنطقة بأكملها. وأوضح أبو نوار لـ"قدس برس"، أن "نظام الرادارات في المنطقة مربوط ببعضه البعض، من خلال توزيع المعلومات بين الدول، وأثبت فشله في رصد الصواريخ الإيرانية التي أطلقت نحو إسرائيل الثلاثاء". وأضاف أن "منظومة الدفاع

دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، "أبناء الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم، للحشد والمشاركة في جمعة وقف العدوان على فلسطين ولبنان". وقالت الحركة في بيان صحفي، إنه "في ظل استمرار الاحتلال النازي في حرب الإبادة الجماعية التي قاربت العام على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وتصاعد الحملة الشرسة التي يشنها على الضفة الغربية ومدينة القدس،

طالب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الأربعاء، جميع الدول بما في ذلك أعضاء مجلس الأمن، "بالتصرف بحزم لمنع نشوب صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط". وحذر تورك في بيان صحفي، من "خطورة العواقب المدمرة للحرب على المدنيين". وأكد ضرورة أن "تستخدم هذه الدول أصواتها ونفوذها لجلب الأطراف المتحاربة إلى طاولة المفاوضات من

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأربعاء، إن "الحرائق المشتعلة في الشرق الأوسط تتحول بسرعة إلى جحيم"، مشددا على "ضرورة وقف هذه الدورة القاتلة من العنف المتبادل". وأضاف غوتيريش خلال إحاطة في مجلس الأمن الدولي، أنه "قبل أسبوع واحد بالضبط، أطلعتُ مجلس الأمن على الوضع المقلق في لبنان، ومنذ ذلك الحين، ساءت الأمور كثيرا".

دعا وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، الأربعاء، إلى "إطلاق تحرك دولي فوري وفاعل لوقف التصعيد الخطير الذي يدفع المنطقة نحو حرب إقليمية شاملة، عبر التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة ولبنان، وإنهاء الإجراءات والاعتداءات الإسرائيلية التصعيدية في الضفة الغربية المحتلة". وقال الصفدي خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إنه "لا

أعلن موقع /واي نت/ الإخباري العبري، اليوم الأربعاء، عن ارتفاع عدد قتلى جيش الاحتلال في جنوب لبنان إلى 8، بينهم 3 ضباط برتبة "رائد".   ووصف الموقع العبري، ما جرى بأنه "كارثة"، مشيرا إلى أن المواجهة بين عناصر جيش الاحتلال ونشطاء المقاومة الإسلامية في جنوب لبنان، كانت "وجها لوجه".   وأضاف أن "عملية إجلاء الجنود

هددت هيئة الأركان الإيرانية، الثلاثاء،باستهداف "مصالح ومقار الدول الداعمة للكيان الصهيوني في المنطقة بقوة، في حال تدخلها". وقالت هيئة الأركان الإيرانية، إنه "على الكيان الصهيوني ترقب تدمير بناه التحتية بشكل واسع وشامل إذا رد على الهجوم". وقال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده من جانبه، إنه "إذا رد الصهاينة على الضربة الإيرانية سنهاجم بقوة أكبر،

قال الرئيس الإيراني مسعود بزكشيان، مساء الثلاثاء، إن "الهجوم على إسرائيل كان دفاعا عن مصالحنا ومواطنينا". وأضاف بزكشيان، أنه "على نتنياهو أن يعلم أننا لا نسعى للحرب لكننا سنقف بحزم ضد أي تهديد". وأكد أن "الهجوم كان جزء من قدراتهم"، مستدركا: "لا تدخلوا في صراع مع إيران". وقال التلفزيون الإيراني من جانبه، إن "الحرس الثوري

أمر الرئيس الأميركي جو بايدن، الثلاثاء، الجيش بـ"مساعدة الدفاعات الإسرائيلية وإسقاط الصواريخ الإيرانية التي تستهدف إسرائيل". وقال البيت الأبيض في بيان، إن بايدن ونائبته كامالا هاريس "يتابعان الهجوم الإيراني على إسرائيل من غرفة العمليات في البيت الأبيض". وأعلن الحرس الثوري الإيراني، مساء الثلاثاء، البدء بضرب أهداف عسكرية مهمة بعشرات الصواريخ بالأراضي المحتلة وقال الحرس الثوري،