الاحتلال

قتل أربعة أشخاص في جريمة إطلاق نار ارتكبت مساء اليوم، الثلاثاء، في بلدة "أبو سنان" بالداخل الفلسطيني المحتل، من بينهم مرشح لانتخابات بلدية. وذكرت مصادر محلية، أن شابا خامسا (30 عاما) أصيب في جريمة إطلاق نار، منفصلة شهدتها مدينة رهط. وتتراوح اعمار الضحايا، بين 30 و50 عاما، من بينهم ثلاثة أشخاص من قرية "أبو سنان"،

اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ومجموعات من المستوطنون، اليوم الثلاثاء، على الفلسطينيين، وممتلكاتهم، في مناطق متفرفة من الخليل، جنوبي الضفة الغربية. وأصيب عدد من الشبان الفلسطينيين بالاختناق خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة "بيت أمر" شمالي الخليل. وأفادت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال، منعت المشاركين في جنازة من الوصول إلى مقبرة البلدة، وأغلقت البوابة

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن عملية إطلاق النار في جبل الخليل (جنوب الضفة)، أمس الاثنين، والتي أسفرت عن مقتل مستوطنة وإصابة مستوطن آخر بجروح خطيرة، تثير قلق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، من إمكانية تصاعد عمليات المقاومة في هذه المنطقة "الهادئة نسبيا". وقال موقع /واينت/ العبري: إن ثلاثة مستوطنين قتلوا خلال 48 ساعة، و35 قتيلاً منذ بداية

أظهر استطلاع "إسرائيلي"، نُشر اليوم الجمعة، تقدم أحزاب "المعارضة" الإسرائيلية مجتمعة، في عدد أعضائهما في الكنيست (برلمان الاحتلال)؛ على أعضاء الائتلاف الحاكم، بقيادة بنيامين نتنياهو، لو جرت الانتخابات الآن. ووفقاً للاستطلاع الذي نشرته صحيفة /معاريف/ العبرية، فقد ارتفعت قوة كتلة "المعسكر الوطني"، برئاسة بيني غانتس بمقعدين، قياساً باستطلاع آخر نشرته الأسبوع الماضي، وحصلت على 31 مقعدا،

ذكرت قناة /i24/ نيوز، العبرية، اليوم الخميس، أن وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، أعلن تراجعه عن قرار تجميد مبلغ 200 مليون شيكل (54 مليوم دولار)، مخصصة للمقدسيين في القدس الشرقية. وأشارت القناة أن تراجع سموتريتش، جاء بضغط من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، وما تسمى وزارة "القضاء والأمن القومي". وأوضحت أن خلافاً جديدا نشب بين

أصيب ثلاثة مستوطنين إسرائيليين، أحدهم بجراح خطيرة، فجر اليوم الثلاثاء، جراء انفجار في مصنع لصناعة الأسلحة والذخيرة في مستوطنة "رمات هشارون" شمال "تل أبيب"، وسط فلسطين المحتلة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/، أن "الانفجار وقع في الساعة الثانية فجرا، في مصنع تاعس لصناعة الأسلحة والذخيرة، دون معرفة الأسباب". وأضافت أنه "أصيب ثلاثة أشخاص، أحدهم

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على وشك الدخول في صدام مع قادة الجيـش الإسرائيلي، على خلفية "خطة إضعاف جهاز القضاء". يأتي ذلك في أعقاب اجتماع عقده نتنياهو، أمس، مع "رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هليفي، ووزير الأمن يوآف غالانت، وضباط في هيئة الأركان العامة، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي

قرر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إلغاء إجازته المقررة في الجولان السوري المحتل اليوم، والتفرغ للقاء أمني مع رئيس هيئة الأركان هرتسي هليفي. وذكرت القناة /12/ العبرية أن نتنياهو استدعى رئيس هيئة الأركان على عجل إلى مقر وزارة الجيش في "تل أبيب"، لمناقشة قضايا وصفت بالملحة، حيث تم تأجيل خروجه للإجازة إلى نهار غد الاثنين.

قال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي، إيلي كوهين، إنه لن يًسمح لأي دولة، بفتح ممثلية دبلوماسية بالقدس تكون تابعة للسلطة الفلسطينية. وأكد كوهين في تصريحات صحفية، اليوم الأحد "أن السعوديين لم ينسقوا معنا، ولا يحتاجون إلى التنسيق معنا"، مضيفاً "لن نسمح بفتح أي ممثلية دبلوماسية للفلسطينيين بشكل فعلي، من أي نوع في القدس". وتابع: "الخطوة التي

 تجددت، مساء اليوم السبت، التظاهرات الاحتجاجية ضد حكومة بنيامين نتنياهو، وخطتها لإضعاف جهاز القضاء، للأسبوع الـ32 على التوالي. وخرجت تظاهرات في عشرات المدن الفلسطينية المحتلة، منها "تل أبيب" وسط، وحيفا والرملة والخضيرة شمالا، والقدس، وغيرها. وتوافد عشرات الآلاف من المتظاهرين إلى موقع الاحتجاج الرئيسي في شارع "كابلان" في "تل أبيب"، كما نظمت تظاهرات حاشدة في مفترق

أصيب طفل وشاب بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، مساء اليوم السبت، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "كفر قدوم" شرقي قلقيلية، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت، تجاه الفلسطينيين ومنازلهم، ما أدى إلى إصابة طفل (15 عاما) بالرأس، وشاب (22 عاما) بالكتف.

عبر وزير حرب الاحتلال، يوآف جالانت، عن معارضته الشديدة لمساعي وزير أمن الاحتلال المتطرف، إيتمار بن غفير، إقامة "حرس قومي" يخضع لوزارته، ويكون موازيا للشرطة. ونقلت القناة /12/ العبرية، عن جالانت أقواله، التي جاءت في رسالة رسمية "حادة اللهجة" وجهها إلى بن غفير في ما وصف بـ"الصدام المباشر" داخل الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو. وقال