القدس والمسجد الأقصى

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، بقيادة عضو الكنيست السابق المتطرف "يهودا غليك"، وبحماية مشددة من قوات الاحتلال. ونفذ المستوطنون اقتحام الأقصى على شكل مجموعات من جهة باب "المغاربة"، وأدوا جولات استفزازية باحات المسجد وطقوس تلمودية في المنطقة الشرقية. وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية في محيط البلدة القديمة من القدس، وعند

أدى 80 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الخامس من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، إن "أكثر من 80 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى"، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة ومن داخل أراضي عام 1948". وقالت مصادر محلية، إن

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلا في قرية رافات شمال غرب القدس المحتلة. واقتحمت قوات الاحتلال القرية، وحاصرت منزل الأسير هايل عيسى ضيف الله (58 عاماً)، قبل أن تقدم جرافاتها العسكرية على هدمه. وذكرت مصادر محلية، أن "قوات الاحتلال هاجمت الصحفيين الذين تواجدوا لتغطية عملية الهدم، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع

قالت منظمة "عير عميم" الحقوقية الإسرائيلية، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي هدمت منازل في القدس في الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك، "وهو شهر امتنعت إسرائيل سابقًا عن تنفيذ عمليات هدم خلاله بسبب حساسيته الدينية". وقال الباحث في المنظمة، أفيف تاترسكي: "لأول مرة، تنتهك إسرائيل العرف القائم منذ سنوات؛ وتنفذ عمليات هدم خلال شهر رمضان، وهو

أدى 80 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الرابع من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن “نحو 80 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى”، غالبيتهم من أبناء

قالت وحدة العلاقات العامة والإعلام في محافظة القدس، إن المسجد الأقصى المبارك شهد خلال شباط/فبراير الماضي تصعيدا خطيرا في الانتهاكات الإسرائيلية.   وأوضحت المحافظة في تقريرها الشهري، أن (4532) مستوطنًا بحماية قوات الاحتلال اقتحموا الأقصى خلال شباط، ونفّذوا جولات استفزازية وأدّوا طقوسًا تلمودية.   وأضافت أن هذه الاقتحامات تأتي في محاولة واضحة لتغيير الوضع التاريخي

رصد "مركز معلومات وادي حلوة" في القدس المحتلة، (مستقل) أكثر من 120 قرار إبعاد لمقدسيين عن المسجد الأقصى المبارك والقدس القديمة خلال شباط/فبراير الماضي.   وأوضح المركز في تقريره الشهري اليوم الإثنين، أن "القرارات شملت الإبعاد عن المسجد الأقصى، البلدة القديمة، مكان السكن، شوارع وأحياء في القدس، ومنع دخول الضفة الغربية".   وقال إن "أسرى

أدى 75 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الثاني من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن “نحو 75 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى”، غالبيتهم من أبناء

وثقت وزارة الأوقاف والشؤون الدّينية في تقريرها الشهري انتهاكات الاحتلال والمستوطنين للمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي، ودور العبادة كافة خلال شهر شباط/فبراير الماضي، مبينة اقتحام المسجد الأقصى 20 مرة، ومنع رفع الأذان في الحرم الإبراهيمي "44" وقتا. وأوضحت الأوقاف في بيان صدر عنها، اليوم الأحد، أن الاحتلال ومستوطنيه كثفوا من اعتداءاتهم بحق المقدسات الإسلامية تحت مسمّى

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح يوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.   وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، بأن مجموعات من المستوطنين اقتحموا الأقصى، وتجولوا في باحاته، وسط تشديدات كبيرة على المصليين في المسجد ومحيطه.   وأوضحت أن المقتحمين أدوا طقوسا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد المبارك.

قدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن) أن "نحو 70 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة أو من داخل الأراضي المحتلة عام 1948، حيث تحرم سلطات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى". وأفاد مراسلنا بأن

تصادق يوم غد الأحد ما تسمى باللجنة الوزارية للتشريع في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على مشروع قانون تهويدي لضم المستوطنات في محيط القدس المحتلة؛ بهدف إنشاء ما يُسمى بـ"مدينة القدس الكبرى". وقالت صحيفة "هآرتس العبرية" إن المستوطنات المستهدفة؛ أقيمت على أراضي الفلسطينيين، مثل "معاليه أدوميم"، و"بيتار عيليت"، و"جفعات زئيف"، و"إفرات"، و"معاليه مخماس"، وتقع جميعها شمالي وشرق