القدس والمسجد الأقصى

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن قوات الاحتلال أطلقت النار على فلسطيني بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن قرب قرية أبو ديس شرق القدس المحتلة.  وزعم موقع /والا/ العبري: أن "فلسطيني سحب سكين، اليوم الأحد، وحاول طعن جندي عند حاجز "الكشك" الواقع بالقرب من بلدة "أبو ديس" بالقرب من القدس المحتلة، وتم اطلاق النار عليه. وتصعد قوات

أدانت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس (تابعة للأردن)، قيام مستوطنين برفع علم دولة الاحتلال وأداء طقوس تلمودية لدى اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى.   وذكرت الدائرة في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن 526 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى اليوم، منهم 423 اقتحموه صباحا، و103 آخرين اقتحموه في فترة ما بعد الظهيرة.   وأوضحت أن الاقتحامات جرت بمرافقة

أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية اقتحام المستوطنين المتطرفين، للمسجد الأقصى المبارك، ورفعهم للعلم الإسرائيلي داخل ساحاته بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلية، إضافة إلى إعاقة دخول المصلين للمسجد. وشدد الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة، اليوم الثلاثاء، على أن "المسجد الأقصى المبارك، بكامل مساحته البالغة 144 دونماً، هو مكان عبادة خالص للمسلمين لا سيادة لإسرائيل عليه

اقتحم مئات المستوطنين، اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. واقتحم المستوطنون المسجد الأقصى على شكل مجموعات من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسا تلمودية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، ورفعوا العلم الإسرائيلي عند قبة الصخرة. وشددت شرطة الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها العسكرية، حيث أعاقت حركة المصلين، ودققت في بطاقاتهم الشخصية. وكانت جماعات من

أدانتْ منظمة "التعاون الإسلامي" (مقرها جدة) بشدة "الاعتداء الهمجيَّ الذي قامت به مجموعات من المستوطنين المتطرفين ضد مقرِّ وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في القُدس المحتلة". واعتبرت في بيان لها، اليوم الخميس ذلك "امتدادا للإرهاب المنظم والجرائم (الإسرائيلية) المتواصلة التي يرتكبها الاحتلال والمستوطنون في الأرض الفلسطينية المحتلة". كما اعتبرت المنظمة، أن "هذا

أدان الأردن، الأربعاء، اعتداء عدد من المستوطنين على مقر وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في مدينة القدس. وقالت وزارة الخارجية الأردنية، إن ذلك يعد "تحدٍّ صارخ للقانون الدولي الذي ينص على ضرورة حماية منشآت الأمم المتحدة". وحمّلت الخارجية الأردنية، "إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، مسؤولية حماية مقار وموظفي المنظمات الأممية ومنظمات الإغاثة

أطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأحد، النار تجاه فتاة في البلدة القديمة بالقدس المحتلة بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن. وزعمت وسائل إعلام عبرية وصول الفتاة وبيدها سكينا محاولة تنفيذ عملية طعن، فأطلق الجنود النار عليها وتم اعتقالها. وتصعد قوات الاحتلال من جرائمها وحملات الاعتقالات في الضفة الغربية والقدس منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى" في

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عائلة "قراعين" المقدسية، على هدم 3 محلات تجارية تملكها في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس. وقال ياسين قراعين، إن سلطات الاحتلال "أجبرت العائلة على هدم 3 محلات تجارية بقرار من بلدية الاحتلال في القدس، بحجة عدم الترخيص". وأضاف أن "المحلات مقامة منذ أكثر من 30 عاما،

أصيب شرطي إسرائيلي بجروح في عملية طعن قرب باب الساهرة في حارة السعدية بالبلدة القديمة في القدس المحتلة. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية إن أحد عناصر الشرطة أصيب بجروح في عملية طعن في البلدة القديمة بالقدس. وقال الإسعاف الإسرائيلي إن المصاب في عملية الطعن بالبلدة القديمة بالقدس عمره (30 عاما) وتعرض للطعن في الرقبة. وقالت صحيفة

ناشد الدفاع المدني في غزة المنظمات الدولية الضغط على دولة الاحتلال للسماح بإدخال المعدات لإنقاذ المصابين واستخراج جثامين الشهداء. واضاف أن تكدس آلاف الجثامين تحت الأنقاض بدأ يتسبب بانتشار الأمراض والأوبئة بسبب ارتفاع درجات الحرارة التي تسرّع تحلل الجثامين. وكشف أن أكثر من 10 آلاف مفقود لا يزالون تحت الأنقاض ولم تتمكن الطواقم المختصة من

شهد أسبوع ما يسمى بـ"الفصح العبري"، تصعيدا في العدوان على المسجد الأقصى المبارك، كانت "جماعات المعبد" تحضر له منذ أسابيع. وكثفت "جماعات المعبد" من محاولاتها لتتمكن من تقديم "القربان" في الأقصى، وقدمت لهذه الغاية طلبا إلى الشرطة للسماح لها بذلك، كما أنها رصدت مكافآت لحث أنصارها على تقديم القربان في الأقصى، في خطوة تتكرر للعام

اقتحم مئات المستوطنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأعلنت دائرة الأوقاف الإسلامية أن أكثر من 400 مستوطن ومتطرف اقتحموا الأقصى منذ الصباح في سادس أيام عيد الفصح اليهودي. وقالت مصادر مقدسية، إن عددا من المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، في اليوم السادس لما يسمى "عيد الفصح اليهودي"، ونفذوا