المقاومة

أدانت "منظمة التعاون الإسلامي"، ما وصفته بـ "المجزرة الجديدة التي اقترفتها قوات الاحتلال"، في مدينة نابلس اليوم الأربعاء، والتي أدت إلى استشهاد عشرة فلسطينيين وإصابة أكثر من 100 آخرين، سبعة منهم بحالة الخطر. واعتبرت "التعاون الإسلامي"، في بيان لها، اطلعت عليه "قدس برس" أن "هذه الجريمة النكراء تشكل امتدادا لسجل الجرائم، وإرهاب الدولة المنظم الذي

شارك عشرات الفلسطينيين، ظهر اليوم الأربعاء، في مسيرة غاضبة منددة، بالمجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، والتي أدت لاسستشهاد عشرة فلسطينيين، وإصابة أكثر من 100 بينهم مصابون بحالة حرجة. ورفع المشاركون في المسيرة التي تقدمتها محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام (تابعة للسلطة الفلسطينية)، وأعضاء إقليم حركة "فتح" في

زفت "حركة المقاومة الإسلامية - حماس" إلى جماهير الشعب الفلسطيني، وإلى الأمة العربية والإسلامية كوكبة من الشهداء الذين ارتقوا بنيران قوات الاحتلال خلال عدوانها صباح اليوم الأربعاء، على البلدة القديمة بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية، وارتكابها مجزرة أسفرت أيضاً عن إصابة نحو مائة من الفلسطينيين المدنيين، بعضهم في حالة خطرة. وقالت "حماس" في تصريح صحفي

أكدت "الجبهة العربية الفلسطينية" (أحد فصائل منظمة التحرير)، أن الشعب الفلسطيني "ما زال يسطر أروع ملاحم البطولة والفداء في سبيل الدفاع عن أرضه ومقدساته وكرامة أمته"، في إشارة إلى المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية اليوم. وشددت "العربية الفلسطينية" في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، على "حق شعبنا في

نعتْ "حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ - فتح" (أكبر فصائل منظمة التحرير)، شهداء نابلس الذين ارتقَوا، اليوم الأربعاء، بعد إصابتهم برصاص جيش الاحتلال خلال عدوانه على مدينة نابلس. وأضافت "فتح"، في بيان لها، تلقته "قدس برس"، أنّ "العدوان المستمرّ على شعبنا في نابلس والأرض الفلسطينيّة كافة، يؤكّد أنّ حكومة الاحتلال ماضية في تأزيم الأوضاع عبر الإرهاب

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الاربعاء، استشهاد أحد قادتها العسكريين في نابلس، شمال الضفة الغربية، خلال عدوان الاحتلال على المدينة. وأكدت "سرايا القدس" في بيان صحفي مقتضب، تلقته "قدس برس"، ارتقاء "المجاهد القائد الكبير الشهيد محمد عمر ابو بكر جنيدي قائد سرايا القدس - كتيبة نابلس، ورفيق دربه الشهيد البطل حسام

أدانت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية "الاقتحام الدموي الذي ارتكبته قوات الاحتلال هذا اليوم في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية"، والذي أدى إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة العشرات. واعتبرت الخارجية في بيان صحفي، تابعته "قدس برس" الأربعاء، أن ما جرى هو "إرهاب دولة منظم، وتصعيد خطير في ساحة الصراع". وأكدت أن وقف جميع الإجراءات

نعت "كتائب المقاومة الوطنية - قوات الشهيد عمر القاسم" الجناح العسكري لـ "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، "الشهداء الأبطال الذين استشهدوا إثر العدوان الاسرائيلي على مدينة نابلس". وأفادت "كتائب المقاومة الوطنية" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أنها لن تسمح بـ استباحة دماء أبناء الشعب الفلسطيني في أي ساحة من

دان رئيس حكومة السلطة الفلسطينية في رام الله محمد اشتية، العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني في مدينة نابلس، والذي أسفر عن استشهاد عدد من الشبان الفلسطينيين وإصابة عدد آخر بجروح. ووجهه اشتية، في تصريح نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، اليوم الأربعاء، التحية لـ "أهل المدينة الصابرة، على تضحياتهم الدائمة في مسيرة النضال الطويلة"،

أكد عضو قيادة حركة المقامة الإسلامية "حماس" في الخارج هشام قاسم ، أن "الإعدام الميداني الوحشي الذي نفذته قوات الاحتلال، خلال عدوانها على نابلس، شمال الضفة الغربية "يؤكد على دموية هذا الاحتلال، لأنه ينطلق من فرضية مفادها أن الفلسطيني الجيد هو الفلسطيني الميت". وأشار قاسم في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، إلى أن

قال الناطق باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أبو عبيدة، إن المقاومة في غزة تراقب جرائم العدو المتصاعدة تجاه أهلنا في الضفة الغربية. وأكد أبو عبيدة في تغريدة له عبر حسابه على منصة "تليجرام"، تعليقًا على اقتحام نابلس، إن "المقاومة صبرها آخذ بالنفاذ". وأعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية استشهاد ستة فلسطينيين،

أكدت مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة) أن "عناصرها تخوض اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال في نابلس". وقالت "العرين"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء "يخوض الآن أبطال عرين الأسود وكتيبة بلاطة معركة الشرف، معركة الدفاع عن وجودكم جميعا، معركة البطولة والعزة والكرامة". ودعت "الشرفاء والأحرار والغيورين، والذين لا يرضون