المقاومة

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأربعاء، "شهيد فلسطين المجاهد" حابس عبد الحفيظ ريان (54 عامًا) من بلدة بيت دقو، شمال غربي القدس المحتلة. ودعت "حماس"، في بيان تلقته "قدس برس"، إلى مواصلة الاستنفار، وتفعيل كل أدوات مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، حتّى تحقيق الحرية والعودة". وأشادت الحركة بعملية الدهس التي نّفذها الشهيد ريان، صباح الأربعاء، قرب

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، إن وجود "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة) مؤشر على حيوية الشعب الفلسطيني في إنتاج تشكيلات ووسائل لمقاومة الاحتلال والتصدي لإرهابه. جاء ذلك خلال لقاء شعبي نظمه العمل الجماهيري في الحركة، مساء أمس الثلاثاء، في تجمع المعشوق للاجئين الفلسطينيين، في منطقة صور (جنوب لبنان)، بحضور شخصيات

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه اعتقل فلسطينياً، مساء الثلاثاء، جنوب طولكرم (شمال الضفة الغربية)، زاعماً أنه كان يخطط لتنفيذ عملية طعن. وادعى أن حراس الأمن على معبر التين (جبارة) اعتقلوا فلسطينيا اقترب من المعبر وأثار شكوكهم. وأضاف جيش الاحتلال أن "الجنود طلبوا من الشاب التوقف، إلا أنه واصل التقدم نحوهم، حيث قاموا بإشهار أسلحتهم واعتقاله"،

نعت مجموعة "عرين الأسود" (مقاومون مسلحون في نابلس، شمال الضفة) الشهيدين محمد الجعبري وبركات عودة، منفذي عمليتي الخليل (جنوب) وأريحا (شرق) اللتين أوقعتا قتيلاً وجرحى في صفوف المستوطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت المجموعة، في بيان نشرته عبر قناتها الرسمية على "تلغرام"، واطلعت عليه "قدس برس"، إن "الجعبري أسد من أسود خليل الرحمن، أعاد بعمليته التي

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، إحباط محاولة تهريب 25 مسدساً بالقرب من السياج الحدودي في غور الأردن. وزعم المتحدث باسم الجيش، في بيان صحفي، أن القوات الإسرائيلية "تعرفت على (مشتبه به) بالقرب من السياج الحدودي، وبدأت بمطاردته حتى تم اعتقاله" وبحوزته 25 مسدسا، حيث سُلمت للشرطة. وأكد إلقاء القبض على شخص آخر للاشتباه "بمساعدته في

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود الزهار، إن العمليات المسلحة التي تجري في مختلف مدن الضفة الغربية "تضعف الاحتلال وتستنزفه". وأكد الزهار لفضائية /فلسطين اليوم/ مساء الإثنين، أن غزة تدعم الضفة الغربية بكل الوسائل المتاحة لمواجهة الاحتلال، مشيراً إلى أن تواصل العمليات هناك "يذكّرنا بالعمليات البطولية في قطاع غزة قبل انسحاب الاحتلال

قال مسئول أمني كبير في دولة الاحتلال، إنه تم رفع حالة التأهب القصوى على خلفية موجة العمليات في الأسابيع الأخيرة. ووفق القناة /12/ العبرية، اليوم الإثنين، حسب مسؤول أمني -لم تسمه- فإن احتمال قيام الفصائل والمسلحين الفلسطينيين بتنفيذ عمليات يوم انتخابات الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) المقررة غدا "عالٍ جدا.. لهذا السبب تم رفع حالة التأهب في

قال عضو برلمان الاحتلال (كنيست)، عوفر كسيف، ، عن حزب "ميرتس" اليساري، إن عملية الخليل (جنوب الضفة) قبل يومين، مشروعة في ظل اعتداءات الجيش والمستوطنين.  وأضاف كسيف في مقابلة إذاعية، مع راديو /يديعوت أحرونوت/ العبري، أن "اعتداءات المستوطنين لا تدع مجالاً للفلسطينيين إلا الدفاع عن أنفسهم"، مضيفاً أن "الإرهاب الحقيقي هو الاحتلال بذاته، وهو أم

أصيب، مساء اليوم الإثنين، شاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، عند مدخل شارع الشهداء، وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص صوب شاب أثناء محاولته الدفاع عن الفتاة زمزم يحيى القواسمة، بعد أن احتجزها الجنود على الحاجز العسكري المقام على مدخل شارع الشهداء، ما أدى إلى إصابته في ساقه.

وصف إعلام عبري عام 2022 بأنه الأصعب على "إسرائيل" منذ سنوات، مشيرًا إلى أنه شهد حتى الآن مقتل 25 جنديا ومستوطنا، وتنفيذ ألفين و204 عمليات فلسطينية. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الاثنين، إنه "في 2015 بأكمله، وهو العام الذي اندلعت فيه موجة العمليات بالسكاكين، قتل 29 إسرائيلياً، وسجل 2558 هجوماً، وتجاوز الرقم 20 قتيلاً

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، وجود قرابة 100 إنذار متوفرة لدى أجهزة الأمن الإسرائيلية، حول نية عناصر فلسطينية تنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية. وقالت إذاعة /كان/ العبرية، إن "هذا العدد يعد الأعلى من الإنذارات، منذ مطلع العام الجاري، بينما بلغ عددها خلال فترة الأعياد اليهودية حوالي 80 إنذارا". وأشارت الإذاعة إلى أن "أجهزة الأمن الإسرائيلية قررت رفع مستوى التأهب

لا يزال مشهد اختباء الشهيد الطفل محمد الدرة (12 عامًا) خلف والده، محتميًا من رصاص الاحتلال الإسرائيلي، حاضرًا في أذهان العرب عمومًا، والفلسطينيين خصوصًا، رغم مرور 22 عامًا على تلك اللحظات. وشهد العالم أجمع جريمة إعدام جنود الاحتلال للطفل الدرة، على الهواء المباشرة، عام 2000، فيما لم يكف الاحتلال؛ رغم ذلك، عن مواصلة جرائمه بحق الشعب