أخبار فلسطين

اقتحم مستوطنون يهود، اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك، بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية أن "عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته". وتواصل شرطة الاحتلال التضييق على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل المحتلين للأقصى، وتحتجز هويات بعضهم عند بواباته الخارجية. وكثف المقدسيون الدعوات للحشد والرباط الدائم في

مزق مستوطنون يهود، اليوم الإثنين، نسخا من القرآن الكريم، وأحرقوها وألقوها بالقمامة في البلدة القديمة من مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية). وقال مدير "أوقاف الخليل" نضال الجعبري، في تصريحات صحفية إن "مستوطنين مزقوا وأحرقوا عددا من المصاحف، وألقوها في القمامة، بمحاذاة مسجد قيطون، قرب الحرم الإبراهيمي الشريف في البلدة القديمة، وسط الخليل". وأشار الجعبري إلى

أعلنت مجموعات "عرين الأسود"، أن مقاوميها خاضوا اشتباكاً مع قوات الاحتلال، فجر اليوم الاثنين، قرب نابلس (شمال الضفة). وقالت في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، إن "مجموعة من مقاوميها اشتبكت مع قوات الاحتلال قرب مستوطنة شافي شمرون، شمالي مدينة نابلس". وفي سياق متصل؛ أفادت مصادر محلية أن "مقاومين أطلقوا النار نحو نقطة عسكرية لجيش الاحتلال على

شنت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، اليوم الإثنين، حملة اعتقالات واسعة، طالت عدداً من كوادر وأنصار حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مدينة قلقيلية (شمال الضفة الغربية). وقالت مصادر محلية لـ"قدس برس"، إن "قوة مشتركة بقيادة جهاز الأمن الوقائي، داهمت منازل تعود لقيادات وكوادر من حماس، معظمهم أسرى محررون من سجون الاحتلال الإسرائيلي". وأشارت إلى اعتقال الأسرى

نظم منتدى التفكير العربي في لندن "مهرجان التراث الفلسطيني الثاني" للعام الثاني على التوالي، وسط حضور حاشد للجالية الفلسطينية والعربية والمتضامين الأجانب. وتضمن المهرجان الذي جاء بالتزامن مع يوم التراث الفلسطيني الذي يصادف السابع من تشرين الأول/أكتوبر من كل عام، أجنحة متعددة للطعام الفلسطيني، والكتب، والعملات، والكنافة النابلسية، إضافة إلى جناح لأرشيف الصحف وتغطياتها لمفاصل

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مقاومين فلسطينيين ألقوا، صباح اليوم الاثنين، عبوة متفجرة على حاجز الجلمة العسكري، شمال جنين (شمالي الضفة الغربية المحتلة). وأشارت إذاعة /كان/ العبرية، إلى أن "شبانا فلسطينيين أطلقوا النار على موقع عسكري للجيش الإسرائيلي، على جبل جرزيم، جنوبي نابلس (شمالا)".   وفي القدس المحتلة؛ اعترف جيش الاحتلال بإصابة جندي بجروح، الليلة

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ليلة الأحد/الاثنين، رئيس مفوضية كشافة القدس، ماهر محيسن، عن المسجد الأقصى المبارك. وأفادت مصادر محلية أن الاحتلال أبعد محيسن (من بلدة العيساوية) عن الأقصى لمدة 15 يوما. ويمارس الاحتلال الإسرائيلي سياسة الإبعاد والاعتقال والمنع من السفر بحق المرابطين والمرابطات في "الأقصى"، في محاولة لثنيهم عن التواجد والرباط في المسجد، والتصدي لمحاولات

هاجمت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، الأديبة الفرنسية الفائزة بجائزة نوبل للآداب، آني إرنو، على خلفية توقيعها على عدة رسائل تدين الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه ضد الفلسطينيين. وعارضت إرنو التعاون الثقافي بين باريس و"تل أبيب" عام 2018، ووقعت رسالة إلى جانب 80 فنانا آخرين، أعربوا فيها عن غضبهم لإقامة "الموسم الثقافي الإسرائيلي الفرنسي". وفي عام 2019

دعا رئيس هيئة علماء فلسطين، نواف التكروري، كافة العلماء والدعاة، إلى توعية الشعوب العربية والإسلامية بما يحدث بحق المسجد الأقصى المبارك من اعتداءات، ودعم صمود المقدسيين المرابطين في باحاته. جاء ذلك خلال تظاهرة إلكترونية تحت عنوان "علماء لأجل القدس" نظمتها اليوم الأحد، المؤسسات العلمائية العاملة لأجل القدس في قطاع غزة، بالتعاون مع هيئة علماء فلسطين في

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، الأسير الفلسطيني المحرر أدهم موسى قنداح (30 عاما)، بعد محاصرة منزله في قرية "أبو شخيدم" شمال غرب رام الله (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وفتشت عددا من المنازل، كما فجرت مدخل بناية سكنية، قبل أن تعتقل قنداح. وأضافت أن جنود الاحتلال أطلقوا الأعيرة

حذرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من سعي الجماعات الاستيطانية المتطرّفة لاقتحام المسجد الأقصى المبارك في "عيد العُرش"، الثلاثاء القادم. وقالت في بيان صحفي أصدرته مساء اليوم الأحد، تلقته "قدس برس" إن إجراءات الاحتلال والمستوطنين في الأقصى "توجب الاستنفار وشدّ الرحال من الأراضي الفلسطينية كافة". وأكدت "حماس" أن تذرّع المستوطنين بنصوص تلمودية لتنفيذ هذا الاقتحام، وتسخير منصات إلكترونية

كشف تحقيق إسرائيلي أولي، حول عملية حاجز شعفاط، مساء أمس السبت، والتي أدت لمقتل مجندة إسرائيلية وإصابة مجندين آخرين، أن المنفذ أطلق ثماني رصاصات على الجنود الإسرائيليين الذين كانوا يقفون أمامه على بعد أمتار قليلة. وأشار التحقيق أن المنفذ ترجل من سيارته وسط الحاجز، دون أن يتمكن أحد من الجنود الإسرائيليين من إطلاق النار عليه،