أخبار فلسطين

ثمّنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مواقف الأشقاء في الأردن ومصر؛ الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني، والتأكيد أن هناك خطة عربية لإعمار غزة دون تهجير أهلها. وقالت "حماس"، في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء: "نعتبر الموقف الأردني امتدادًا لموقفه في رفض مشاريع التهجير والتوطين والوطن البديل، والتي تسعى إلى طمس هوية شعبنا الفلسطيني وإنهاء قضيته العادلة". وأضافت: "نثمن

أكد رئيس الوزراء الأردني، جعفر حسان، أنه لا توطين للفلسطينيين ولا تهجير لهم ولا حلول على حساب المملكة. جاء ذلك في كلمة أدلى بها "حسان"، اليوم الأربعاء، أمام مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان). وقال: "الملك عبد الله الثاني أكد بوضوح، خلال اجتماعه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب (الثلاثاء)، أن مصلحة الأردن واستقراره وحماية الأردن والأردنيين فوق

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلا في مخيم العروب شمال الخليل، جنوب الضفة الغربية. وأكدت مصادر محلية، أن آليات الاحتلال هدمت منزلا عند مدخل المخيم، تعود ملكيته للمواطن "عدي سالم جوابرة" حيث يقطنه وأفراد أسرته الذين أصبحوا بلا مأوى، وتزيد مساحته على 150 مترا مربعا. كما أفادت المصادر، بأن قوات الاحتلال داهمت عشرات المنازل

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها في شمال الضفة الغربية المحتلة، لليوم الـ17 على التوالي، ولليوم الرابع على مخيم "نور شمس" شرقي المدينة.  يأتي ذلك في ظل استمرار عمليات المداهمة التي تنفذها قوات الاحتلال، حيث حولت عدداً من المنازل إلى ثكنات عسكرية ونقاط مراقبة، إلى جانب تدمير المرافق العامة وشبكات المياه والكهرباء،

شهدت مناطق متفرقة من الضفة الغربية، اليوم الأربعاء، سلسلة من الاقتحامات والاعتداءات التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، وأسفرت عن إصابات واعتقالات، بالإضافة إلى هدم منازل ومواجهات مع الفلسطينيين.   واقتحمت قوات الاحتلال، صباح اليوم، قرية "الولجة" شمالي غرب "بيت لحم" جنوب الضفة الغربية المحتلة، وسط تعزيزات عسكرية مشددة. وأفاد المجلس القروي في "الولجة" بأن

قالت مصادر إعلامية أن السلطات السورية وضعت عددا من قادة الفصائل الفلسطينية، الذين شاركوا إلى جانب النظام السوري المخلوع في حربه ضد الثورة السورية، تحت الإقامة الجبرية في العاصمة دمشق. ونقلت منصة /شتات نيوز/ التي تعنى بأخبار اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، عن "مصدر" لم تسمه، قوله إن "من بين هؤلاء محمد سعيد، قائد (لواء القدس)

اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، وسط إجراءات عسكرية مشددة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفاد شهود عيان بأن المستوطنين دخلوا المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية عبر "باب المغاربة"، الذي تسيطر سلطات الاحتلال عليه منذ احتلال القدس عام 1967. وخلال الاقتحام، نفذ المستوطنون جولات استفزازية في الباحات،

سجّل "المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين" في الفترة 4 - 10 شباط/فبراير الجاري، ارتقاء (695) شهيدًا فلسطينيًا سقط منهم 18 في قطاع غزة بنيران قوات الاحتلال، و5 في الضفة الغربية جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على مخيماتها، بالإضافة إلى انتشال 99 جثمانًا من تحت الأنقاض في قطاع غزة. ووثق المرصد، في تقرير

أعرب مجلس الوزراء السعودي، الثلاثاء، عن رفضه القاطع لتصريحات الاحتلال الإسرائيلية المتطرفة بشأن تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه. وأكد المجلس في جلسته التي عقدها في الرياض، مركزية القضية الفلسطينية لدى المملكة العربية السعودية. وبدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، في 19 من الشهر الماضي، الذي يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42

جدّدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، رفضها لتصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بشأن تهجير شعبنا من قطاع غزة تحت ذريعة إعادة الإعمار". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الثلاثاء، أن "تصريحات ترامب عنصرية ودعوة للتطهير العرقي ولتصفية القضية الفلسطينية والتنكر لحقوق شعبنا الوطنية الثابتة". وأشارت إلى أن "مخطط ترحيل شعبنا من غزة لن ينجح

قال الناطق باسم حركة "حماس" عبد اللطيف القانوع، الثلاثاء، إن "انتشال جثامين 33 شهيدا من تحت أنقاض البيوت المدمرة في شمال غزة وبالتحديد ببيت لاهيا هو تأكيد جديد على دموية الاحتلال ووحشيته في حرب الإبادة الجماعية بحق شعبنا في قطاع غزة". وأضاف القانوع، أن "حجم الكارثة والدمار في غزة يتطلب الضغط على الاحتلال المجرم للالتزام

أيّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء خطة الاحتلال الإسرائيلي لضم الضفة الغربية، متعهدا بالسيطرة على قطاع غزة وتهجير سكانه. وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي جمعه بالعاهل الأردني عبد الله الثاني في البيت الأبيض: "سندير غزة بشكل صحيح للغاية ولن نشتريها". وأضاف "الفلسطينيون سيعيشون بأمان في مكان آخر غير غزة وأدرك أننا قادرون على التوصل إلى