غير مصنف

رفض رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، طلب وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، إدراج قضية تشديد الإجراءات على الأسرى الفلسطينيين، ضمن نقاشات جلسة المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت"، المقررة يوم الثلاثاء القادم. وأفادت صحيفة /معاريف/ العبرية، مساء اليوم الأحد، بأن نتنياهو رفض طلب بن غفير، وقرر تأجيل تنفيذ قراراته. وقالت القناة

أفادت القناة /السابعة/ العبرية مساء اليوم الأحد، أن المغرب أبلغت"إسرائيل" بشكل رسمي، أنها ليست بحاجة لوصول أي فريق منها، للمساعدة في عمليات الإنقاذ في الوقت الحالي، بعد أن ضرب زلزال عنيف فجر السبت المغرب، مخلفاً الآلاف من القتلى والجرحى. وكان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، قد بعث برسالة تعزية للرباط، قال فيها "شعب إسرائيل يتضامن

تظاهر عشرات الآلاف مساء السبت، في "تل أبيب" (وسط فلسطين المحتلة) وعشرات البلدات، والمفارق الرئيسة ضد حكومة بنيامين نتنياهو، والتغييرات القضائية، وذلك للأسبوع الـ36 على التوالي. ونظمت المظاهرة المركزية في شارع "كابلان" في "تل أبيب"، ووصلت إلى منزل رئيس الكنيست (برلمان الاحتلال)، أمير أوحانا، الذي قال الأربعاء الماضي إن "المحكمة العليا لا تملك صلاحية إلغاء

أكّد خطيب المسجد الأقصى، ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس الشيخ عكرمة صبري، أن إصابة مسنة داخل المسجد الأقصى المبارك، هو نوع من الغطرسة، واستمرار للجرائم التي يرتكبها المستوطنون المتطرفون بحق المقدسيين، والمرابطين في باحات المسجد. وأوضح الشيخ صبري في مداخلة مع إذاعة /القدس/ المحلية، مساء اليوم السبت، أن المرأة المسنة، أُصيبت برصاصة في كتفها

أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أنّ عددًا من الإسرائيليين، قُطع الاتصال بهم في المغرب، عقب الزلزال المُدمّر، الذي ضرب البلاد . وذكرت الخارجية، في بيان، مساء اليوم السبت، عن فقدان الاتصال "مع 37 إسرائيليا، من أصل 402 يمكثون في المغرب"، مشيرة إلى أنها "تقوم بالتواصل مع عائلاتهم والجهات المغربية". وأشارت إلى أنه "لم يبلغ، حتى الآن،

قتل شاب وأصيب آخران (19 عاما) مساء اليوم السبت، ببلدة تل السبع في النقب، جنوبي فلسطين المحتلة، فيما أصيبت امرأة بجروح حرجة، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبتا مساء السبت. وفي تل السبع، قدم طاقم طبي عمليات الإنعاش لمصاب عانى جروحا حرجة؛ أعلن لاحقا عن وفاته، فيما قدم العلاجات الأولية للمصابين الآخرين؛ إذ وصفت حالتهما

أكد الناطق بإسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، أن بعض الأطراف تحاول إعادة الأوضاع في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين، بصيدا، جنوبي لبنان، إلى نقطة الصفر، واصفا ما جرى الليلة الماضية، بأنه "فتنة تسعى جهات مشبوهة لتمريرها". وأشار طه في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة، أن "حماس" تقوم بسلسلة لقاءات واتصالاتٍ مع جميع الأطراف، من

استهدفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي الحربية، صباح اليوم الجمعة، مراكب الصيادين شمالي وجنوبي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن زوارق الاحتلال المتمركزة في عرض بحر شمال القطاع، لاحقت مراكب الصيادين؛ العاملة غرب في منطقتي السودانية والواحة، وأطلقت نيران أسلحتها الرشاشة بشكل مكثف تجاههم، دون وقوع إصابات. وفي السياق، أشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال أطلقت منذ

أصيب شاب (30 عاما) بجراح خرجة في جريمة إطلاق نار، ارتكبت مساء اليوم، الخميس، في مدينة حيفا، شمالي فلسطين المحتلة. كما أصيب شاب آخر (28 عاما) بجراح وصفت بأنها خطيرة، في جريمة طعن ارتكبت في وقت سابق، في بلدة عسفيا (شمال). يذكر أن عدد ضحايا جرائم القتل في الداخل الفلسطيني المحتل، ارتفع منذ مطلع العام

طالب نواب أردنيون، الحكومة بطرد سفير الاحتلال الإسرائيلي، واستدعاء السفير الأردني لدى الاحتلال؛ ردًا على جرائمه بحق حرائر فلسطين. جاء ذلك في عريضة وجهها اليوم الخميس، 59 نائبا أردنيا، إلى رئيس مجلس النواب في المملكة، أكدوا فيها أن الحدود الاردنية مع فلسطين المحتلة ليست مجرد فاصل في الجغرافيا، بل وحدة دم و مصير، في مواجهة

رفضت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، الإفراج عن الصحفي جراح خلف (23 عاما)، بالرغم من صدور قرار براءته من المحكمة، حيث تم تحويله للتوقيف على ذمة اللجنة الأمنية في جنين، شمال الضفة الغربية. واعتقل جهاز الاستخبارات (تابع للسلطة) الصحفي خلف، بعد استدعائه للمقابلة في مقر الجهاز في جنين صباح الإثنين الماضي، حيث تم عرضه في

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الخميس، إن هناك حالة من القلق في "إسرائيل"، من إمكانية تسريع الإجراءات في محكمة الجنايات الدولية، وتوجيه اتهامات جدية لها بممارسة سياسة الفصل العنصري بالضفة الغربية. وبحسب الصحيفة العبرية، فإن كبار المسؤولين وحقوقيون مختصون بالقانون الدولي، أعربوا عن قلقهم من ذلك، خاصة بعد تصريحات رئيس "الموساد" الأسبق تامير باردو،