Archives

بدأ برلمان الاحتلال الإسرائيلي (كنيست)، اليوم الأربعاء، مناقشة اتفاق الحدود البحرية بين "إسرائيل" ولبنان، للتصويت عليه، بعد نشر مسودة الاتفاق ظهر اليوم.  وأعلن رئيس برلمان الاحتلال، ميكي ليفي وفق صحيفة /معاريف/ العبرية، أنه سمح بوضع اتفاق ترسيم الحدود البحرية الشمالية بين إسرائيل ولبنان في جلسة الكنيست بكامل هيئتها، بناءً على قرار الحكومة. وقالت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية، إنه

دعا زعيم حزب العمال السابق في الكونجرس البرازيلي، النائب باولو بيمنتا، الجالية الفلسطينية في البرازيل إلى دعم الرئيس الأسبق والمرشح الرئاسي، لولا (لويس) دا سيلفا، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية البرازيلية، المقررة في 30 من تشرين الأول/أكتوبر الجاري. وقال بيمنتا، في تصريح لـ"قدس برس"، إن "انتخاب الجالية الفلسطينية للرئيس دا سيلفا مهم جدًا، فقد

أصيب عدد من الفلسطينيين اليوم الاربعاء، بحالات اختناق بالغاز السام خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة "بيت أمّر" شمالي الخليل، جنوب الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ أن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في منطقة "الظهر" المحاذية لمستوطنة "كرمي تسور"، جنوب البلدة. وأطلق الجيش الإسرائيلي الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الصوت والغاز

زعمت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، أن جهاز الشرطة والجيش الإسرائيليين، تمكنا من إحباط عملية تهريب أسلحة، "كانت في طريقها إلى المناطق الفلسطينية". وقال موقع /مفزاك لايف/ العبري، إن "مطاردة على الطرق قرب مدينة بيسان (شمال فلسطين المحتلة)، جرت ظهر الثلاثاء، أسفرت عن إلقاء القبض على شخصين". وزعم الموقع أن أحد المعتقلَيْن من نابلس (شمال الضفة)، والآخر من بدو منطقة النقب، جنوب فلسطين

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، عن مقتل أحد جنوده، متأثرًا بجراح حرجة أصيب بها في عملية إطلاق النار التي نفذها مقاومون، ظهرًا، شمال غربي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وكان الاحتلال قد أعلن، عقب عملية إطلاق النار، أن جنديًا من لواء "جفعاتي" أصيب إصابة طفيفة، ليطرأ بعد وقت قصير تدهور على حالته الصحية، بعد تعرضه لنزيف حاد. وكان

لا تزال تأثيرات عملية شعفاط، وتأثيراتها الأمنية، تنعكس بوضوح على الاحتلال الإسرائيلي، في حين تتواصل ردود الفعل الإعلامية والحزبية والشعبية على ما يعتبرونه "فشلاً ذريعًا" لجيش الاحتلال وحكومته المتطرفة. واعتبر خبيران في الشؤون الإسرائيلية، في أحاديث منفصلة لـ"قدس برس"، أن العملية دفعت خبراء عسكريين وأمنيين إسرائيليين لصب جام غضبهم على ذات المستويات الأمنية والسياسية والعسكرية.

اندلعت مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، في بلدة عناتا ومخيم شعفاط، شمال شرقي القدس المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة والمخيم، ما أسفر عن اندلاع مواجهات عنيفة أطلق جنود الاحتلال خلالها الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، ووفتحت خراطيم المياه العادمة تجاه المباني والمحال التجارية. من جهة أخرى، اعتدى عشرات

أكد سياسيون على أن إصرار الجزائر على إنجاح المصالحة الفلسطينية لا يكفي لوحده، إن لم يكن هناك حرص فلسطيني على إنهاء الانقسام الذي بات يضر بمجمل القضية. وقال النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة "نحن لا نشكك في نوايا الجزائر وحرصها الجاد لإنجاز المصالحة؛ بل نشكك بأنفسنا (الفلسطينيين) لعدم قدرتنا على التلاقي، ولأن التناقضات أصبحت تتسع

أكد النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، حسن خريشة، أن "الاحتلال فشل في فرض وقائع جديدة في المسجد الأقصى عبر الاقتحامات المتواصلة"، مشيراً إلى أن "المستوطنين يعيشون حالة ذعر من ظاهرة المقاومة المسلحة والعمليات المتصاعدة في الضفة الغربية". وقال خريشة لـ"قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أنه "كلما زادت عمليات المقاومة، كلما قلت قدرة الإسرائيليين على تنظيم اقتحامات للمسجد

أعلنت مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة في شمال الضفة) عن تبنيها لعملية إطلاق نار جديدة تجاه جنود الاحتلال، قرب مستوطنة "شافي شمرون"، غربي مدينة نابلس. وقالت "عرين الأسود" في تصريح مقتضب، إن "مجموعاتها نفذت عملية إطلاق نار ثانية، في منطقة دير شرف غربي نابلس". وأكدت مصادر لـ"قدس برس" أن "قوة عسكرية، كانت تقف على مفترق الطرق

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن "حصار مخيم شعفاط وأحياء القدس إمعانٌ في الإجرام، لن يرهب شعبنا في مواصلة مقاومته دفاعاً عن أرضه ومقدساته". وقال الناطق باسم حماس عن مدينة القدس، محمد حمادة، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إنَّ "سياسة الإرهاب الصهيوني في الحصار والعقاب الجماعي، لن تفلح في كسر إرادة شعبنا

تنطلق، اليوم الثلاثاء،  في العاصمة الجزائر، جلسات الحوار بين الفصائل الفلسطينية، في مسعى عربي جديد لإنهاء الإنقسام الداخلي، واستعادة الوحدة الوطنية.  وكانت الوفود الفلسطينية بدأت بالوصول إلى الجزائر منذ أمس؛ بدعوة من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، للبدء في هذا الحوار، الذي يمتد على مدار يومين متتاليين، للوصول إلى صيغة لحل الخلافات الداخلية وترسيخ المصالحة