Archives

قال "نادي الأسير" الفلسطيني (مؤسسة حقوقية مقرها رام الله)، إنّ (100) حالة اعتقال سُجلت في أريحا منذ مطلع العام الجاري، وتركزت في مخيم "عقبة جبر"، الذي يشهد مواجهة متصاعدة مع الاحتلال، وكان من بين المعتقلين عشرة أطفال. ولفت "نادي الأسير" في اليوم الإثنين، إلى أن (32) من بين المائة، ما زالوا رهن الاعتقال، وجزء منهم

دانت كلاً من الأرجنتين، تشيلي، المكسيك، وكوبا، اقتحام المسجد الأقصى على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدين على ضرورة أن تتجنب "إسرائيل" تصعيد العنف في المسجد الأقصى. واعتبرت الأرجنتين، أن "الأماكن المقدسة في القدس مكاناً للصلاة السلمية والآمنة"، ودعت، في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، سلطات الاحتلال إلى "احترام الوضع القانوني والتاريخي والديني لهذا المكان المقدس

لقيت مجندة إسرائيلية مصرعها، بعد ثلاثة أيام، من إصابتها بعملية إطلاق النار في الجانب الفلسطيني من غور الأردن، يوم الجمعة الماضية، متأثرة بجراحها الخطيرة. وارتفع بذلك عدد قتلى العملية التي استهدفت مركبة قرب مستوطنة "حمرا" إلى 3 مجندات في جيش الاحتلال. وكان مشفى "هداسا" الإسرائيلي قد أعلن عن مقتل مجندتين، وإصابة ثالثة بجراح بالغة، في

دعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية (تجمع فصائلي) جماهير الشعب الفلسطيني لمزيد من المواجهة والتحدي لسياسات الاحتلال وإجراءاته في القدس وفي جميع الساحات وبكل الوسائل الممكنة. وتوجهت لجنة المتابعة، اليوم الإثنين، في بيان لها بـ "التحية لجماهير الشعب الفلسطيني الصامد في معركة الدفاع عن المسجد الأقصى وفي مواجهة الاحتلال". ودعت الفلسطينيين "للمشاركة في المسيرة الجماهيرية

قال الخبير الأمني الفلسطيني إسلام شهوان، إن مصطلح "وحدة الساحات" والذي بدأ فعليا يتشكل وتم تطبيقه خلال الأيام الماضية، سيشكل خطرا وجوديا حقيقيا على الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف شهوان لـ"قدس برس"، إن "معركة سيف القدس وما تلاها من أحداث، دفعت إلى التخطيط لحالة (وحدة الساحات)، ليتم تطبيقها كما شاهدنا على أرض الواقع، وهذه الوحدة ستشكل مخاطر

ارتفعت حصيلة الإصابات بين الشبان الفلسطينيين جراء المواجهات مع قوات الاحتلال على "جبل صبيح" في بلدة بيتا جنوبي نابلس (شمال الضفة). وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الإثنين، في بيان مقتضب تلقته "قدس برس" ارتفاع حصيلة الإصابات في مواجهات جبل صبيح إلى 121 إصابة. وأضاف بأن طواقمه قد تعاملت مع إصابتين بالرصاص المطاطي إحداها لصحفي عولج ميدانيا، و 4

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد الفتى محمد بلهان الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها لمخيم عقبة جبر صباح اليوم. وزفت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، إلى جماهير الشعب الفلسطيني الشهيد الفتى: محمد فايز بلهان (15 عاما)، الذي ارتقى صباح اليوم الإثنين، بنيران قوات الاحتلال، خلال مواجهات في مخيم عقبة جبر

أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق أن اقتحام المستوطنين، يتقدمهم وزراء في حكومة الاحتلال لـ "جبل صبيح" في بلدة بيتا بنابلس جنوبي (شمال الضفة الغربية) لن يمنح الاستيطان المشروعية. وأكد أبو مرزوق في تصريح صحفي، اليوم الإثنين تلقته "قدس برس" أن "ما بني على باطل واغتصاب واحتلال سيبقى غير شرعي وغير قانوني".

دان مجلس الشورى القطري (برلمان منتخب)، اليوم الاثنين، اقتحام المسجد الأقصى المبارك على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، والعدوان على قطاع غزة وجنوب لبنان. وحذر المجلس، خلال جلسته الأسبوعية العادية "من أن استمرار الانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى ينذر بمزيد من العنف"، لافتا إلى أن "توقيت هذا الاعتداء في شهر رمضان المبارك، يعد استفزازا واضحا، وتصعيدا خطيرا

أصيب العشرات من الفلسطينيين بحالات اختناق ظهر اليوم الإثنين، جراء إطلاق قوات الاحتلال الغاز السام خلال مواجهات على "جبل صبيح" في بلدة بيتا جنوبي نابلس (شمال الضفة). وأفاد مراسل "قدس برس" بإصابة الصحفي الفلسطيني محمود الفوزي برصاص الاحتلال المطاطي، الذي أطلقه الجنود على الصحفيين والشبان الفلسطينيين على حد سواء. ووفقا لـ "الهلال الأحمر الفلسطيني"، فإن

سلط مراقبان متخصصان، الضوء على الوضع المعيشي السيئ للاجئين الفلسطينيين في مخيمات لبنان، مشيرين إلى الأوضاع العامة التي تعاني منها الدولة اللبنانية من جهة، وإلى القوانين التي تحد من امكانية عمل هؤلاء اللاجئين. وقال الباحث والكاتب في الشؤون الفلسطينية بلبنان، محمد أبو ليلى، إن "اللاجئ الفلسطيني في لبنان يعاني منذ عقود من أوضاع اقتصادية ومعيشية

اقتحم آلاف المستوطنين، اليوم الإثنين، منطقة "جبل صبيح" التابعة لأراضي "بيتا" و"يتما" و"قبلان" جنوبي نابلس (شمال الضفة). وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان دغلس في تصريحات صحفية، إن آلاف المستوطنين نظموا مسيرة من دوار زعترة باتجاه البؤرة الاستيطانية "أفيتار" المقامة على قمة "جبل أبو صبيح"، وسط مشاركة سبعة وزراء إسرائيليين على الأقل، وأكثر من