Archives

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، عددا من الفلسطينيين في مناطق متفرقة بالضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين وجدي عاطف العواودة ومحمد فريد العواودة، من بلدة دير سامت جنوب الخليل (جنوب الضفة). كما اعتقلت، ثلاثة فلسطينيين غربي سلفيت (شمال). وبحسب مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال اعتقلت المواطنين: أدهم يحيى شملاوي،

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة" بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت شرطة الاحتلال، قواتها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة (تابعة للأردن)، أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية

قتل لاجئ فلسطيني، وأصيب ستة آخرون، بينهم طفلتان، جراء عملية اغتيال فاشلة، تعرض لها أحد قادة التنظيمات الفلسطينية في مخيم "عين الحلوة" بصيدا، جنوبي لبنان. وأفاد مراسل "قدس برس" أن الشاب عبد فرهود، أصيب برصاصة قاتلة، بعد محاولة اغتيال تعرض لها مسؤول فلسطيني. وذكر  أن مساعٍ تجري من أجل تخفيف التوتر والاحتقان في المخيم، في

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة شابا من مخيم طولكرم، شمالي الضفة الغربية، بعد اقتحامها لبلدة "بلعا" شرق المدينة. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد عوفي، بعد إيقاف مركبته وسط بلدة "بلعا"، حيث اندلعت مواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال عقب اقتحامهم للبلدة، أطلق خلالها الجنود الاعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع. وفي

تجددت، مساء اليوم السبت، التظاهرات الاحتجاجية ضد حكومة بنيامين نتنياهو وخطتها لتغيير "القوانين القضائية"، للأسبوع الـ 30 على التوالي. وخرجت تظاهرات في 150 موقعا، واستبقت الشرطة الإسرائيلية التظاهرات، بالإعلان عن إغلاق عدة شوارع في تل أبيب (وسط فلسطين المحتلة) وحيفا (شمالا). وتوافد عشرات الآلاف من المتظاهرين إلى موقع الاحتجاج الرئيسي في شارع "كابلان" في "تل

استنكرت "الجبهة الديمقراطية" لتحرير فلسطين (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، قيام أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، بحملة اعتقالات طالت عدداً من نشطاء المقاومة الفلسطينية، مؤكدة أن استمرارها لن يؤثر على المقاومة أو يوقفها. وقالت "الجبهة الديموقراطية" في بيان صحفي، اليوم السبت، أن من بين المعتقلين، "عدد من رفاقنا عرف من بينهم الرفيقان بهاء عدنان أبو

دعت مصر، الفصائل الفلسطينية المشاركة باجتماع الأمناء العامين في القاهرة، إلى "إنهاء الانقسام، وتلبية طموحات الشعب الفلسطيني". جاء ذلك في بيان مصري نقلته صحيفة /الأهرام/ الحكومية اليوم السبت، عشية اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، تستضيفه القاهرة، يوم غد الأحد. وقال البيان: "تستضيف مصر غدا مؤتمر الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، بناء على دعوة من الرئيس الفلسطيني

قال نائب الأمين العام لحركة "الجهاد الاسلامي" محمد الهندي، إن قرار مقاطعة لقاء الأمناء العامين بالقاهرة، جاء بسبب استمرار الاعتقالات السياسية بالضفة؛ وملاحقة المقاومة. وشدد الهندي في تصريحات لقناة /فلسطين اليوم/ التي تبث من لبنان، اليوم السبت، على أن "أي نتائج من الاجتماع تعزز صمود شعبنا ومقاومته؛ فنحن أول المباركين بها وسندعمها". وأضاف: "إنّ بعض

نظمت مساء اليوم السبت تظاهرة أمام مركز الشرطة في "طمرة" بالداخل الفلسطيني المحتل، احتجاجا على استفحال الجريمة، وتقاعس شرطة الاحتلال، عن القيام بدورها في التصدي لها، وحماية الفلسطينيين. وجاءت التظاهرة في أعقاب مقتل الشاب أشرف عكاوي، من جراء تعرضه لإطلاق نار مساء الأربعاء الماضي. ورفع المشاركون في التظاهرة لافتات حملت الحكومة الإسرائيلية مسؤولية استفحال العنف

تبث القناة /12/ العبرية، مساء اليوم السبت، تحقيقاً حول تخصيص الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو، أموالاً لتنفيذ مشروع يهدف إلى بناء "الهيكل" المزعوم (مكان العبادة المقدس عند اليهود) على أنقاض المسجد الأقصى المبارك. وأظهر التحقيق الذي عرضت القناة أمس مقتطفات منه، مساهمة حكومة نتنياهو بشكل مباشر في تنفيذ المخطط، وليس مجرد تحويل الأموال إلى المشروع؛

طالب المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (منظمة أهلية دولية) بتشكيل إطار قيادي موحد؛ تتمثل فيه كل القوى والمبادرات والنقابات والهيئات الشعبية داخل فلسطين وخارجها. جاء ذلك في بيان أصدره المؤتمر الشعبي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، قبل يوم من انعقاد اجتماع الأمناء العامين؛ للفصائل الفلسطينية في القاهرة. وأكد "المؤتمر الشعبي" أنه يتطلع أن ينتج عن اجتماع

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مقدسياَ على هدم منزله في "بيت حنينا" بالقدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن المقدسي أحمد السعود هدم منزله، الذي يقطنه هو وعائلته، تجنبا لدفع تكاليف الهدم الباهظة. وتأتي عملية الهدم بعد خمسة أيام من هدم شقيقه محمد منزله المجاور، بحجة عدم الترخيص. وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء (تابع للسلطة الفلسطينية)؛