Archives

دعا رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، خالد مشعل، الفقهاء المسلمين "لاستصدار فتوى بوجوب القتال من أجل إنقاذ المسجد الأقصى".   وطالب مشعل في كلمة له عبر (الفيديو كونفرنس)، خلالَ "لقاءَ الدعم والإسناد للأقصى ومرابطيه"، الذي نظمته "مؤسسة القدس الدولية"، و"المؤتمر العربي العام"، و"الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، إلى جانب "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، اليوم

أكد رئيس "الهيئة الإسلامية العليا في القدس المحتلة"، الشيخ عكرمة صبري، على ضرورة العمل الجادّ والفاعل من أجل جعل الفترة الحالية والمقبلة موسِمَ رِباطٍ وإسنادٍ وتصدٍ ومواجهة لفصول الأعياد اليهودية، والعدوان على المسجد الأقصى المبارك والمرابطين فيه. جاء ذلك خلالَ لقاءَ دعمٍ وإسناد للأقصى ومرابطيه، نظمته "مؤسسة القدس الدولية" و"المؤتمر العربي العام" و"الاتحاد العالمي لعلماء

أكدت حركة "السلام الآن" اليسارية الإسرائيلية المناهضة للاستيطان، أن اتفاقية "أوسلو" الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، قبل 30 عاما، ساهمت بشكل كبيرة في زيادة عدد المستوطنات والمستوطنين في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقالت الحركة في تقرير لها، اليوم الاثنين، إنه عند توقيع اتفاقيات "أوسلو" عام 1993، كان هناك حوالي 100 وعشرة آلاف مستوطن في

قال مركز "مدى" (إعلامي حقوقي مقره رام الله)، أنه ينظر "ببالغ القلق للاعتداءات المستمرة بحق الصحفيين في الضفة الغربية، والتي ارتفعت وتيرتها بشكل لافت خلال شهر آب/أغسطس الماضي".    وأدان "مدى" في بيان له اليوم الاثنين، اعتقال "الصحفي الحر طارق يوسف السركجي (37 عاما) مساء يوم أمس الأحد دون سبب واضح".   وأقدمت الأجهزة الأمنية

طالبت بلدية روما الاحتلال الإسرائيلي، بالإفراج عن مواطن فلسطيني يحمل الجنسية الإيطالية، وأحد سكان مدينة روما الإيطالية. وقالت البلدية: إن المعتقل خالد القيسي، مواطن إيطالي يحمل بطاقة هوية فلسطينية، ومسجون في إسرائيل، منذ ما يقرب من شهر دون توجيه لائحة اتهام ضده أو توجيه أي تهم إليه، وذلك بعد أن أمضى بضعة أسابيع مع عائلته

ذكرت وسائل إعلامية إيرانية أن طهران تمكنت من الوصول إلى الأرشيفات القضائية الإسرائيلية، والتي تكشف أن "رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يعاني من مرض نفسي مزمن". ووفقا للمعلومات التي حصلت عليها صحيفة /طهران تايمز/ الإيرانية، اليوم الاثنين، فقد "تمكنت إيران من الوصول إلى جميع الأرشيفات القضائية الإسرائيلية، والتي تحتوي أيضا على معلومات مهمة وحساسة حول

كلما جاء ذكر محاولة اغتياله، التي توافق يوم 25 أيلول/سبتمبر 1997، كان يتحدث باحترام كبير عن نبل العاهل الأردني الراحل الملك الحسين بن طلال.   صلب ومرن معا، محاور يوصد الأبواب ويفتحها ولا يقطع خيط الود مع من يختلف معهم.   كان ذلك الطالب النشط اللافت للانتباه لكل من رآه في جامعة الكويت.   شاب

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق حاجز "بيت حانون" (إيرز) مع قطاع غزة، لليوم الحادي عشر على التوالي، أمام آلاف العمال والمرضى. وكانت الهيئة العامة للمعابر والحدود قالت "إن حاجز بيت حانون، سيكون مغلق بشكل كامل بسبب "الأعياد اليهودية". وخلال الفترة الماضية أغلقت سلطات الاحتلال حاجز بيت حانون/إيرز أمام مئات العمال"، بحجج واهية وفي إطار العقاب

أدان حزب الشعب الفلسطيني (أحد فصائل منظمة التحرير) عمليات إطلاق النار التي شهدتها مدينة الخليل والتي استُهدف خلالها أعضاء من مجلس بلدية المدينة وعدد من المواطنين وممتلكاتهم بشكل متعمد. وقال الحزب في بيان له، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إنه "في الوقت الذي ندين فيه كل هذه الأحداث، وكل حالات الفوضى والمساس بأمن المواطنين، نطالب

قُتل فلسطيني وأصيب آخرون، بينهم طفل بجراح، الليلة الماضية، بجرائم منفصلة ارتكبت في قرية كابول والفريديس، في الداخل الفلسطيني المحتل. وأفادت مصادر محلية، بمقتل الفلسطيني "أشقر أشقر"، في الأربعينيات من عمره، وهو أب لثلاثة أطفال بجريمة إطلاق نار في قرية كابول في مدينة الجليل بالداخل الفلسطيني المحتل، وأصيب آخر بجراح خطيرة ومتوسطة. وفي اللد، أصيب

أدانت جمهورية مصر العربية، اقتحام مجموعة من المتطرفين، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال. واعتبرت الخارجية المصرية، في بيان صدر عنها، اليوم الإثنين، أن هذه الخطوة تمثل "حلقة جديدة من سلسلة الإجراءات التصعيدية التي تستفز مشاعر ملايين المسلمين حول العالم، وتحمل في طياتها مخاطر تأجيج العنف والتوتر داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة". وطالبت مصر، السلطات

اقتحم مئات المستوطنين، صباح اليوم الإثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك بحماية مشددة من شرطة الاحتلال، بمناسبة ما يسمى "عيد الغفران" العبري. وأفاد شهود عيان، بأن مئات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى منذ السابعة صباحا بحماية شرطة وقوات الاحتلال، لإحياء ما يسمى "عيد الغفران اليهودي"، حيث ارتدى بعضهم لباس الكهنة، فيما رُصد أحدهم وهو يحمل سلاحا شخصيا. واقتحم