Archives

نقلت صحيفة عبرية، شهادات لجنود إسرائيليين شاركوا في معركة ضد كتائب "القسام"، الجناح العسكري لـ"حماس"، في غزة، والتي انتهت، بإقالة قائد الكتيبة ونائبه. وأضاف الجنود، وفقا لصحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية: "لم نكن مستعدين بشكل جيد للمعركة، ولولا قرار قائد الوحدة ونائبه بالانسحاب، لكان الأمر انتهى بخسائر كبيرة". وتابعوا: "قبل العملية تلقينا معلومات استخباراتية تفيد بأننا

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن رئيس دولة الاحتلال، يتسحاق هرتسوغ، سيزور اليوم الخميس، دولة الإمارات. وذكرت الصحيفة العبرية، أن "هرتسوغ سيعقد خلال الزيارة، التي تستغرق أقل من يوم، سلسلة من اللقاءات السياسية مع القادة من مختلف دول أنحاء العالم، الذين يشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة (COP28)، المعني بتغير المناخ العالمي". وقالت الصحيفة: إن "الغرض

أعلن نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الخميس، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 40 فلسطينيا، ما يرفع إجمالي المعتقلين بالضفة الغربية المحتلة إلى 3365 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وقال نادي الأسير (غير حكومي) في بيان، إن "قوات الاحتلال اعتقلت 40 مواطنا على الأقل، خلال ليلة الأربعاء/ الخميس، من مدن وبلدات الضفة الغربية، بما فيها القدس

قالت صحيفة /معاريف/ الإسرائيلية، إن الحاخام إليمالك واسرمان، الذي يشغل منصب عميد "المحكمة الحاخامية" في أشدود، قتل في عملية إطلاق النار بالقدس، اليوم الخميس. وفي وقت سابق، صباح اليوم ، قُتل ثلاثة مستوطنين وأصيب سبعة آخرون بجراح متفاوتة؛ بينها "شديدة الخطورة"، بعملية إطلاق نار وقعت على مدخل مدينة القدس المحتلة، وفق ما أفاد الإعلام الإسرائيلي.

ذكرت مصادر عبرية، أن منفذا عملية القدس البطولية، صباح اليوم الخميس، هما الشقيقان مراد نمر (38 عاماً) وإبراهيم نمر (30 عاماً) من صور باهر، وهما أسيران محرران وينتميان لحركة "حماس". وأشارت إلى أن المنفذين وصلا بمركبتهما من "صور باهر" إلى مكان العملية (المدخل الشمالي الغربي للقدس) ونفذا عملية إطلاق النار؛ قبل أن يستشهدا برصاص جيش

استشهد، فجر اليوم الخميس، شاب وأصيب آخرون برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات أمام سجن عوفر العسكري، في بلدة بيتونيا غربي رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفادت مصادر طبية، "باستشهاد الشاب فادي مؤيد بدران (21 عاما) من قرية بيت عور التحتا غرب رام الله، متأثرا بإصابته بالرصاص الحي في الصدر، كما أصيب 4 بالرصاص الحي

انتزع 30 أسيراً فلسطينياً إضافياً حريّتهم، فجر اليوم الخميس، وذلك ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل الأسرى المتفق عليها بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، والتي تمّ التوصّل إليها بوساطةٍ قطرية مصرية. وقد استقبل الفلسطينيون الأسرى المحرّرين رافعين رايات فصائل المقاومة الفلسطينية، غربي رام الله (وسط الضفة)، ومرددين بشعارات ونداءات تؤكّد الانتماء والتحية للمقاومة ونهجها. ونشرت

قال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، سليمان بشارات، إن "كل الخيارات ما تزال واردة فيما اذا كان سيتم تمديد الهدنة، كما تريد جهات عدة من بينها حركة حماس والولايات المتحدة ودول عربية مثل قطر ومصر، أو العودة للقتال كما يعلن قادة الاحتلال مرارا وتكرارا". وأوضح "بشارات" أن "العودة للحرب، هي أقرب التوقعات"، مستدركا، "لكن لن تكون

أعلنت وزارة الخارجية القطرية،اليوم الخميس، توصل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتمديد الهدنة ليوم إضافي. وقال الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية في منشور على منصة "إكس"، "توصل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى اتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليوم إضافي (اليوم الخميس) بالشروط السابقة نفسها، وهي وقف إطلاق النار، ودخول المساعدات الإنسانية، وذلك

قُتل ثلاثة مستوطنين وأصيب سبعة آخرون بجراح متفاوتة؛ بينها "شديدة الخطورة"، صباح اليوم الخميس، بعملية إطلاق نار وقعت على مدخل مدينة القدس المحتلة، وفق ما أفاد الإعلام الإسرائيلي. وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن "فلسطينيين اثنين، فتحا النار داخل محطة انتظار للحافلات في شارع فايتسمان على مدخل القدس؛ فقتلا ثلاثة مستوطنين، وأصابا 7 بجراح منهم

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أسامة حمدان: إنّ "جهود تمديد الهدنة لم تنضج بعدُ، وما تم تقديمه إلينا حتى الآن من أجل تمديدها لا نجده أهلاً للدراسة". وحذّر حمدان، في حديث لقناة /الميادين/، مساء اليوم الأربعاء، من إنّه "إذا قام الاحتلال بأي عدوان فالمقاومة مستعدة، وإذا استمر الهدوء فسنواصل التهدئة"، مؤكداً أنّ "المقاومة