Archives

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الضباط والجنود القتلى في معارك غزة خلال 24 ساعة، إلى 6، بعد الإعلان عن مقتل ضابطين وجندي. وقال جيش الاحتلال، إن "العسكريين الذين تم الإعلان عن مقتلهم مساء الثلاثاء هم: الرائد شاي شمريز قائد سرية في الكتيبة 931، لواء ناحال، والنقيب (احتياط) شاؤول غرينغليك، ضابط في الكتيبة 931،

قال الخبير الاستراتيجي والعسكري الأردني محمد المقابلة، الثلاثاء، إن جيش الاحتلال قرر تغيير استراتيجيته القتالية في قطاع غزة، بسبب "عدم تحقيق أي مكاسب أو نصر تكتيكي، طيلة مدة العدوان والاجتياح البري". وأضاف المقابلة لـ"قدس برس"، أن "الانسحابات التي حصلت أخيرا في لواء المظليين بمعدل كتيبتين، إلى جانب انسحاب الكتيبة 13 من لواء غولاني من قطاع

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أسامة حمدان، إن "الجيش الصهيوني يواصل المجازر بحق أبناء شعبنا في غزة وكذلك في الضفة، وأن الاحتلال ارتكب جرائم مروعة في الكثير من مناطق القطاع". وأضاف في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة اللبنانية بيروت، مساء اليوم الثلاثاء، أن "أكثر من 21 ألف شهيد وأكثر من ثمانية آلاف مفقود

أكدت الناشطة الاجتماعية الكويتية عروب الرفاعي على "مدى أهمية مقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي نصرة لفلسطين وأهل غزة المحاصرين". وقالت الرفاعي خلال حلقة نقاشية بعنوان "دافع وقاطع"، نشرتها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، اليوم الثلاثاء، إن "هذه الشركات العالمية الضخمة التي نطالب اليوم بمقاطعتها عابرة للقارات وهي أقوى من الحكومات مثل الأخطبوط ممتدة

أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية "بالتل" (المزود الوحيد لخدمة الاتصالات المتنقلة في مناطق السلطة)، الثلاثاء، الانقطاع الكامل لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت عن قطاع غزة، بسبب استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع. وقالت الشركة، إن طواقمها الفنية تعمل على استعادة الخدمات رغم خطورة الظروف الميدانية. وتتعرض خدمات الاتصالات والإنترنت لانقطاعات متكررة في قطاع غزة، نتيجة العدوان المستمر

أفاد مراسلنا بشن قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء غارة بصاروخين، استهدفت "بستانا" في منطقة المعليا على طريق سهل القليلة جنوب لبنان، ولم يتضح حتى اللحظة حجم الخسائر التي سببتها الغارة. كما أفادت مصادر في جنوب لبنان لمراسلنا عن "سقوط جريح بقصف من طائرة مسيرة استهدف منطقة التامرية الواقعة بين بلدتي تولين وقبريخا بجنوب لبنان". بدورها أكّدت

نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكرية لحركة "حماس"، مساء اليوم الثلاثاء، مشاهد قالت إنها "لعملية استدراج قوة خاصة تابعة للاحتلال لأحد المنازل في مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة، حيث فجّر مقاتلو القسام 3 عبوات أفراد وعبوة تصادمية وعبوة شواظ، مما أدى لمقتل جميع أفراد القوة". وعرضت صورا تظهر بعضا من مقتنيات وسلاح هذه القوة الخاصة،

قال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، الدكتور أشرف القدرة، اليوم الثلاثاء، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 18 مجزرة بحق عوائل بكاملها راح ضحيتها 241 شهيدا و382 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. وأشار القدرة في مؤتمر صحفي، إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 20915 شهيدا، و54918 إصابة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأعرب عن خشيته

كلمتان: "حلل يا دوري"، قالهما مجاهد قسامي لدى استهدافه منزلا تحصن به جنود صهاينة، كانت كافية لإشعال منصات التواصل الاجتماعي وبشكل خاص منصة "إكس/ توتير". لبى النداء قائلا "سأحلل" بحضور بهي بكامل أناقته، بعنفوان جنرال أمضى حياته في العلوم والخطط العسكرية، يتحدث كما لو كان هو من يطلق قذائف "الياسين 105". ومنذ بدء العدوان الوحشي

احتجزت قوات الاحتلال عشرات المدنيين الفلسطينيين بغزة من بينهم شيوخ وأطفال ثم جمعتهم وهم نصف عراة في أحد الملاعب، وفق صور تداولتها وسائل إعلام محلية وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي، أمس الاثنين. وأظهرت الصور كيف تم توجيه فوهات البنادق باتجاه الفلسطينيين، وبينهم أطفال وشيوخ. وهذه ليست المرة الأولى التي يقدم فيها الاحتلال الإسرائيلي على انتهاك

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "قيام جنود جيش الاحتلال الصهيوني بتصوير العشرات من المدنيين الفلسطينيين في غزة بعد اعتقالهم وتجريدهم من ملابسهم في ظل حالة الطقس البارد، هي جريمة حرب، وانعكاس للانحطاط القيمي والأخلاقي لهذا الجيش الفاشي الذي يقوم بهكذا فعل ضد مدنيين عزل من ضمنهم أطفال ومسنين".  ودعت الحركة في تصريح صحفي، تلقته

اعترف جيش الاحتلال بإصابة ثلاثة وأربعين جنديا خلال المعارك الضارية مع المقاومة الفلسطينية بغزة. ونشرت وسائل إعلام عبرية مشاهد لنقل جنود إسرائيليين أصيبوا خلال المعارك الدائرة بقطاع غزة إلى مستشفى هداسا (عين كارم) في القدس. وكان جيش الاحتلال قد اعترف اليوم الثلاثاء بمقتل ضابط وجندي خلال المعارك العنيفة مع مقاومين جنوبي قطاع غزة. وارتفع عدد