Archives

 أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني لدى لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في العقبة جنوب الأردن، اليوم الخميس، "ضرورة أن يضغط العالم بأسره لوقف فوري لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين". وجدد التأكيد على أن "استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة سيكون له تبعات كارثية على المنطقة بأكملها". وشدد على "ضرورة التحرك وبشكل فوري لتسهيل

في الوقت الذي خرجت فيه معظم مشافي قطاع غزة ومراكز الرعاية الأولية عن الخدمة بسبب العدوان المستمر على القطاع، إلا أنه بقي مركز واحد في مدينة غزة وشمالها يقدم الخدمة لآلاف المرضى من الفئات كافة بجهود عدد من المتطوعين. ومع بداية العدوان على غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ورغم توجه وزارة الصحة الفلسطينية

نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، الخميس، مقطع فيديو يظهر فيه 3 أسرى إسرائيليين قتلوا بسلاح جيش الاحتلال خلال عدوانه المستمر على قطاع غزة منذ 76 يوما. وظهر في مقطع الفيديو، 3 أسرى يحملون لوحات تحمل أسماءهم، قبل أن يلقوا حتفهم بسلاح جيش الاحتلال. وعلقت "القسام" على الفيديو باللغتين العربية والعبرية قائلة: "ثلاثتهم قتلوا

قال الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أبو عبيدة، الخميس، إن "مجاهدي القسام يشلون أركان جيش الاحتلال، ما يدل على ضعف ذلك الجيش الذي يتعلق بالتحالفات الدولية". وأضاف أبو عبيدة في كلمة صوتية مسجلة له، أن "مجاهدي القسام يوقعون جنود الاحتلال في كمائن قاتلة، ويلاحقونهم أينما تحصنوا في مناطق تجمعهم داخل قطاع

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الخميس، إنها "استهدفت قوة خاصة تابعة للاحتلال بمنطقة التوام شمال مدينة غزة، واشتبكت معها بالرشاشات الثقيلة". وأكدت مقتل "11 جنديا من القوة الخاصة"، كما أعلنت "تفجير عبوة مضادة للأفراد بقوة الإسناد التابعة لها". وأعلنت "القسام" في وقت سابق من اليوم الخميس، أنها "استهدفت دبابة للاحتلال بقذيفة (الياسين

كشف تحقيق نشرته صحيفة واشنطن بوست الأميركية، الخميس، أن "أدلة الاحتلال الإسرائيلي لا ترقى لمستوى إظهار أن حركة (حماس) استخدمت مستشفى الشفاء مركزا للقيادة والسيطرة". وبحسب التحقيق، فإن "أيا من المباني الخمسة بمستشفى الشفاء التي حددها جيش الاحتلال لم يكن مرتبطا بشبكة الأنفاق". وأوضح التحقيق، أنه "لا توجد أي أدلة على إمكانية دخول الأنفاق من

قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو إنه "قلق من أن (تكتيكات إسرائيل) في الحرب تعرض دعمها الأمني والدبلوماسي على المدى الطويل للخطر". وأضاف في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، أن "هناك حلفاء آخرين (لإسرائيل) يشاركون كندا القلق من تكتيكاتها في الحرب". ولليوم السادس والسبعين على التوالي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي بمساندة أميركية وأوروبية عدوانه على قطاع غزة،

نقلت شبكة /سي إن إن/ الأمريكية، عن تقديرات أمنية في واشنطن، قوله إن "مصداقية حركة حماس ونفوذها تناميا إلى حد بعيد منذ هجوم 7 تشرين أول/أكتوبر" في إشارة إلى إطلاق عملية "عملية طوفان الأقصى". وبحسب تقرير للشبكة الأمريكية، اليوم الأربعاء، فقد نجحت "حماس" في وضع نفسها "كمدافعة عن القضية الفلسطينية في أجزاء من العالم العربي

قالت كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنها استهدفت دبابة إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105" في منطقة (المغراقة) وسط قطاع غزة كما "استهدف مجاهدوها قوة صهيونية بقذيفة مضادة للتحصينات". وأكدت "القسام"في تصريحات مقتضبة اليوم الخميس، أنها استهدفت "دبابة صهيونية بقذيفة "الياسين 105" في منطقة المغراقة وسط قطاع غزة، ودكت تحشدات قوات العدو المتوغلة شرق مدينة خانيونس

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ الليلة الماضية وحتّى صباح اليوم الخميس من الضّفة (25) مواطنًا فلسطينيا على الأقل، بينهم أطفال، وتركزت عمليات الاعتقال في محافظة: بيت لحم، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات: طولكرم، الخليل، رام الله، نابلس، والقدس. وقالت هيئة الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) ونادي الأسير (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك لهما

ندد "المكتب الإعلامي الحكومي" بغزة بقصف وتدمير قوات الاحتلال لمقره الرئيسي ومقر شبكة الرأي الفلسطينية. وقال "الإعلامي الحكومي" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: "ندين ونندد بأشد العبارات قصف وتدمير طائرات الاحتلال الحربية الإسرائيلية لمقر المكتب الإعلامي الحكومي ولمقر شبكة الرأي الفلسطينية التابعة للمكتب في مدينة غزة". وشدد على أن استهداف "مقراتنا الإعلامية

أطلقت كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) رشقة صاروخية ضخمة من غزة باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة عام ثمانية وأربعين. وقالت "القسام" في تصريح مقتضب، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: إنها "قصفت (تل أبيب) برشقة صاروخية ردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين". وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن صافرات الإنذار دوت في "تل أبيب" وعسقلان وعدد كبير