Archives

قال مسؤول سابق في وزارة الخارجية الأمريكية بأن صفقة الأسلحة الثانية مع دولة الاحتلال تؤدي لقتل المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة. وأكد المسؤول السابق في مكتب "الحد من الأسلحة" التابع لوزارة الخارجية الأميركية جوش بول -الذي استقال احتجاجا على دعم إسرائيل في حربها على غزة- في تصريحات إعلامية إن "الصفقة الثانية الطارئة التي مررها وزير

كشف تحقيق لصحيفة أمريكية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عانى من "ارتباك ونقص في الأسلحة وكان تنظيمه سيئا للغاية"، أثناء عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وكشف التحقيق، الذي أعدته صحيفة /نيويورك تايمز/، وحمل عنوان "أين كان الجيش الإسرائيلي؟"، شهادات جديدة عن عملية "حماس"

قالت المرشحة الجمهورية المحتملة للرئاسة الأميركية نيكي هيلي، إنه "على سكان غزة أن يعبروا نحو مصر"، وزعمت أنه "يجب على العالم التحدث مع تركيا وإيران وقطر لمساعدة الفلسطينيين، بدلا من انتقاد إسرائيل بسبب هجماتها في غزة" وفق تعبيرها. واقترحت هيلي في مقابلة تلفزيونية "توطين سكان غزة في بلدان أخرى" بذريعة أنهم من أنصار حركة المقاومة

كشف مركز "ريكونسنس" للبحوث والدراسات في الكويت (مستقل)، أنه نظم لقاء خاصاً بالبعثات الدبلوماسية المعتمدة في الكويت، شهد حضور أكثر من ٣٠ سفيرًا، لمناقشة أساليب مستدامة لدعم القضية الفلسطينية على نحو عملي.   وأكد المؤسس والرئيس التنفيذي لـ "ريكونسنس"، عبد العزيز العنجري، في حديث مع "قدس برس" على أن "السلام القائم على احترام حقوق وكرامة

أعلنت كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أن مجاهديها دمروا ناقلة جند إسرائيلية ودبابتي (ميركافا) خلال المعارك شمالي قطاع غزة. وقالت "القسام" في تصريح مقتضب اليوم السبت: "مجاهدونا يدمرون ناقلة جند صهيونية بشكل كامل شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة بقذيفة الياسين 105". وأضافت: "فجرنا دبابة صهيونية من نوع ميركافا بعبوة شواظ شمال مخيم البريج

ثمنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عالياً "قيام جنوب إفريقيا تقديم طلب في محكمة العدل الدولية للبدء في إجراءات التحقيق مع الكيان الصهيوني المجرم حول ارتكابه جريمة الإبادة الجماعية بحق شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت: إن "تحرّك جنوب إفريقيا خطوة مهمّة لمحاسبة قادة الكيان، مجرمي العصر،

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم السبت، اسشتهاد صحفي في غارة إسرائيلية على مخيم النصيرات للاجئين الفلسطينيين وسط القطاع، ما يرفع عدد الصحفيين الشهداء منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي إلى 106. وقال "الإعلامي الحكومي"، في بيان: "ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 106، منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة". وتابع: "هذا

أعلنت /هيئة البث الإسرائيلية/، اليوم السبت، أن "أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، تتحرك في مخيمات الضفة لمنع المسلحين من الهجوم على الجيش الإسرائيلي". ونقلت الهيئة، أنه "في إطار هذه الجهود، يتم التركيز على منع زرع العبوات الناسفة في الشوارع والأزقة داخل المخيمات في الضفة"، مؤكدة أن "وتيرة التنسيق الأمني ازادت منذ معركة طوفان الأقصى". ومنذ بدء

كشفت "الهلال الأحمر" المصري عن إقامته مخيمات بطلب من القيادة السياسية المصرية جنوب غرب خانيونس بقطاع غزة. ويتسع المخيم وفقا لوسائل إعلام مصرية لأكثر من ستة آلاف شخص، ويوفر كافة الخدمات الإغاثية والطبية بجانب توفير الاحتياجات الأساسية من المواد الغذائية والمياه بشكل يومى للمقيمين بالمخيم. وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مخيمات ضخمة أقامتها مصر مؤخرا

أفادت وسائل إعلام عبرية بأن حكومة الاحتلال الإسرائيلية تعمل على إخراج وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من قطاع غزة. ونقلت القناة /12/ العبرية أن "تقرير وزارة الخارجية (شديد السرية)، يشمل توصيات بأن تحدث تلك الخطوة على 3 مراحل، الأولى تكمن في الكشف في تقرير شامل عن تعاون مزعوم بين الأونروا وحركة حماس،

أعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غبرييسوس، عن "قلقه البالغ من تزايد خطر انتشار الأمراض المعدية في قطاع غزة في ظل النزوح والظروف الإنسانية الناتجة عن الحرب التي تشنها إسرائيل". وكتب تيدروس عبر منصة إكس: "مع استمرار نزوح الناس بشكل هائل على امتداد جنوب قطاع غزة، واضطرار بعض العائلات للنزوح أكثر من مرة،

هاجمت دولة الاحتلال، جنوب إفريقيا بعد رفع الأخيرة دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية تتهم فيها (تل أبيب) بارتكاب "جرائم إبادة جماعية" في قطاع غزة. وقالت وزارة خارجية الاحتلال في بيان لها: "ترفض إسرائيل باشمئزاز ما وصفتها بمؤامرة الدم التي قامت بها جنوب إفريقيا في طلبها المقدم إلى محكمة العدل الدولية". وزعمت أن "حجة جنوب