Archives

طالبت كندا وأستراليا ونيوزيلندا، اليوم الخميس، بـ"وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، لأسباب إنسانية". وقال رؤساء وزراء الدول الثلاث في بيان مشترك، صدر ردا على تقارير حول العدوان العسكري الإسرائيلي المزمع في رفح: "نشعر بقلق بالغ إزاء المؤشرات على أن إسرائيل تخطط لهجوم بري على رفح، فأي عملية عسكرية في رفح ستكون كارثية". وأضاف

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن قوات الاحتلال أغلقت، صباح اليوم الخميس، مفارق الطرق أمام حركة المركبات في منطقة الجليل الأعلى، شمال فلسطين المحتلة. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية: إنه "تقرر إغلاق الطرق بعد تقييم الوضع الأمني، من قبل قوات الجيش، وفي ظل مخاوف من قيام حزب الله، بإطلاق صواريخ ردا على الهجمات الإسرائيلية داخل لبنان". وقتلت،

اقتحم آلاف المستوطنين اليهود، فجر اليوم الخميس، بلدة "كفل حارس" شمالي مدينة سلفيت (شمال الضفة الغربية)، وأدوا طقوسا تلمودية في المقامات التاريخية، تحت حماية مشدّدة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت مصادر محلية لـ"قدس برس"، أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة في ساعة مبكرة من فجر اليوم، وشرعت بإغلاق طرقاتها وإعاقة حركة المارة

قالت صحيفة /وول ستريت جورنال/، إن وزارة الخارجية الأمريكية تحقق في استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي الفوسفور الأبيض في عدوانها على قطاع غزة ولبنان. وأوضحت الصحيفة الأمريكية، التي أسندت خبرها إلى مسؤولين أمريكيين، أن "التحقيق يهدف إلى تحديد ما إذا كانت الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة لإسرائيل قد استخدمت بشكل غير صحيح لقتل المدنيين". وأضافت أن

اقتحم مستوطنون، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفاد شهود عيان، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. كما منعت شرطة الاحتلال المتمركزة على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، المواطنين من الدخول، ما تسبب بانخفاض أعداد المصلين للشهر الخامس على التوالي.

حذرت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينة، مي الكيلة، اليوم الخميس، من كارثة إنسانية وشيكة، جراء إجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين على إخلاء مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوبي غزة، حيث كانوا قد نزحوا إليه قسراً. واستُشهد، فجر اليوم، فلسطيني، وأصيب عدد من المرضى جراء قصف الاحتلال قسم العظام في المستشفى، كما اقتحمت قوات

دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، محتويات مطبعتين وسط مدينة رام الله (وسط الضفة الغربية)، ومخرطة في بلدة بيتونيا غربا. وأفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال اقتحم وسط رام الله، وداهم مطبعتي "البكري" و"سومر"، وقام بتخريب محتوياتهما، وسط اندلاع مواجهات مع الشبان. وأضافت المصادر ذاتها، أن جيش الاحتلال اقتحم مخرطة في بلدة بيتونيا، وقام

ذكرت القناة /13/ العبرية، الأربعاء، أن إدارة سجون الاحتلال نقلت القيادي البارز في حركة "فتح" الأسير مروان البرغوثي إلى العزل الانفرادي. وقالت القناة العبرية، إن إدارة السجون "اتخذت إجراءات ضد البرغوثي، بدعوى دفعه نحو تصعيد المقاومة في الضفة الغربية". وأوضحت أنه جرى "نقل البرغوثي من سجن عوفر إلى الحبس الانفرادي في سجن آخر" لم تذكره،

أظهرت مشاهد نشرتها كتائب "القسّام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، مساء اليوم الأربعاء، أحد قادة "القسّام" الميدانيين، وهو ينفي وجود مقاتلي المقاومة في أوساط المدنيين كما يزعم جيش الاحتلال. ووصف القائد القسّامي جيش الاحتلال بأنه "عدو سافل لا يستقوي علينا كرجال موجودين في الميدان وفي عقدنا القتالية المتقدمة، بل يقتل النساء والأطفال والعجائز والمدنيين في بيوتهم".

نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، مساء اليوم الأربعاء مشاهد جديدة للمعارك بينها وجيش الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس جنوبي قطاع غزة. وتتضمن المشاهد اشتباكات من النقطة صفر بين مقاتلي القسام وجيش الاحتلال، ومشاهد لقتلى من جيش الاحتلال على أيدي كتائب "القسام"، وظهر بعض جنود الاحتلال قتلى عقب خروج المقاومين من أحد الأنفاق الهجومية.

حذر برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الأربعاء، من أن "تصاعد العنف والاعتقالات والقيود على حركة الأفراد في الضفة الغربية، يزيد الجوع بين الفلسطينيين". وقال البرنامج في تقرير له، إن "مئات الآلاف من الفلسطينيين فقدوا تصاريح عملهم في (إسرائيل)، ولا يستطيعون مغادرة الضفة الغربية، في حين أن النشاط التجاري داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة محدود، مما

قُتلت مجندة "إسرائيلية" وأصيب ثمانية عسكريين بجروح مختلفة، الأربعاء، عقب استهداف "حزب الله" قواعد عسكرية للاحتلال الإسرائيلي في مدينة صفد وبلدات في الجليل الأعلى، في الأراضي الفلسطينية المحتلة. ومنذ اندلاع المواجهات في الجنوب اللبناني مع الجبهة الشمالية في "إسرائيل"، كانت الضربة التي وجهها "حزب الله" أخيرا إلى  القواعد العسكرية للاحتلال في مدينة صفد المحتلة والجليل