أنقرة

يرى مراقبون أن ثمة مستجدات دفعت أنقرة لأن تتقدم أكثر في موقفها من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة، تزامن ذلك مع إعلان الدوحة نيتها إعادة تقييم دور الوساطة التي تقوم بها بين "حماس" والاحتلال بعد ضغوط أمريكية.   وفي هذه الأثناء تواصل المقاومة الفلسطينية صمودها في وجه الاحتلال، بصورة

شهدت العاصمة التركية أنقرة، الاثنين، مراسم تشييع جثماني فلسطينيتين توفيتا في المستشفى بعد أن أجليتا من غزة إلى أنقرة من أجل استكمال العلاج. وقالت وكالة /الأناضول/ التركية، إن "صلاة الجنازة أقيمت على روح (فضيلة ضاهر) التي كانت تعاني من مرض السرطان، و(دينا عكاشة) التي أصيبت جراء القصف الإسرائيلي على غزة، في مسجد (حاجي بيرم ولي)".

 أعلنت الرئاسة التركية، أن الرئيس رجب طيب أردوغان سيستقبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في 25 تموز/يوليو الجاري، ومن ثم سيستقبل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتانياهو في 28 تموز. وقالت الرئاسة في بيان، الجمعة، إنه سيتم استقبال نتنياهو بعد أيام قليلة من استقبال الرئيس الفلسطيني محمود عباس المتوقع في 25 تموز/يوليو. وأضافت أن "الرئيس رجب