احتلال

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مصلحة السجون الإسرائيلية تلقت قائمة بأسماء 39 اسيرا من الأطفال والنساء الفلسطينيين، والذين سيتم إطلاق سراحهم اليوم كجزء من الصفقة بين دولة الاحتلال وحركة "حماس" والتي ستشهد أيضا إطلاق سراح 13 أسيرا إسرائيليا من الأطفال والنساء كذلك من غزة. وقالت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية: إن "هذا هو اليوم الأول

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن سلطات الاحتلال، تستعد لقمع اي احتفالات للاسرى في سجون الاحتلال، بإنجاز صفقة تبادل للاسرى بين الاحتلال و"حماس".  وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية الصادرة اليوم الخميس: إنه بعد أن "نشرت تل ابيب قائمة بأسماء 300 أسير أمني فلسطيني، قد يتم إطلاق سراحهم ضمن صفقة الاسرى بين حماس وإسرائيل، ينتظر الشاباك (جهاز

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن ما يسمى المحكمة العليا التابعة للاحتلال، رفضت، اليوم الخميس، التماسين إضافيين يتعلقان بصفقة إطلاق سراح الأسرى بين "حماس" والاحتلال، تقدمت بهما "عائلات إسرائيليين، قتلوا في عمليات للمقاومة". ووفق القناة /السابعة/ العيرية، قرر القضاة أنه "لا يوجد سبب للتدخل ورفضوا ادعاء التمييز بين الأسرى الإسرائيليين". ووفق القناة، تشمل قائمة السجناء المرشحين

أكد مصدر سياسي إسرائيلي، أن اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، ليس في خطر رغم التأخير. وزعم المصدر للقناة /السابعة/ العبرية، أن "التأخير ليس من جانب إسرائيل". وقال رئيس مجلس الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي تساحي هنغبي: إن "البدء بإطلاق سراح الأسرى سيتم وفق الاتفاق الأصلي بين الطرفين، ولن يكون قبل الجمعة". وأضاف أن

أعلن جيش الاحتلال، اليوم الأربعاء، مقتل ضابط من لواء "جولاني" و إصابة جندي في المعارك  مع المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة. وقال الجيش في بيان له: إن "النقيب ليرون شانير (25 عاما) من  مستوطنة (عوفرا) قرب رام الله، قائد وحدة في لواء جولاني، قتل  في معركة شمال قطاع غزة، كما أصيب جندي في كتيبة

 أصيب شابان فلسطينيان برصاص الاحتلال الإسرائيلي أحدهما في الفم، والآخر في القدم، اليوم الثلاثاء، خلال مواجهات شهدتها قرية "الفندقومية" جنوبي جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.   ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ عن "مصادر محلية" قوله إن قوات الاحتلال ومستوطنين من مستوطنة "حوميش"، اقتحموا القرية من الجهة الجنوبية، ونصبوا القناصة على أسطح المنازل، وفي محيط

أكد رئيس حكومة الاحتلال الاسبق إيهود باراك والذي شغل ايضا منصب وزير الحرب ورئيس أركان جيش الاحتلال، أن "إسرائيل هي من قامت ببناء الأنفاق تحت مستشفى الشفاء في غزة، وليس حماس". وقال موقع /ساروزجيم/ العبري: إن تصريحات باراك وردت الليلة الماضية في مقابلة مع كريستيان أمانبور، المذيعة في شبكة "سي إن إن" الأمريكية، والذي بموجبه

أعلن جيش الاحتلال أن صاروخا أطلقه حزب الله من لبنان، صباح اليوم الثلاثاء أصاب منزلا بشكل مباشر في مستوطنة (المطلة) شمال فلسطين المحتلة عام 48، دون أن يشير إلى وقوع إصابات في صفوف المستوطنين. من جهته قال "حزب الله" في بيان له: إنه "استهدف منزلا في مستوطنة المطلة يتمركز فيه جنود العدو الإسرائيلي". وأضاف الحزب:

كشفت بيانات نشرتها مؤسسة التأمين الوطني للاحتلال الإسرائيلي، أن عدد المتقدمين للحصول على إعانات البطالة،  مستمر في النمو كل يوم منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشيرة إلى أنه في الأيام العادية يبلغ متوسط ​​عدد طلبات الحصول على إعانات البطالة حوالي 20 ألفا شهريا.   وقالت المؤسسة: إنه منذ بداية العدوان على غزة، تقدم

أكدت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، أن أكثر من 5 آلاف طفل فلسطيني، بينهم ما يزيد على ثلاثة آلاف طالب، استُشهدوا منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. وقالت الوزارة في بيان لها اليوم الإثنين، بمناسبة اليوم العالمي للطفل: إن "مشاهد قتل الأطفال وطلبة المدارس في قطاع غزة

حتى ساعات الفجر الأولى، من اليوم الأحد، لم يعرف النوم طريقا للحاجة أم محمد من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد الخبر الذي وصلها مساء أمس عن استشهاد أسير في سجن النقب الصحراوي، حيث تنطبق المعلومات المتعلقة بعمره وتاريخ اعتقاله إلى حد كبير على نجلها الأسير محمود، وما ضاعف من معاناة الأم والعائلة انقطاع

أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، أنها اعتقلت أربع طالبات جامعيات من مدن وبلدات يافا، وإكسال، والعزير والناصرة، واللاتي يدرسن في إحدى الكليات في شمال فلسطين المحتلة، على خلفية استنكارهن للعدوان الإسرائيلي على قطاع عزة عبر وسائل التواصل الاحتماعي.  وزعمت شرطة الاحتلال  أنه "في أحد منشورات إحدى المعتقلات، ظهر مقاوم فلسطيني وهو يقوم بتحميل مستوطنة