احتلال

ذكرت وسائل إعلام عبرية، الأحد، أن "قانون التجنيد الذي يتضمن إعفاء المتشددين اليهود من الخدمة في جيش الاحتلال، ورفع سن الإعفاء من الخدمة إلى 35 أو حتى 40، يهدد مستقبل حكومة الحرب الإسرائيلية"، بعد أن هدد الوزير وعضو مجلس الحرب بيني غانتس بأن حزبه سينسحب من الحكومة في حال المصادقة على قانون التجنيد بصيغته الحالية.

حرم الاحتلال الإسرائيلي الفلسطينيين المسيحيين من الضفة الغربية، اليوم الأحد، من الوصول إلى مدينة القدس المحتلة، للمشاركة في إحياء "أحد الشعانين" حسب التقويم الغربي. وتحيي الكنائس المسيحية التي تسير حسب التقويم الغربي في فلسطين، اليوم الأحد، أحد الشعانين. وهو الأحد الأخير قبل عيد الفصح المجيد، و"ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس". وفرضت قوات الاحتلال

 استعرضت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، تفاصيل الاعتداء الوحشي على الأسير أنس مشعل، الذي تعرض للضرب المبرح منذ لحظة اعتقاله حتى وصوله معتقل "عوفر"، حيث استمر مسلسل تعذيبه في أثناء تواجده داخل أقسام السجن. وقال محامي الهيئة، في بيان صحفي اليوم الأحد، إن قوات الاحتلال اقتحمت يوم 26 تشرين أول/أكتوبر الماضي، منزل الأسير

 أدان الاتحاد الأوروبي "بشدة" إعلان وزير مالية الاحتلال بتسلئيل سموتريتش عن اعتبار أكثر من 8 آلاف دونم (الدونم يعادل ألف متر مربع) من الأراضي الفلسطينية المحتلة "أراضي دولة".  وقال المتحدث باسم خدمة العمل الخارجي الأوروبي في بيان له اليوم الأحد إن "هذه هي أكبر مصادرة منذ اتفاقيات أوسلو" بين منظمة التحرير والاحتلال الإسرائيلي عام 1993.

ذكرت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية اليوم الأحد، أن الكونغرس الأمريكي وافق السبت على ميزانية مؤقتة للولايات المتحدة، تتضمن حزمة مساعدات بقيمة 3.3 مليار دولار للاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت أن الميزانية توفر المساعدة العسكرية الكاملة على النحو المتفق عليه في "مذكرة التفاهم لعام 2016" والتي تم بموجبها وضع إطار اتفاقية المساعدة الأمنية بين واشنطن وإسرائيل بقيمة 38

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ يوم أمس، وحتى صباح اليوم السبت 15 فلسطينيا على الأقل من مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، بينهم أفراد من عائلة الشهيد مجاهد بركات، إضافة إلى معتقلين سابقين. وأفادت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" في السلطة الفلسطينية، و"نادي الأسير"، في بيان مشتركة اليوم السبت، أن عمليات الاعتقال توزعت على مناطق الخليل، ورام

صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مساحة تقدر بـ 8 آلاف دونم (الدونم يعادل ألف متر مربع) في منطقة الأغوار شرق الضفة الغربية المحتلة، لغرض توسيع مستوطنة "بافيت" بإقامة مئات وحدات سكنية جديدة وإنشاء منطقة صناعية وتجارية قرب قرية "فصائل" الفلسطينية، وفق ما أفادت الإذاعة العامة الإسرائيلية. وأفادت الإذاعة العامة للاحتلال /كان/ في تقرير لها اليوم الجمعة،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ مساء أمس، وحتى صباح اليوم الخميس، 25 فلسطينيا على الأقل من الضفة، بينهم طفلان، وأسرى سابقون. وأوضحت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، و"نادي الأسير"، في بيان مشترك، أن عمليات الاعتقال تركزت في الخليل، ومدينة القدس المحتلة، فيما توزعت بقية الاعتقالات على مناطق رام الله، ونابلس (شمالا)، وبيت لحم

استشهد أربعة شبان فلسطينيين، برصاص قوات الاحتلال، خلال اقتحامها مخيم نورشمس شرقي مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. واستشهد الشابان نضال أبو عبيد، وإياد نضال عزمي كانوح، في ساعة متأخرة من الليلة الماضية، بعد قصف مسيرة إسرائيلية موقعا في حارة المنشية بالمخيم. كما أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمها تمكنت من الدخول إلى مخيم

عقّب المفاوض "الإسرائيلي" السابق بشأن الرهائن، وأحد مهندسي صفقة "جلعاد شاليط"، غيرشون باسكن، على الجهود المبذولة للتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى قائلا: إن "أي اتفاق يتم التوصل إليه هو انتصار لحماس". ونقلت صحيفة /معاريف/ العبرية عن باسكن قوله إن "إسرائيل تدخل المفاوضات وهي خاسرة، والهدف هو التقليل من هذا النصر قدر الإمكان". وأشار باسكن،

اقتحم العشرات من المستوطنين اليهود، صباح اليوم الأربعاء المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقال شهود عيان، أن المستوطنين اقتحموا المسجد من جهة "باب المغاربة"، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية.   وتفرض قوات الاحتلال قيودا مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، في إطار الحصار المفروض عليه منذ بدء العدوان على

أكد محلل إسرائيلي، أنه على العكس من مزاعم إسرائيل عن تحقيق إنجازات في العدوان على غزة، فإن الحقيقة هي أن "حماس" هي التي اقتربت بعد خمسة أشهر من الحرب من تحقيق أهدافها. وقال يهودا بلانجا الخبير في شؤون العالم العربي في قسم الشرق الأوسط في جامعة "بار إيلان" في مقال نشرته صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: