الأردن

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اقتحام المسجد الأقصى من قبل المستوطنين والاعتداء على المرابطات والمرابطين، وحذرت من "التقسيم الزماني والمكاني للحرم الشريف".  ودعت "حماس" أبناء الشعب الفلسطيني إلى "التصدي والمقاومة للرد على جرائم الاحتلال". من جهتها أدانت وزارة الخارجية في حكومة السلطة الفلسطينية، استهداف المسجد الأقصى وزيادة عدد اليهود المشاركين في الاقتحامات، وقالت إن "محاولات

بحث مدير عام "دائرة الشؤون الفلسطينية" في وزارة الخارجية الأردنية، رفيق خرفان، مع مدير شؤون "أونروا" اولاف بيكر، عددا من القضايا المتعلقة باللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، ولا سيما التعليم والصحة وخدمات الإغاثة، وعملية مسح الرواتب، وعمال المياومة، وبعض المشاريع في المخيمات.   وأوضحت الدائرة في بيان اليوم الاثنين، أن الأزمة المالية وانعكاساتها على اللاجئين الفلسطينيين

قال رئيس "لجنة فلسطين" في "مجلس الأعيان" الأردني (إحدى غرفتي مجلس الأمة) العين نايف القاضي، إن "التحدي الأكبر في المنطقة هو استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراضي الضفة الغربية، والقدس الشريف".   وجاءت تصريحات القاضي، خلال مشاركته في ندوة بعنوان "الأردن في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية"، التي عقدت اليوم الاثنين، في مخيم "البقعة" للاجئين الفلسطينيين شمال العاصمة عمّان،

قال حزب "جبهة العمل الإسلامي" (أكبر الأحزاب الأردنية)، إن "محافظ الزرقاء (وسط الأردن)، حسن الجبور، منع عصر اليوم السبت، وقفة تضامنية مع قطاع غزة، ضمن فعاليات حملة (افتحوا موانئ غزة)". وقال رئيس فرع حزب جبهة العمل الإسلامي في الزرقاء، أيمن أبو الرب، إننا "استغربنا قرار المحافظ منع الوقفة بدعوى أن الجهة المنظمة لم تطلب الموافقة

دعا منتدون في العاصمة الأردنية عمان إلى ضرورة "تقديم الدعم الكامل للحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي". وقال أمين عام حزب الوحدة الشعبية (أحد فصائل العمل الوطني الديمقراطي) سعيد ذياب، في ندوة دعا لها الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن (تجمع أردني يضم أحزابًا وشخصيات ومؤسسات مجتمع مدني) مساء أمس الثلاثاء، أن "البنية التي قام

قال المنسق العام لحملة فلسطينيي الخارج لكسر الحصار عن غزة، زياد العالول، إن "اتفاقية أوسلو هي أم النكبات التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، إلا أنه لا يزال متمسكا بحقوقه". وأضاف "العالول"، في كلمة، خلال الندوة، التي نظمها حزب الشراكة والإنقاذ (تحت التأسيس) بمحافظة إربد شمالي الأردن، ضمن فعاليات حملة "افتحوا موانئ غزة"، مساء اليوم الثلاثاء،

حذّر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، خلال جلسة لحكومته الأيام الماضية، من "مخاطر محدقة بإسرائيل، من جراء عدم إحكام إغلاق الحدود مع الأردن، عبر بناء جدار على طول المناطق الحدودية". وأشارت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/ إلى أن المخاطر التي قصدها نتنياهو، تتمثل بتصاعد تسلل طالبي اللجوء، مدعياً "إذا لم تغلق إسرائيل حدودها الشرقية،

احتشد عشرات الأردنيين أمام مكتب "الأمم المتحدة" في عمان، مساء اليوم الثلاثاء، في وقفة تضامنية مع المحاصرين في قطاع غزة، ولتسليم مكتب الأمم المتحدة عريضة تطالب بالعمل على فك الحصار الإسرائيلي عن موانئ غزة. وهتف المتحشدون لدعم صمود المحاصرين في قطاع غزة، مؤكدين على وقوفهم إلى جانب حصول الفلسطينيين في قطاع غزة على حقوقهم كاملةً،

عقد ملتقى القدس الثقافي (مؤسسة أهلية أردنية)، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، مساء أمس الإثنين، حفلاً لتكريم 181 طالبًا ومعلمًا من الفائزين بالمسابقة المقدسية المدرسية الحادية عشر. وأكد رئيس ملتقى القدس الثقافي، محمد البزور: أن "المسابقة انطلقت مع  باكورة نشاطات ملتقى القدس الثقافي، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، لتقدم القدس بطريقة محببة قريبة للطلاب على

أكد مدير عام الشركة "الأردنية الفلسطينية لتسويق المنتجات الزراعية - جباكو" (حكومية) علاء الدين أبو الخير، وصول الشركة إلى 26 سوقا جديدة، بالإضافة إلى أسواقها التقليدية.   وقال أبو الخير في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية الرسمية /بترا/ اليوم الأحد، إن الشركة وصلت إلى أسواق كل من هولندا، هنغاريا، رومانيا، بولندا، النمسا، روسيا، اليونان، قبرص، بريطانيا،

أدانت وزارة الخارجية الأردنية، الانتهاكات التي قام بها متطرفون يهود باقتحام المسجد الأقصى المبارك، والسماح لهم بممارسات استفزازية، بحماية من الشرطة الإسرائيلية. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي، في بيان صحفي اليوم الأحد، إن "الممارسات الاستفزازية المستمرة والمرفوضة بحق المسجد الأقصى المبارك، وتصاعد وتيرتها... هو خرقٌ فاضح ومرفوض للقانون الدولي، وللوضع التاريخي والقانوني

أحيا مصلون أردنيون، فجر اليوم الجمعة، في العاصمة عمان ومحافظة الزرقاء (شرقي عمان)، فعالية "الفجر العظيم" تضامناً مع الشعب الفلسطيني والمرابطين في المسجد الأقصى، وبالتزامن مع اقتحام المئات من جنود الاحتلال الإسرائيلي الأقصى والمسجد القبلي.  وخلال الفعالية، التي حملت عنوان "الأقصى يقاوم" ردّد المصلون هتافات تستنكر التطبيع العربي الرسمي مع الاحتلال، في ظل الجرائم التي