الأسرى

دعا منتدون في العاصمة الأردنية عمان إلى ضرورة "تقديم الدعم الكامل للحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي". وقال أمين عام حزب الوحدة الشعبية (أحد فصائل العمل الوطني الديمقراطي) سعيد ذياب، في ندوة دعا لها الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن (تجمع أردني يضم أحزابًا وشخصيات ومؤسسات مجتمع مدني) مساء أمس الثلاثاء، أن "البنية التي قام

أصدرت المحكمة العسكرية الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، حكما بالسجن 17 عاماً على الأسير نصر بلال محمد سلامة، من نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، بتهمه تنفيذ عملية دهس. واعتقل سلامة في الـ22 أيلول/سبتمبر 2022 بعد أن أطلق جنود الاحتلال النار عليه؛ أثناء قيادته مركبته في شارع "حوارة" الرئيس جنوبي نابلس، بزعم دهس أحد الجنود. وأصيب سلامة بجراح

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، اليوم الأحد، إن الأسير خالد طبيلة من مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، تعرض لاعتداء وحشي عند اعتقاله من قبل شرطة وجنود الاحتلال الإسرائيلي، نقل على إثرها إلى مستشفى "ماير كفار سابا" الإسرائيلي داخل أراضي الـ48. وأضافت الهيئة، في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن "طبيلة محتجز الان في سجن مجدو،

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن قرار الاحتلال معاقبة أسرى سجن النقب (جنوبي فلسطين المحتلة) بمنع إدخال الملابس لمدة 6 أشهر "جريمة عنصرية تصعيدية، لن تكسر إرادة أسرانا، ومُكابرة سيدفع الاحتلال ثمنها إذا أصر عليها". وقال القيادي في الحركة عبد الحكيم حنيني، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "جرائم الاحتلال بحق الأسرى

أكد مركز فلسطين لدراسات الأسرى (حقوقي مستقل) أن سلطات الاحتلال صعدت خلال العام الجاري، من حملات الاعتقال ضد المقدسيين بكافة شرائحهم، حيث رصد ألفين و190 حالة اعتقال، بينهم 495 قاصراً و68 سيدة وفتاة. وقال مركز فلسطين، في تقرير أصدره اليوم الأحد، إن ممارسات الاحتلال الإجرامية بحق المقدسيين وفي مقدمتها الاعتقالات المسعورة؛ تهدف إلى استنزافهم وردعهم

يواصل الأسيران كايد الفسفوس، وسلطان خلوف، إضرابهما المفتوح عن الطعام لليوم (45) على التوالي، ضد اعتقالهما الإداريّ. وحذر نادي الأسير (غير حكومي)، في بيان، اليوم السبت، من المخاطر المتصاعدة على حياتهما، في ظل رفض أجهزة الاحتلال التعاطي مع مطلبهما المتمثل بإنهاء اعتقالهما الإداريّ التعسفيّ، والمماطلة في نقلهما إلى المستشفيات المدنية، واستمرار احتجازهما في الزنازين. يُشار

شارك المئات في الوقفة الجماهيرية الحاشدة التي نظمتها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" نصرة للمسرى والأسرى والضفة الغربية، أمام المسجد الكبير في مخيم البريج، وسط قطاع غزة. وقال القيادي في حركة "حماس" توفيق أبو نعيم، خلال الوقفة، إن "المقاومة الفلسطينية تضع الأسرى على سُلَّم أولوياتها، وتحذر من الانتهاكات الصهيونية بحقهم". وأكد أبو نعيم أن هذه الوقفة

انطلقت صباح اليوم الجمعة، أعمال اجتماع الأمانة العامة الثامن للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، تحت عنوان "أسرانا رمز عزتنا"، وذلك بمدينة اسطنبول في تركيا. وخلال كلمته الافتتاحية، شدد الأمين العام للمؤتمر، أحمد محيسن على ضرورة تسليط الضوء على قضية الأسرى في سجون الاحتلال، مطالباً بالعمل على الإفراج عنهم.   وأشار لمرور 30 عاماً على توقيع اتفاق

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، عبد الجبار سعيد، على "ضرورة مواصلة التحشيد والدعم الإعلامي للمعركة المرتقبة التي ستخوضها الحركة الأسيرة في الساعات القادمة". وأشاد "سعيد"، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، برفض الأسرى للعدوان الذي يشنه عليهم الوزير الصهيوني الفاشي بن غفير، عبر قراره الأخير بتقليص زياراتهم العائلية، وإبراز معاناة الأسرى

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن دماء الشهداء وأرواحهم؛ تؤكد على أن الاشتباك مع العدو، والمعركة ضده على طول الوطن وعرضه، ستظل مستمرة حتى دحره، وتفكيك مشروعه الاستعماري وإزالته كاملاً. جاء ذلك في بيان، تلقته "قدس برس" ليلة الأربعاء/الخميس، زفت فيه حركة حماس، شهداء غزة، الذين ارتقوا مساء الأربعاء، خلال تظاهرهم قرب موقع "ملكة" شرقي

قال "نادي الأسير" الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) إن 22 أسيرا ما زالوا معتقلين، منذ ما قبل توقيع اتفاقية أوسلو (1995)، أقدمهم الأسير محمد الطوس المعتقل منذ عام 1985. وأفاد نادي الأسير، في بيان صحفي صدر عنه، اليوم الأربعاء، أن 11 أسيرا من الذين كانوا معتقلين قبل "أوسلو"، وأُفرج عنهم ضمن صفقة تبادل الأسرى (2011)،

يواصل ثلاثة أسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهم المفتوح عن الطعام، في ظل تدهور وضعهم الصحي. وقال نادي الأسير (غير حكومي)، في بيان، اليوم الأربعاء، إن "الوضع الصحي للمعتقلين المضربين سلطان خلوف، وكايد الفسفوس، وماهر الأخرس، في تدهور مع مرور الوقت، ورغم ذلك لم تتعاطَ إدارة السجون مع أي مطلب من مطالبهم". يُشار إلى أن