الأسرى

توجه أهالي الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة، صباح اليوم الثلاثاء، لزيارة أبنائهم في سجن “نفحة" الإسرائيلي، جنوب فلسطين المحتلة. وقالت وزارة الأسرى والمحررين بغزة، في تصريح صحفي مقتضب، إن "70 مواطناً من أهالي وذوي أسرى قطاع غزة، توجهوا فجر اليوم لزيارة 36 أسيراً في سجن نفحة الإسرائيلي". وأوضحت أن طواقم الوزارة، رافقت الأهالي لحظة انطلاقهم

قال "نادي الأسير" الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله) إن "لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة، في السجون الإسرائيلية، سلمت، صباح اليوم الثلاثاء، رسالة مهمة لإدارة سجون الاحتلال". وأوضح، في تصريح صحفي مقتضب، اليوم الثلاثاء، أن "الرسالة تضمنت قرار الأسرى بالإضراب عن الطعام، وفي مقدمتهم أعضاء لجنة الطوارئ العليا، التي تمثل كل الفصائل"، مؤكدة أن بيانا

قال نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقرها رام الله) إن الأسرى في سجون الاحتلال، يعيشون ساعات حاسمة قبل ثلاثة أيام من بدء معركة الإضراب عن الطعام. وأكد النادي في بيان مقتضب، مساء اليوم الاثنين، أن مصلحة إدارة السجون، حتى اللحظة، ترفض التراجع عن إجراءاتها التي أعلنت عنها بتوصية من وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن

أكّدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية) ونادي الأسير (مستقل)، في بيان مقتضب ومشترك، اليوم الاثنين، أنّه مع "اقتراب ساعة الصفر من معركة الإضراب عن الطعام، فإن الأسرى يكثفون حالة التعبئة، وهم على استعداد لخوض معركة (الحرّيّة أو الشّهادة) مع بداية شهر رمضان المبارك". بدورها، دعت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة، "أبناء شعبنا إلى المشاركة الفاعلة،

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال، لليوم الـ35 على التوالي، خطواتهم التصاعدية، ضمن البرنامج النضالي الذي أعدته الحركة الأسيرة، لمواجهة سياسات وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، والإجراءات القمعية بحقهم من السجان الإسرائيلي. وقالت مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى (حقوقية مستقلة): إن "الأسرى مستمرون بخطوات العصيان الجماعي داخل سجون الاحتلال الصهيوني لليوم 35

دعا الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، الشعب الفلسطيني، إلى عدم تركهم وحدهم في ساحات المعركة، مطالبين بضرورة تحريرهم وتعزيز المقاومة والوحدة الوطنية. جاء ذلك في وصية الأسرى المقبلين على الإضراب المفتوح عن الطعام في اليوم الأول من شهر رمضان المبارك، وفق الخطوات التصعيدية ضد سياسات الاحتلال ووزير أمن الاحتلال المتطرف "إيتمار بن غفير"

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الرابع والثلاثين على التوالي، تصعيد خطوات العصيان ضد إدارة السجون، احتجاجا على تطبيق الإجراءات التنكيلية بحقهم والتي أوصى بها الوزير المتطرف إيتمار بن غفير. وكانت إدارة السّجون أبلغت لجنة الطوارئ العليا للأسرى، أنها ستضاعف وتوسع من دائرة عقوباتها وتهديداتها في حال استمروا بخطواتهم الراهنّة، وعلى ضوء ذلك أعلنت

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، ثلاثة شبان من بلدة "جبل المكبر"، جنوب شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: محمود وسام عويسات بعد الاعتداء عليه بالضرب، ورامي وليد أسعد، ومحمد رائد عبدو. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت بلدة "جبل المكبر" عصر اليوم، واعتدت بالضرب على مجموعة من المقدسيين. يذكر

قال نادي الأسير الفلسطيني، (حقوقي مستقل) اليوم السبت، إن "الأسير المصاب بالسرطان عاصف الرفاعي (20 عاما)، بدأ بتلقي العلاج الكيميائي وهو مقيد، في صورة تعبر عن التنكيل الممنهج بحق الأسرى المرضى في سجون الاحتلال الإسرائيلي". وأكد نادي الأسير في بيان له، اليوم وصل "قدس برس"، أن "إدارة السجون تواصل تنفيذ الجريمة بحقّ الأسير الرفاعي، بتقييده

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ33 على التوالي، خطوات العصيان والاحتجاج، ردًا على تضييقات إدارة السجون بحقهم، وقرارات وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير ضدهم. وأكّدت هيئة الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية)، ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مستقل مقره رام الله)، في بيان مشترك، أنّ "خطوات العصيان ستستمر حتّى إعلان الأسرى عن

قال مقرر اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين، فادي فرح، إن الأسير الأردني في سجون الاحتلال، محمد مصلح (21 عاماً) بدأ منذ أربعة أيام إضراباً مفتوحاً عن الطعام. وأضاف لـ"قدس برس" أن "مصلحة السجون الإسرائيلية قامت بنقل مصلح إلى العزل الانفرادي، كإجراء عقابي على دخوله في الإضراب". وأوضح أن "مطالب مصلح تتركز في نقله إلى الأردن

أصدرت وزارة الأسرى والمحررين بغزة، تقريرها الشهري، حول عمليات الاعتقال التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال شهر شباط/فبراير الماضي. وقالت الوزارة في تقريرها، اليوم الخميس، إن "عدد الاعتقالات خلال الشهر الماضي بلغت 302 حالة، من بينهم 17 طفلاً، و10 نساء، وأربع حالات اعتقال لصيادين من قطاع غزة". وبين التقرير أنّ "أعلى نسبة اعتقالات خلال الشهر