الأقصى

دعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، للنفير العام لحماية المسجد الأقصى، والرباط والاعتكاف فيه، والتصدي للاقتحامات، ودعوات ما يسمى "ذبح القرابين"، مطالبة بتصعيد الزحف الجماهيري للقدس والمسجد الاقصى. وأكدت "فتح" في تصريح صحفي، مساء اليوم الخميس، أن محاولات حكومة اليمين المتطرف لتحويل الصراع إلى ديني، وتقسيم المسجد الأقصى زمانيا ومكانيا "لن نسمح به إطلاقاً، وهي محاولات

قال الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" زياد النخالة،️ إن "تهديدات العدو لن تخيفنا، بل تجعلنا أكثر قوة وأكثر تماسكًا". وأضاف النخالة في تصريح صحفي، مساء اليوم الخميس، تابعته "قدس برس" ️"فلتكن المقاومة صفًا واحدًا في مواجهة أي عدوان". وطالب المقاومة في كافة أماكن تواجدها "أن يكونوا على أهبة الاستعداد للرد على أي عدوان". وكانت هيئة

قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الخميس"سنضرب أعداءنا، وسيدفعون ثمنا لهجماتهم" مشيرا إلى أنه في "لحظة الاختبار يتحد الإسرائيليون". وأوضح نتنياهو، قبيل عقد جلسة طارئة، للمجلس الأمني والسياسي الإسرائيلي المصغر "الكابينيت" لمناقشة الردود الإسرائيلية، عقب إطلاق صواريخ، من لبنان، باتجاه شمال فلسطين المحتلة عصر اليوم، أن الجدل الداخلي في "إسرائيل" لن يمنعنا

دعت فرنسا إلى "احترام الوضع التاريخي القائم في الأماكن المقدسة في القدس"، عقب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، والاعتداء على المصلين. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان صدر عنها، اليوم الخميس، إن "فرنسا تعرب عن قلقها إزاء أعمال العنف التي دارت في الليلتين الماضيتين في الحرم القدسي الشريف وداخل المسجد القبلي". وأضافت: "تدعو

أكدت "هيئة علماء فلسطين" (هيئة علمية مستقلة مقرها تركيا) أنّ إطلاق الصّواريخ على شمال فلسطين المحتلّة هو الردّ المطلوب والواجب فعله على الأمة الإسلاميّة في مختلف بقاعها. وأشارت في بيان تلقته "قدس برس" الخميس، أن القصف جاء إثر "العدوان الهمجيّ الصهيوني على المسجد الأقصى المبارك، وتدنيس حرماته، والاعتداء على الحرائر المرابطات والمرابطين فيه". واعتبرت أن

أدانت بنغلاديش بشدة، الهجوم الإسرائيلي على "المصلين المسلمين الأبرياء بالمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة". ونددت وزارة الخارجية، في بيان، مساء اليوم الخميس، بالهجوم قائلة إن "القوات الإسرائيلية استخدمت صباح الأربعاء، العنف ضد المصلين والمدنيين أثناء تأدية الصلاة". وأضاف البيان أن "بنغلاديش تعرب عن قلقها العميق إزاء انتهاكات القوات الإسرائيلية للمعايير المدنية الأساسية، وقوانين حقوق

قالت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان 11/ إن "إسرائيل تستعد لعدة أيام من القتال" رداً على إطلاق صواريخ باتجاه شمال فلسطين المحتلة، وغلاف غزة. وأوضحت في تقرير لها مساء اليوم الخميس، بأن الأمم المتحدة والولايات المتحدة ومصر تبذل جهودا دبلوماسية للتهدئة. ووفقا للتقديرات التي أوردتها القناة، فإن الجيش الإسرائيلي سيرد على القصف في الجليل، شمال

حمّل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحكومة اللبنانية، وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، مسؤولية إطلاق صواريخ، باتجاه شمال فلسطين المحتلة. وقال في بيان أصدره مساء اليوم، إن "الحكومة اللبنانية تتحمل المسؤولية، عندما أطلقت من داخل أراضيها قذائف صاروخية نحو إسرائيل"، مشددا على أن "إطلاق تلك القذائف يعتبر حدثًا خطيرًا". وذكر البيان أن "الحديث عن حدث متعدد

ذكرت القناة /12/ العبرية، أن قصفا مدفعيًّا، باتجاه المطلّة، شمال فلسطين المحتلة نُفِّذ، مساء اليوم الخميس. ولفتت إلى أن ثلاث قذائف مدفعية، أُطلقت، سقطت في منطقة مفتوحة، ولم يُبلّغ عن مصابين. ونشر ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فيديو سمع خلاله أصوات إطلاق قذائف هاون، شمال فلسطين المحتلة. بدوره أفاد رئيس مجلس "المطلة" الإسرائيلي، عن سقوط

أكدت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير)، على "ضرورة الانسحاب من مسار العقبة – شرم الشيخ وتفاهماته الأمنية، وتحشيد كل القوى الوطنية لتشكيل القيادة الوطنية الموحدة". مشيرة في الوقت نفسه أن هاتين الخطوتين "تشكلان ضرورة لإنقاذ مشروعنا الوطني، وتعزيز النضال الوطني الفلسطيني .. بما يوفر المزيد من الصمود في وجه جيش الاحتلال وقطعان

دانت الجمهورية العربية السورية، هجمات قوات الاحتلال الإسرائيلي على المصلين المعتكفين في المسجد الأقصى. وقالت الخارجية السورية، في بيان، اليوم الخميس، إن "جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الأقصى وفلسطين لا تنفصل عن ممارسات هذا الكيان عبر استمرار احتلاله للجولان العربي السوري وبقية الأراضي العربية المحتلة، وتكرار اعتداءاته على الأراضي السورية، وقصفه للمدنيين والبنى التحتية". واستنكرت "استمرار

ندد "تجمع ليبيا ضد التطبيع" (مستقل)، بأشد العبارات الممارسات القمعية لقوات الاحتلال الإسرائيلي وتدنيسها لباحات المسجد الأقصى واعتداءاتها على المعتكفين والمرابطين والمصلين بالمسجد. وطالب التجمع، في بيان تلقته "قدس برس"، "حكومة الوحدة الوطنية الليبية، بإدانة التطاول الإسرائيلي على المسجد الاقصى، والتراجع عن خطوات التطبيع معه والتي قامت بها في وقت سابق". وحث الدول العربية والإسلامية