الأقصى

قال عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة: إن "حكومة الاحتلال الصهيوني تناور وترسل رسائل أنها لا تريد أن توسع دائرة المواجهة، بينما هي تواصل عدوانها على المسجد الأقصى المبارك، وتعتدي على المصلين والمعتكفين فيه، ولا تريد أن يكون يكون هناك رد فلسطيني أو عربي على هذه الجرائم". وشدد بركة، في حديث خاص لوكالة

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، الليلة، نتيجة إطلاق قوات الاحتلال، قنابل الغاز السام بشكل مكثف، شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة. وأكدت مصادر طبية أن فلسطينيين أصيبوا بالاختناق أثناء تواجدهم في بيوتهم، إثر إطلاق قوات الاحتلال قنابل الغاز تجاه منازلهم. وشهد قطاع غزة مساء وفجر الجمعة، عدواناً إسرائيلياً، خلال قصف طائرات حربية مواقع وأراض زراعية،

قالت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/ نقلاً عن مسؤولون إسرائيليين كبار قولهم إن "جولة الغارات في لبنان و قطاع غزة انتهت طالما لم يتجدد إطلاق صواريخ". وذكرت القناة، مساء اليوم الجمعة، أن الجيش الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى في الشمال. بدوره قال وزير الزراعة الإسرائيلي آفي ديختر للقناة /12/ العبرية "يبدو أن الجولة الحالية

أعربت دولة قطر عن إدانتها بشدة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وجنوب لبنان، ودعت جميع الأطراف إلى وقف التصعيد والتهدئة، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس. وحملت وزارة الخارجية، في بيان اليوم الجمعة، "إسرائيل" وحدها مسؤولية اتساع دائرة العنف، بسبب إجراءاتها المستفزة في المسجد الأقصى المبارك الأمر الذي حذرت منه دولة قطر. و شددت على ضرورة

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، إسقاط طائرة مسيّرة من لبنان، في وقت سابق من اليوم، شمالي فلسطين المحتلة. وأوردت إذاعة /الجيش الإسرائيلي/، نقلا عن مصادر أمنية، لم تسمّها، ادعاءها أن المسيّرة التي أُسقطت، "تابعة لحزب الله" اللبناني. وقال الجيش في بيان صدر عنه، الجمعة، أن قواته "رصدت عبور طائرة مسيّرة من الأراضي اللبنانية إلى

أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، بأن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أعلنت عن حربها ضد "إسرائيل" من خلال الربط بين قطاع غزة والقصف من لبنان، وعملية غور الأردن، مضيفةً أنها نجحت في "إحراج تل أبيب والإمساك بها وهي في حالة ضعف وإرباك". وقال تسفي يحزكيلي، معلق الشؤون العربية في القناة /13/ الإسرائيلية، إن هناك خطا

أعرب المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية السفير أحمد حافظ، عن قلق بلاده نتيجة التصعيد المتسارع والخطير الذي تشهده المنطقة على مدار الـ48 ساعة الماضية، إثر اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى، واعتدائها على المصلين والمعتكفين. وطالب حافظ، في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، جميع الأطراف بممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والتجاوب مع الجهود المبذولة للتهدئة، في

طالب المفتش العام للشرطة الإسرائيلية، يعقوب شبتاي، اليوم الجمعة، المستوطنين الإسرائيليين الذين بحوزتهم رخصة سلاح بحمل سلاحهم الشخصي. وقال شبتاي، عقب عملية إطلاق النار في الأغوار، شمالي شرق الضفة الغربية، "أدعو أي مواطن بحوزته سلاح مرخص ومؤهل لاستخدامه أن يشحنه بشكل قانوني وأن يحمله في هذه الأيام". وتطرق إلى عملية إطلاق النار في الأغوار، التي

أدى نحو 130 ألف مصلٍّ صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان المبارك، في المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة، وفق بيان لدائرة الأوقاف الإسلامية (تابعة للأردن). وتوافَد المصلون منذ ساعات الصباح، من مدن الضفة الغربية، والداخل الفلسطيني المحتل عام 48، فيما منعت قوات الاحتلال دخول الآلاف.  وحشدت شرطة الاحتلال الإسرائيلي ألفين و200 عنصر من عناصرها، على

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" العدوان الإسرائيلي على لبنان باستهدافه محيط مدينة "صور" فجر اليوم. وقالت الحركة، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن العدوان "يعكس حالة التوحّش لدى قيادة الاحتلال الفاشي، وسياساته التي تهدّد الأمن والسلم في المنطقة، بانتهاكه سيادة الدول العربية الشقيقة، وحرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك". وحملت حماس "الكيان

أطلقت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، فجر اليوم الجمعة، عشرات الصواريخ اتجاه مستوطنات غلاف غزة، ردًا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والمسجد الأقصى المبارك. وتزامن إطلاق الصواريخ، مع تنفيذ طائرات الاحتلال، سلسلة غارات جوية على أهداف مختلفة في معظم مناطق قطاع غزة. وطالت الغارات مواقع للمقاومة، وأراضٍ زراعية وفارغة، شمال ووسط وجنوب قطاع غزة،

أكدت غرفة العمليات المشتركة لفصائل المقاومة في غزة، جاهزيتها للمواجهة والرد بكل قوة، على أي عدوان إسرائيلي، و"الدفاع عن شعبنا في كل أماكن تواجده". وطالبت في تصريح مقتضب، تلقته "قدس برس" مساء اليوم الخميس، الاحتلال إلى "وقف عدوانه الهمجي بحق المسجد الأقصى والمصلين والمعتكفين فيه، وأن يتوقف عن مهزلة تصدير أزماته الداخلية باتجاه شعبنا ومقدساتنا".