الاحتلال

أصيب فلسطينيون بالرصاص والاختناق، اليوم الجمعة، خلال قمع الجيش الإسرائيلي مسيرة مناهضة للاستيطان في قرية "بيت دجن" شرق مدينة نابلس (شمال الضفة). وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أنه تعامل مع أربع إصابات، إثر مواجهات مع قوات الاحتلال في القرية. وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل، بأن عدداً من المواطنين أصيبوا بالاختناق بالغاز

أدى 60 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق مصادر مقدسية. وقالت مراسلة "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفادت بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع المدينة ومحيط الأقصى، وتواجدت

عبّر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن قلقه الشديد إزاء "التوتر المتزايد" في الضفة الغربية. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه بلينكن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته يائير لابيد، الذي أقر بهزيمته في الانتخابات التشريعية أمام أحزاب اليمين. وأعرب الوزير الأمريكي وفق بيان لـ"الخارجية الأمريكية" عن "قلقه الشديد إزاء الوضع في الضفة الغربية، لا

أكدت القناة /14/ العبرية، اليوم الجمعة، أن عدة مبان في مستوطنة "سديروت" بالنقب الغربي تضررت؛ بفعل طلقات نارية أطلقت من قطاع غزة. وقال المراسل العسكري للقناة، هيلل بيتون، إن نيراناً رشاشة أطلقت صباح اليوم من القطاع؛ تسببت بأضرار لمبانٍ في "سديروت"، وذلك بعد ليلة شهدت غارات عنيفة على مواقع في القطاع. وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي،

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان مقتضب، أن صاروخا واحدا أطلق من غزة، باتجاه مستوطنات أشكول، مساء اليوم الخميس، مضيفا أنه تم تفعيل القبة الحديدية واعتراضه. وأفادت هيئة البث الرسمية /كان11/ أنه بعد ثلاثة أشهر من الهدوء، دوّت صفارات الإنذار من جديد في مستوطنات غلاف قطاع غزة. وزعمت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن حركة "الجهاد

 حملت السلطة الفلسطينية، حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مسؤولية التصعيد المستمر في الأراضي الفلسطينية، والتي كان آخرها استشهاد 4 فلسطينيين، خلال 24 ساعة. وطالب الناطق باسم رئاسة السلطة، نبيل أبو ردينة، في بيان صحفي، اليوم الخميس، المجتمع الدولي بالعمل على توفير الحماية لأبناء الشعب الفلسطيني، داعياً "جميع القوى والفعاليات الشعبية باستمرار تصديها لإرهاب المستوطنين واعتداءاتهم المحمية من

قال الناطق العسكري باسم "كتائب المجاهدين" (الجناح العسكري لحركة المجاهدين الفلسطينية، في قطاع غزة)، أبو بلال، إن "العمليات الفدائية التي تنفذها الكتائب في الضفة الغربية المحتلة امتداد لعملها المقاوم المستمر ضد المحتل المجرم". وأكد أبو بلال، في تصريح لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "كتائب المجاهدين تحمل استراتيجية واضحة؛ وهي تحرير كل فلسطين، وتطهيرها من رجس

اقتحمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلة الشهيد عامر حسام بدر حلبية (20 عامًا)، منفذ عملية الطعن في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، صباح اليوم الخميس. وقالت مراسلة "قدس برس" إن عناصر من شرطة الاحتلال اقتحموا منزل عائلة حلبية في بلدة "بيت حنينا" شمال شرقي القدس، وأبلغوها باستشهاد نجلها عامر، قبل اعتقال والده الطبيب حسام حلبية. في

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الخميس، الشهيد داوود محمود خليل ريان، الذي استشهد بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال التصدي لاقتحامها بلدة "بيت دقو" شمال غربي القدس المحتلة. وجاء في بيان لـ"حماس"، اطلعت عليه "قدس برس"، "نعاهد شعبنا على استمرار التصدي للاحتلال ولاقتحاماته الإرهابية، والرد على انتهاكاته، واستهدافه لأبناء شعبنا، بتصعيد المقاومة ومواصلة استهداف جنوده

استشهد شاب فلسطيني، صباح اليوم الخميس، بعد إطلاق شرطة الاحتلال الإسرائيلي النار عليه، قرب "باب المجلس" (أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك) إثر تنفيذه عملية طعن. وقالت مصادر عبرية إن منفذ عملية الطعن هو الشاب عامر حسام بدر (20 عامًا) من بلدة "بيت حنينا"، شمال شرقي القدس المحتلة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/ أن عناصر

اسبعد محللان سياسيان وجود تحركات، في ظل التغيرات الجارية في الدولة العبرية، واحتمال عودة زعيم حزب "ليكود" اليميني بنيامين تننياهو إلى سدة الحكم، بعد تفوقه الواضح في الانتخابات الإسرائيلية، وذلك لعدم وجود أي حلول سياسية في الأفق. وقال الكاتب والمحلل السياسي طلال عوكل، إنه "حتى تعلن النتائج النهائية الرسمية للانتخابات الإسرائيلية من الصعب الجزم كيف

أكد وزير سلطة المياه في السلطة الفلسطينية، مازن غنيم، اليوم الأربعاء، أن "هناك نموًا لتطرف اليمين الإسرائيلي، الذي سيزداد في حال فوز (زعيم المعارضة) بنيامين نتنياهو بالانتخابات الإسرائيلية". وقال غنيم لـ"قدس برس" إن "الحكومة الإسرائيلية السابقة لم تختلف كثيرًا في أفكارها المتطرفة عن حكومة نتنياهو التي سبقتها". وأضاف أن "الائتلاف الحكومي السابق (ائتلاف نفتالي بينيت