الاحتلال

شهدت المخيمات الفلسطينية في الأردن اليوم الخميس، سلسلة فعاليات واعتصامات دعماً لمدينة للقدس المحتلة، ونصرة للمسجد الأقصى، واستنكاراً لـ"مسيرة الأعلام" الإسرائيلية التي تنظمها الجماعات المتطرفة في مدينة القدس. وشارك المئات من اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات بالأردن، بدعوة من "اللجان الشعبية" داخل المخيمات، برفع الأعلام الفلسطينية على المحال التجارية وأزقة المخيمات، وفوق أسطح المباني، تخلل ذلك

شنت قوات الاحتلال، فجر اليوم الخميس، حملة اقتحامات ومداهمات، تخللها إصابات واعتقالات في مناطق متفرقة في الضفة الغربية. وشملت اقتحامات قوات الاحتلال عدة مناطق في مدن نابلس ورام الله وبيت لحم والخليل في الضفة الغربية. ففي نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة "بيت أمرين"، وداهمت عددا من المنزل واعتقلت الفلسطيني أحمد جواد حسون . من جانبه،

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، بركسين وغرفة زراعية في بلدة الخضر جنوبي بيت لحم جنوب الضفة الغربية. وقال رئيس المجلس البلدي في بلدة الخضر إبراهيم موسى، إن "قوات الاحتلال هدمت بركسين كبيرين وغرفة زراعية في منطقة أرض الدير في الجهة الغربية، تعود لعائلة رشيد محمود صلاح، بحجة عدم الترخيص". وأضاف موسى، أن "مواجهات

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، 4 أشقاء فلسطينيين، بعد اقتحامها مدينة جنين شمالي الضفة الغربية. وأفاد مراسل "قدس برس" بأن، قوات خاصة إسرائيلية، بمساندة جيش الاحتلال، اعتقلت 4 أشقاء من مخيم جنين، عقب مداهمة منزلهم. وذكر منتصر سمور مدير نادي الأسير الفلسطيني (مستقل مقره رام الله) في جنين، أن "قوات خاصة إسرائيلية تسللت

أصيب ثلاثة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال، صباح اليوم الثلاثاء، بعد اقتحامها، مدينة جنين شمالي الضفة الغربية. وأفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، بإصابة ثلاثة فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جنين، بينها إصابة في البطن وإصابتين في الأطراف. وذكرت مصادر عبرية، أن قوة خاصة إسرائيلية، بإسناد من جيش الاحتلال، اعتقلت شاباً من محيط مخيم جنين، بزعم

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، وانتشرت على جميع مداخل جامعة الخليل. وأفاد مراسل "قدس برس"، بأن قوات الاحتلال اقتحمت أيضا، مخيم العروب شمال مدينة الخليل، وسط اشتباكات مسلحة مع مقاومين. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال، تنتهي عادة باعتقال وإصابة عدد من الفلسطينيين، واستشهاد

استشهد الشاب صالح محمد صالح صبرة (22 عاماً)، وأصيب آخر، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، خلال اقتحامها مخيم عسكر، شرق نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقالت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، تلقته "قدس برس"، إن الشاب "صبرة" استشهد، بعد إصابته بالرصاص الحي في الصدر، مؤكدة إصابة آخر بالرصاص الحي في الأطراف

حذرت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة، الاحتلال الإسرائيلي من العودة لسياسة الاغتيالات، مؤكدة أن "أيادينا على الزناد وإن عدتم عدنا". وقالت "الغرفة المشتركة" في بيان لها مساء السبت، عقب سريان التهدئة، إن المقاومة دخلت هذه المعركة وخرجت منها موحدةً وقويةً كالبنيان المرصوص، وكتبت ملحمةً جديدةً من الثبات والتضحية والبطولة. وأكدت أن المقاومة بصمودها ووحدتها وقتالها المشرّف،

اعتبر الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم أن "تصعيد الاحتلال الصهيوني لعدوانه الهمجي عبر قصف منازل الآمنين في قطاع غزة وقتل المواطنين في مخيم بلاطة بنابلس، بالضفة المحتلة ونشر إرهابه على كل الأرض الفلسطينية، سلوك نازي". وأكد قاسم في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم السبت، أن "وقف هذا السلوك يكون بتصعيد أشكال

قال المعلّق العسكري لصحيفة /هآرتس/ العبرية، عاموس هارئيل، إنّ مسار "العملية العسكرية" في قطاع غزة يدل على أنّ "إسرائيل لا تملك حلاً للمعضلة التي يمثلها القطاع". وفي تحليل نشرته الصحيفة في عددها الصادر اليوم الجمعة، لفت هارئيل إلى أنّ الإجراءات العسكرية والاقتصادية التي يقدم عليها الاحتلال الإسرائيلي تجاه غزة "لا يمكن أن تعالج المعضلات الأمنية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد شاب فلسطيني، إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المواطنين جنوب مخيم "النصيرات"، وسط قطاع غزة. وشنت طائرات الاحتلال، مساء اليوم الخميس، سلسلة غارات متفرقة على قطاع غزة، في إطار عدونها المستمر منذ أيام. وأصيب عدد من الفلسطينيين في استهدف الطيران الحربي، أرضاً زراعية قرب محطة توليد الكهرباء شمالي النصيرات،

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، القائدين في "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، علي غالي و أحمد أبو دقة، اللذين استشهدا، اليوم الخميس، خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والمستمر منذ فجر الثلاثاء الماضي. وقال الناطق باسم "حماس" حازم قاسم، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس،: إن "هذه الدماء الطاهرة للقادة العظام